روايات

رواية قتيلة الحب الفصل الرابع 4 بقلم رادين

موقع كتابك في سطور

رواية قتيلة الحب الفصل الرابع 4 بقلم رادين

رواية قتيلة الحب الجزء الرابع

رواية قتيلة الحب البارت الرابع

قتيلة الحب
قتيلة الحب

رواية قتيلة الحب الحلقة الرابعة

عز: مش عارف ، بس كل ال عارفو اني نفسها اشوفها تاني اوي
حمزة بيضحك: ناقص تقولي نفسي افتح عيني و اغمض الاقيها قدامي
عز و بيببصله بصدمه من الفرحة : طب و ليه يبقا نفسي لما هي قدامي اهي هناك و بيشاور بيأيده
حمزة بيبص ناحيه ايد عز و بيشوف و بصدمه : شهد!
عز وبيبصله بصدمه: انت تعرفها ؟!!
حمزة و بيقوم من مكانه و بيروح لشهد و أروي ال كانت واقفه مستنياه عشان تأخد منه الحاجه
حمزة : وقف علي بعد شويه من شهد لحد ما اروي راحت ليه
حمزة بعصبيه مكتومه: شهد بتعمل معاكي ايه و جبتيها ليه معاكي
أروي: كنا مع بعض في الشغل في الشركه و بعد ما خلصنا رحنا كلنا و قعدنا سوا و جت معايا اخد منك الحاجه و هروح معاها البيت نخلص حاجات للشغل و بس
حمزة: مافيش مرواح بيت معاها …عايزة تقعدو تروح هي معاكي بيتكم و تخلص و تمشي
أروي: و فيها أي يا حمزة مفرقتش هنا من هناك يعني و بعدين لو اتأخرت ابقي تعالي خدني من عندهم
حمزة: أروي اسمعي الكلمه لو سمحتي
أروي: يا حمزة بس ….
قطع كلامها: خلاص اتفضلي اقعدي في كافيه انتي و هي خلصو الشغل و بعدها هي تروح و انا اخدك اروحك
أروي: انت مكبر الموضوع اوي بس انا مش هنقاشك و كده كده مش فارقه و سابته و راحت لشهد
و راحو قعدو علي تربيزة قريبه ل حمزة و عز
حمزة و رجع لعز
ال بدوره مصدوم
عز: هو اي ال انا شفته ده
ده انا حماتي بتموت فيا علي كده
حمزة بلا مبالاة: يشيخ اتنيل اختياراتك كلها زفت الزفت
عز بقلق: ليه بتقول كده ..هي البنت دي مش كويسه
حمزة: لا كويسه و بتحذير لعز: بس دي بالذات بلاش عشان خاطري انا صحبك و اكيد عمري ما هعوز غير مصلحتك
عز: طب فهمني طيب اشمعنا هي بالذات لا
حمزة: اهو كده و خلاص و بكدب: و بعدين دي مرتبطه
عز بحزن: يادي الحظ ، جت الحزينة تفرح ملقتلهاش مطرح
حمزة ضحك غصب عنه و بص علي أروي و شهد و فضل مدقق النظر في شهد و رجع بص قدامه و ساب لذكرياته تفكره بحبه الاول …..
فلاش باااااك
حمزة بزعيق: بطلي كبرائياك ده …هتفضلي لحد امتي عايزاني اقولك اني بحبك و كل شويه افضل ابررلك قد اي اني بحبك ..انتي ليه بتعملي فيا كده
شهد : بحاول أصدق انك فعلا بتحبني
حمزة بصدمه: تصدقي؟!! ليه هو انتي لسه عندك شك بعد كل ال عملته عشانك
شهد بلا مبالاه: يمكن
حمزة بحب: بس انتي عارفه اني بحبك يا شهد و بحبك اوي كمان
شهد بتمثيل لتأثر: و انا مش عايزة اظلمك معايا صدقني انت تساهل الاحسن مني يا حمزة ، و انا اتمنالك كل التوفيق في حياتك ..عن أذنك
و لسه هتمشي حمزة مسكها
و بعصبيه و لكن صوته أجشع ببكأ نوعا ما: انا بحبك يا شهد متمشيش أنا مستعد أتجوزك دلوقتي لو عايزة و اعمل كل حاجه عشان ترضي توافقي عليا..انتي عارفه انك اول حب في حياتي و أخر حب و من بعدك مش هعرف احب يا شهد
شهد بصتله بنظرة تأثر تكن جواها نظرة إنتصار لإشباعها إحساس الغرور و الكبرياء و إنها محور حياة حمزة و بيموت فيها
شهد بتأثر زائف: خلاص يا حبيبي هفضل
حمزة بحماس : بجد
شهد بكدب و تأثر مصطنع: بجد يا حبيبي
و مشيت و هي عازمه أمرها اتجاه حمزة
كانت محضرة كل حاجه و لاعبها صح
قدمت إستقالتها في الشغل الصبح من غير ما حمزة يعرف …مدياله عنوان لبيتها غلط، و سحبت كل اورقها من الشركه عشان ميعرفش يوصلها و عملتله بلوك من كل حساباته و حظر لرقمه
خرجت حمزة من حياتها تماما دون إكتارس ليه و لا حبه ليها هي كان بنسبلها حد بتشبع إحساس القيمه من خلالها و لما توصل لحبها ترميه
حمزة فاق من سرحانه و ابتسم بسمه أنتصار لما بص ل اروي القاعدة مركزة في الشغل مع شهد
و رجع أفتكر
ازاي اتعذب في حياته من بعدها لكنه قرر ينساها و يبدأ حياته من جديد و يعيش لنفسه وبس لحد ما قابل أروي ال كانت نعمة العوض ليه و بقا بيحبها أضعاف الحب ال كان بيحبه لشهد لدرجه انه حس انه حبه لشهد ده مكنش حب و قدر يتخطىء
لكن فيه ال مقدرش يتخطى ال حصل و كبرائيها طغي من تاني
كانت شهد
حمزة قاعد علي فونه لاقي مسدج مبعوته من رقم غريب
الرقم: حمزة؟
حمزة رد: مين
الرقم : أنا شهد
حمزة بلا مبالاه و توقع ان كبريئها هيخليها تعمل ده بعد خطوبته ل أروي
و لما شافته هناك و هو متصدمش من وجودها لان اروي كانت حكياله عنها قبل كده و وريته صورتها و قتها بس اتصدم لكنه قعد مع نفسه و اتأكد انه بيحب اروي بجد و خصوصا انه معرفش ان اروي صاحبه شهد الا بعد قرايه الفاتحه
حمزة: نعم؟
شهد: عامل اي
حمزة: بخير و كويس اوي
شهد : بجد؟
حمزة: في حاجه يا شهد مهمه باعته عشانها
شهد: لا كنت عايزة بطمئن عليك
حمزة: تمام
وقفل معاها و لسه هيقفل الفون لاقي مسدج تانيه منها
شهد: بتحبها؟
حمزة بص ل المسدج و حس بأنتصار كبير جواها و ثأر لنفسه من ال شهد عملته فيه
حمزة بيكتب و هو مبتسم: بحبها جدا و طلع ان الحب من قبل ما اعرفها ده مطلعش حب
شهد : معني كده اني كان عندي حق اسيبك و انك عمرك م كنت بتحبني بجد
حمزة: مش فارقه معايا اي حاجه غيرها و اي حاجه من قبلها مكنتش حب و لا اي حد يستاهل حبي غيرها…عن إذنك بقا عشان حبيتي بترن و قفل و عملها بلوك و هو حاسس بأنتصار ثأر لنفسه
باااك( الواقع)
فاق من ذكرياته علي صوت عز
عز: حمزة ….يا حمزة
حمزة و فاق : ايه في ايه
عز: مالك كنت سرحان في ايه
حمزة : هاا لا مافيش انا كويس …ثانيه واحده
و راح علي تربيزة شهد و أروي
و قرب من أروي و سند علي كرسي بتاعها
حمزة و باصص لشهد: ياريت أروي متكنش نسيبت تعزمك علي كتب كتابنا يوم….
شهد و بصت بصدمه و مكنتش هي واحدها ال مصدومه أروي كمان اتصدمت من اى قاله و انه وافق يقدم كتب الكتاب بتاعهم بعد كا كان رافض
لكنها بصتله بفرح
و اعتذرت من شهد انها نسيت تقولها
شهد باركت ليهم و بصت في الورق قدامها عقلها في حته و تركيزها في حته تانيه .
#####
إدهم: ايه رايك في الأكل يحبتيي
رادين بفرح: و لا اجدعها اكله سمك شكرا يبابا اوي بجد
ادهم: بطلي هبل شكرا اي انتي لو تعوزي ال لؤلؤ من بطن البحر اجبهولك
رادين و بصتله بفرح و همست: ياريتها زيك
أدهم و سمع كلامها و كرره: ياريتها زي صح ؟
رادين بصتله بكسوف : انا اسفه مش قصدي انا؟!
ادهم: انتي انتي …انتي ايه؟ انتي جميلة و رقيقه و حقك تزعلي منها و تسألي ليه بتعمل فيكي كده
رادين بعيون مدمعه: هي بجد ليه بتعمل فيا كده
ادهم: هقولك….بس قبل ما اقولك محتاج اسمعك احكيلي و فضفضي بكل ال جواكي يحبتيي ….فضفضي بكل ال مضايقك منها…ماشي؟
رادين و هزت رأسها : و بدأت تتكلم
رادين : وقعت الكوبايه و أتكسرت ….. مش تحاسبي يا حيوانه اللهي إيدك تتكسر
نسيت الأكل علي النار و أتحرق….أشوف فيكي يوم اللهي تتحرق قلبك زي ما حرقتي الأكل
نسيت اعملها شاي زي ما طلبت …ربنا يأخدك مش عايزة من وشك.حاجه كان يوم اسود لما خلفتك
رادين و بصت بعيون مدمعه لادهم: هو ليه الكلام بيوجع اوي كده….ليه مبنقدرش ننساه ، طب ليه أنا بس ال يتعمل فيا كده ؟ اكيد ده مش طبيعي يبقا السبب فيا انا … و بعياط أكبر : فيا انا يا بابا
ادهم مستحملش و خدها في حضنه و قعد يهديها مش عارف يقول ايه عندها حق في كل حاجه سما مسبتش فرصه ليه انه يبرر افعالها لرادين…أذاتها بكل بشاعه و دمرت ثقتها في نفسها .
رادين قامت من حضنه و بصتله في عيونه: أنت عارف ليه انا برفض اي عريس بيجييلي و حتي مبرضاش اقعد معاه
أدهم فعلا كان عايز يعرف ليه و مكنش بيحب يضغط عليها و لا يسألها
أدهم: ليه
رادين: مش عايزة اخلف يبابا ..خايفه
أدهم: خايفه من ايه
رادين: خايفه اعمل في بنتي ال امي عملته فيا بدون قصد أو بقصد و بصت علي بحر و بأنكسار …أخاف رادين تبقى سما تانيه لعيالها
أدهم بصلها بعجز و قلة حيلة
و حاول يتوه الحوار: تيجي نجيب أيس كريم
رادين بصتله و ابتسمت إبتسامه كسرة و هي متأكده ان مافيش حاجه هتداوي جرحها و لا هتعرف ذنبها اي حتي تجرح ليه…ليييه!
######
( في الصباح)
أنس: اتفضلي يا مي
مي : ايه ده ؟و بتذكر آه ده الورق ال رادين قالت انها هتبعتهولي…طب تعبت نفسك ليه انا كنت هخلص شغل و اعدي عليكم اخدوا من شهد
أنس : مافيش تعب ولا حاجه
مي : طب عايز حاجه تاني مني
أنس بدون وعي : آه عايزك
مي بصدمه: ايه؟
أنس و استوعب: احم قصدي عايز اطلب منك طلب
مي : طبعا اتفضل
انس: ممكن اعزمك علي غداء النهاردة بعد متخلصي شغل عندي موضوع عايزك فيه
مي بقلق: موضوع ايه خير
أنس: كل خير متخافيش…قلتي اي
مي مردتش
أنس بحزن: انا اسف اعتبرييني مقلتش حاجه ، عن اذنك
مي : استني ، انت اخو رادين، يعني زي اخويا بالضبط …موافقه
أنس فرح انها وافقت لكن كلمتها الاخير زعلته خصوصا ان كده مش هيعرف يكلمها في الموضوع ال طلب يخرجو عشانو
انس: خلاص هستناكي تخلصي شغل قدامك قد اي
مي: انا خلاص خلصت ..همشي انصراف بس و همشي
انس: خلاص روحي و انا هستناكي تحت
مي : تمام
#####
سما كانت قاعدة في اوضتها سرحانه و مش عارفه تعمل اي عشان تصالح أدهم، و في نفس الوقت بتفكر في كلامه ليها و حنيه رادين عليها رغم ال هي بتعمله معاها ، حاولت متنكرش الجزء ال جواها ال بيقولها انها ظالمه خصوصا في التفرقه ال بتعملها مع رادين و اخواتها
و في نفس الوقت بتفكر في حب ادهم لرادين رغم انها مش بنته
حطت وشها علي طرف السرير و اطلقت العنان لذكرياتها تفكرها
بالحصل مع ادهم
(فلاااااش بااااك)
سما : بس لو السماء انطربقت عمر ما هينفع نبقي لبعض او مع بعض
أدهم بصدمه : طب ليه
سما بقلة حيلة : عشان انا حامل !!
أدهم بصلها بصدمه و بعدين قالها: انتي متجوزة
سما بكسوف: لا
أدهم و فهم و بدأت الخيوط تربط في دماغه و إنها اكيد جايه عشان هربانه
سما بصتله بإحراج: انا مش عاهرة والله ، انا كل مشكلتي اني حبيته
ادهم بصلها بتفهم: طب ناويه تعملي ايه
سما بقلة حيلة: مش عارفه ، انا هحكيلك حكياتي كلها
أدهم بصلها جامد: من غير كدب
سما بوعد : من غير كدب
و بدأت تحكي له كل حاجه و علاقتها بعلي و بأهلها و إنها عايشه مع خالها عشان مامتها مطلقة من باباها و كل واحد اتجوز و شاف حاله و هي حبت علي و كانو زمايل من ايام ثانوي و الموضوع ده مكنش في حسبان و هي بس وثقت فيه .
بعد ما خلصت حكايه جت تقوم
ادهم: راحه فين
سما : ماشيه
ادهم: علي فين
سما : علي اي مكان يلمني
ادهم: بس انتي مينفعش تمشي
سما: كده كده كان لازم امشي ، انا كلها شهرين و بطني تكبر اكتر و هتبان و مش هعرف اخبيها و المدام هتطردني .
ادهم بصلها بقلة حيلة: طب استني لصبح حتي .
سما : مش هينفع اصل
ادهم بمقاطعه: هنام عند المدام
سما بصتله بعدم فهم
ادهم بتوضيح: ما هو المدام دي تبقي خالتي.
و سابها و خرج .
