روايات

رواية حكاية مليكه الفصل الثاني 2 بقلم سلمى أسامة

رواية حكاية مليكه الفصل الثاني 2 بقلم سلمى أسامة

رواية حكاية مليكه الجزء الثاني

رواية حكاية مليكه البارت الثاني

حكاية مليكه
حكاية مليكه

رواية حكاية مليكه الحلقة الثانية

ضحك بسخريه وهو يراها تضغطت عده مرات علي الزناد ليقول
..انا مش عبيط عشان احط في رصاص واحطه قدامك
بدأت دموعها تنزل علي وجهها لتقول
..انت عايز مني ايه مش عايز تسيبني في حالي ليه
..انا قولتلك ميت مرا انك ملكي يا مليكه
صرخت بقوه وبكاء لتقول
..انا مش ملك حد انت واحد واطي وحقير لعبت بيا و مش كدا وبس انت اغتصبت*ني ضيعت شرفي و مستقبلي انت فضحتني كفايه اوي ان حتي البيبي مش حعرف انزله ومش عارفه اقولهم ايه
..كان لازم دا يحصل عشان تعقلي
..انت مريض نفسي انت ايه مش بتحس ليه انا بكرهك يا حازم بكرهك كره العمي
..وانا مش حسيبك
صرخت لتقول
..وقف العربيه بقولك وقف
..مش حوقف وحتيجي معايا غصبا عنك
..انا مش عايزاك سيبني بقولك وقف
..مش حوقف حاجه
لتمسك من يديه الدركسيون وتديره مره واحده لتنقلب السياره بهما لتصرخ مليكه بقوه وبعدها تفقد الوعي
ليجتمع الناس ويطلبون الاسعاف سريعا
………….بعد مرور ساعه في مكان اخر
..الو ….ايه
……..
..انت اتجننت انت بتقول ايه في انهي مستشفي
….
..طب انا جي حالا
.في ايه يا احمد
..حازم في المستشفي بين الحيا والموت
..ايه طب يلا نروحلوا بسرعه
……….
..لو سمحتي هنا اتنقل حازم الخالدي
..ايوا
..هو في انهي اوضه
..لسه يا فندم في العمليات
..فين
..اخر اوضه
ذهب سريعا ليقف هو وصديقه اما الغرفه بخوف
وبعد دقائق تخرج سرير نقال وعليه مليكه ليذهب الطبيب الي احمد ويقول
..حمدلله علي سلامتها بس الجنين نزل
سأل بأستغراب
..هي مين دي ؟
..دي المدام كانت مع حازم بيه في العربيه حمدلله علي سلامتها وذهب
تسألي علي صديق احمد ليقول
..هو حازم كان متجوز
..لا مش متجوز …..ازاي يعني انا مش فاهم حاجه
..المهم حازم دلوقتي يا احمد لما يخرج نعرف كل حاجه
……..
..انا خايفه علي مليكه اوي يا ماما
..خايفه علي مليكه انا مستنيه الجثه بفارغ الصبر
..انتي ليه بتقولي كدا هي مش بنتك زي زيها ولا ايه
..لا مش بنتي انا مخلفتش غيرك يا ملك ومحبتش غيرك مليكه دي بلوه وعمري ماحبيتها
……بعد مرور ساعتين
..ها يا دكتور طمنا
هز رأسه بأسي ليقول بحزن
.. انا اسف البقاء لله

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حكاية مليكه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى