رواية جمانة الفصل الحادي عشر 11 بقلم Lehcen Tetouani
رواية جمانة البارت الحادي عشر
رواية جمانة الجزء الحادي عشر
رواية جمانة الحلقة الحادية عشر
…… تقول كانت زوجة ابي تمتلك عشيق سري وكانت قد خططت للزواج من ابي عندما عملت معه في مشروع بناء اذا رسمت خطة تجعل أبي يثق بها ويحبها والحقيقة هي لم تضمر له سوى الكره والخداع تبا لها
انتهى اليوم الدراسي وها انا ذا أقف بانتظار قدوم ابي
وعقلي مشغول جدا بإختفاء آدم منذ يوم أمس
كنت انظر للساعة وإذا بسيارة تقف بالقرب مني ويخرج رجلان ويسحباني بقوة للسيارة وانا اصرخ
انطلقت السيارة بسرعة فائقة الكارثة اني كنت أقف وحيدة في شارع المدرسة لأن أبي تأخر وحارس المدرسة قفل الباب ورحل لم تكن هناك سوى بعض السيارة المارة
قاموا بتكتيفي ووضع خرقة في فمي لكي لا استطيع الصراخ
تسير السيارة وشريط حياتي يسير امام عيني امي التي لم أشعر بحنانها ابدا لأنها توفيت وانا صغيرة أبي روحي الذي احتواني وحاول اسعادي بكل الطرق
آدم حبيبي الذي ظهر لي دون سابق إنذار ترى هل التقى بهم مرة ثانية ام هذه هي النهاية
لقد تم رميي بحفرة عميقة وكأنها بئر مهجور صرت اصرخ واصرخ ولا احد يجيب بدأ الخوف والقلق والذعر من المجهول هكذا كان شعوري بدأت اسأل نفسي أين حبيبي آدم أين أبي وبين هذه المشاعر المخفية وإذا بيد تلمس كتفي استدرت وإذا به حبيبي آدم احتضنته بقوة وقلت أين كنت ياحبيبي
قال اسمعي جيدا ياحبيبتي لم يمنعني عنكِ سوى مرض امي فقد ودون اي سبب سقطت أرضا وفقدت الوعي وبت معها في المستشفى اعتذر منكِ ياطفلتي وحبيبتي
كان عقلي مشوش جدا واليوم فقط استعادت وعيها واستقرت حالتها وادركت اني قد اهملت التفكير بطفلتي جمانة وشعرت بضيق واتصلت بكِ ولكن لا مجيب ثم اتصلت بوالدك واخبرني أنكِ مختفية وهنا استخدمت قدراتي الخاصة للوصول للكِ
خرجنا وإذا بي بصحراء كبيرة كنت سوف اموت من الجوع والعطش ولم يعثر عليا احد لكن وجود آدم بقربي هو من انقذني مر بعض من الوقت ظل آدم صامت ثم قال اسمعي لو عدنا الان الى بيت والدك سوف تحاول مرة أخرى زوجته اختطافك او قتلك ثم إن والدك وبسبب عدم وجودك شعر بالضعف وهو الآن يجلس معها لكي تواسيه
المشكلة الثانية كيف نستطيع إثبات انها من تسببت باختطافك
قلت له ولكن انت تمتلك الكثير من القدرات
نعم امتلك ولكن انا لا استطيع بالضبط معرفة من يساعدها وكيف استطيع إثبات ان هناك شخص موجود بحياتها
إذا ما العمل
سوف آخذك معي للبيت وسوف نفكر بخطة محكمة نكشف بها هذه الزوجة الشيطانة
جلسنا نفكر انا وآدم قلت في داخلي ابي ذهب للمحكمة وقدم أوراق طلاق ولكن موضوع اختطافي جعله مشتت بهذا الأمر ولكن الغريب والعجيب لما ابي لم يذهب للشرطة
اسمعي ياصغيرتي سوف تبقين هنا وكأنكِ مازلتي مخطوفة واقوم انا بمراقبة زوجة ابيك واكيد سوف تلتقي بعشيقها ولكن هناك مشكلة
ماهي يا ادم المشكلة لو ذهب ليتاكد من وجودك في تلك الحفرة بالصحراء واكتشف عدم وجودك
قلت اذا ماهو العمل
قال لا عليك سوف اتدبر الأمر
ذهب آدم إلى أمه وقال لها اريد التواصل مع أبي
أجابت ولكن ياادم انت تعلم خطورة التواصل معه
اعلم
قالت الأم لاتعلم لأنك ان طلبت منه المساعدة سوف يجبرك للعودة اليه والى عالم انت لا تريده ولا تحبه اصلا
إذا ما هو الحل يا أمي حبيبتي في خطر و والدها ايضا
قالت اذهب للشرطة واخبرهم بكل القصة
واين الدليل يا أمي
الدليل ان والدها قد قدم بلاغ بإختفاء إبنته
امي ومن قال انه اساس قد قدم بلاغ
قالت كيف ألم يتصل بك
قال انا من اتصل به واخبرني ان إبنته إختطفت
قالت ماهذه الخيوط المتشابكة ياولدي
اتركني انا من اتصرف وسوف أحل هذه الأمور بنفسي ياولدي
انتهى اليوم الدراسي وها انا ذا أقف بانتظار قدوم ابي
وعقلي مشغول جدا بإختفاء آدم منذ يوم أمس
كنت انظر للساعة وإذا بسيارة تقف بالقرب مني ويخرج رجلان ويسحباني بقوة للسيارة وانا اصرخ
انطلقت السيارة بسرعة فائقة الكارثة اني كنت أقف وحيدة في شارع المدرسة لأن أبي تأخر وحارس المدرسة قفل الباب ورحل لم تكن هناك سوى بعض السيارة المارة
قاموا بتكتيفي ووضع خرقة في فمي لكي لا استطيع الصراخ
تسير السيارة وشريط حياتي يسير امام عيني امي التي لم أشعر بحنانها ابدا لأنها توفيت وانا صغيرة أبي روحي الذي احتواني وحاول اسعادي بكل الطرق
آدم حبيبي الذي ظهر لي دون سابق إنذار ترى هل التقى بهم مرة ثانية ام هذه هي النهاية
لقد تم رميي بحفرة عميقة وكأنها بئر مهجور صرت اصرخ واصرخ ولا احد يجيب بدأ الخوف والقلق والذعر من المجهول هكذا كان شعوري بدأت اسأل نفسي أين حبيبي آدم أين أبي وبين هذه المشاعر المخفية وإذا بيد تلمس كتفي استدرت وإذا به حبيبي آدم احتضنته بقوة وقلت أين كنت ياحبيبي
قال اسمعي جيدا ياحبيبتي لم يمنعني عنكِ سوى مرض امي فقد ودون اي سبب سقطت أرضا وفقدت الوعي وبت معها في المستشفى اعتذر منكِ ياطفلتي وحبيبتي
كان عقلي مشوش جدا واليوم فقط استعادت وعيها واستقرت حالتها وادركت اني قد اهملت التفكير بطفلتي جمانة وشعرت بضيق واتصلت بكِ ولكن لا مجيب ثم اتصلت بوالدك واخبرني أنكِ مختفية وهنا استخدمت قدراتي الخاصة للوصول للكِ
خرجنا وإذا بي بصحراء كبيرة كنت سوف اموت من الجوع والعطش ولم يعثر عليا احد لكن وجود آدم بقربي هو من انقذني مر بعض من الوقت ظل آدم صامت ثم قال اسمعي لو عدنا الان الى بيت والدك سوف تحاول مرة أخرى زوجته اختطافك او قتلك ثم إن والدك وبسبب عدم وجودك شعر بالضعف وهو الآن يجلس معها لكي تواسيه
المشكلة الثانية كيف نستطيع إثبات انها من تسببت باختطافك
قلت له ولكن انت تمتلك الكثير من القدرات
نعم امتلك ولكن انا لا استطيع بالضبط معرفة من يساعدها وكيف استطيع إثبات ان هناك شخص موجود بحياتها
إذا ما العمل
سوف آخذك معي للبيت وسوف نفكر بخطة محكمة نكشف بها هذه الزوجة الشيطانة
جلسنا نفكر انا وآدم قلت في داخلي ابي ذهب للمحكمة وقدم أوراق طلاق ولكن موضوع اختطافي جعله مشتت بهذا الأمر ولكن الغريب والعجيب لما ابي لم يذهب للشرطة
اسمعي ياصغيرتي سوف تبقين هنا وكأنكِ مازلتي مخطوفة واقوم انا بمراقبة زوجة ابيك واكيد سوف تلتقي بعشيقها ولكن هناك مشكلة
ماهي يا ادم المشكلة لو ذهب ليتاكد من وجودك في تلك الحفرة بالصحراء واكتشف عدم وجودك
قلت اذا ماهو العمل
قال لا عليك سوف اتدبر الأمر
ذهب آدم إلى أمه وقال لها اريد التواصل مع أبي
أجابت ولكن ياادم انت تعلم خطورة التواصل معه
اعلم
قالت الأم لاتعلم لأنك ان طلبت منه المساعدة سوف يجبرك للعودة اليه والى عالم انت لا تريده ولا تحبه اصلا
إذا ما هو الحل يا أمي حبيبتي في خطر و والدها ايضا
قالت اذهب للشرطة واخبرهم بكل القصة
واين الدليل يا أمي
الدليل ان والدها قد قدم بلاغ بإختفاء إبنته
امي ومن قال انه اساس قد قدم بلاغ
قالت كيف ألم يتصل بك
قال انا من اتصل به واخبرني ان إبنته إختطفت
قالت ماهذه الخيوط المتشابكة ياولدي
اتركني انا من اتصرف وسوف أحل هذه الأمور بنفسي ياولدي