الواقع (باااااك)
سما ابتسمت بفرح و هي بتفتكر و بتفتكر لما جت تمشي و منعها بكل قوة و حتي لما هربت منه رجعها ليه و عمل كل المستحيلات عشان يجوزو لدرجه انه راح لأهلها في إسكندرية و اتكلم معاهم و نسب الحمل بتاعها ليه و تحمل غلطه مش غلطته و فضل وراهم لحد ما هدي الأمور بينهم و اتجوزها اخيرا
لسه كلامه ليها معلق معاها رغم انها متعرفش اي سبب الكبير ال خلاه فجأة من تاني يوم ما عرف يمسك فيها بكل الحب ده
بس كان صادق ف حبه ليها فعلا و من يوم ما وعدها انه يصونها و هو مخلفش وعده ليها
حتي لما كبروا و الشعر شاب
########
أنس: عامله ايه
مي : الحمدلله و انت
أنس: كويس طول ما انتي كويسه، تشربي ايه ؟
مي : مافيش لزوم
انس: طب بصي خلينا نتفق اتفاق
مي : ايه هو؟
انس: نشيل الحرج ما بينا يعني مافيش داعي لده و انا قلتلك اني عازمك علي غداء قلتي اي
مي : مكرونة وايت صوص بالسوسيس و عصير لمون بنعناع فريش
أنس بضحك: هو ده الكلام ندخل في الأكل علطول
مي ضحكت و طلبو الاورد
أنس بتنحنح: طبعا انتي بتسالي نفسك دلوقتي انا ليه جايبك هنا
مي بفضول: اكيد
أنس و بيعدل من جلسته : مي أنتي بنت جميلة و علي خلق و مافكيش اي حاجه تتعايب كفايه أن رادين بتفضل تشكر فيكي و في اخلاقك و انتو أقرب اتنين لبعض و عشان كده انا فكرت كتير و أستشرت قلبي و عقلي في القرار ده كويس لحد ما صدر الحكم
مي بعدم فهم: قرار اي و حكم ايه ؟
أنس: قرار جوازي ليكي و حكم قلبي الابدي بسجن حبك جواه ….مي أنا بحبك.
مي بصتله بصدمه و قامت بسرعه تمشي أنس قام وراها و مسكها
انس: استني في ايه
مي : انا عايزة امشي
أنس: طب ليه
مي بصتله : مينفعش ال انت بتقوله ده
أنس بعدم فهم: ليه
مي : عشان انا مقدرش اخون ثقه صحبتي فيا و لا اني احب اخوها من وراها او يبقي في اي حاجه بينا مش رسمي
أنس بصلها بحب: و هو انا بحبك من فراغ
مي جت تمشي تاني
أنس هداها و قالها يقعدوا يتفاهمو
انس: وفكرك رادين متعرفش اني هقولك كده
مي بعصبيه: و طلما هي عارفه مقالتليش ليه
انس: عشان انا ال طلبت منها كده
انا راجل محترم و خارج من بيت متربي و انتي عارفه ده و المفروض تتأكدي اني مش بلعب بيكي و لا هكون عايز ادخل البيت من شباكه لا سمح الله
انا كل ال عايزه رد منك يطمئن ال في قلبي و اوعدك بكرا اكون متقدملك و داخل البيت من بابه
مي سكتت شويه و بتحاول تهرب من عيون أنس اى مستنيه ردها
مي فرحت لما لاقت الأكل جيه و اتحججت بيه و كله
بعد الأكل
أنس: الأكل عجبك؟
مي : آه بس مش هو بس اى عجبني
أنس بصلها بعدم فهم
مي و جت تقوم و هي ماشيه قالتله
بابا إجازته الجمعه تعالي بدري عشان علي ١٠ بيدخل ينام …و عصير المانجا ال بتحبه هيكون جاهز
و سابته و مشيت
وسط فرحه كبيرة منه …و أخيرا قلبه انتصر في حبه ليها….
#####
شهد كانت قاعدة بتقلب في الفون
و فجأة جتلها ماسدج خلتها مبسوطه و بتبتسم ضحكت انتصار و كأنها كانت متأكدة ان الماسدج دي جايه جايه مهما طال بعدها
شهد فتحت الماسدج و…..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قتيلة الحب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى