روايات

رواية فريدة الالفي الفصل السادس 6 بقلم فريدة أحمد

رواية فريدة الالفي الفصل السادس 6 بقلم فريدة أحمد

رواية فريدة الالفي الجزء السادس

رواية فريدة الالفي البارت السادس

فريدة الالفي
فريدة الالفي

رواية فريدة الالفي الحلقة السادسة

يعني ايه ياشوية بقر مش عارفين توصلو للمكان اللي مخبيها فيه
الجملة دي قالها محمد الالفي والد فريدة بغضب وعصبية لرجالته اللي واقفين باصين في الارض بخزي من نفسهم
واحد فيهم… والله ياباشا احنا قلبنا البلد مش لاقيين اي اثر
محد بغضب… يعني ايييه امال مخبيها فين بخرها يعني
راجل تاني قال بتفكير… هو مش ممكن ياباشا يكون خرجها برا البلد
محمد بتوعد… ابن ال*****حسابه تقل معايا اوي
………………..
في اخر الليل وفي مكان سهر
نوح قاعد علي البار وهو ماسك كا، س وبي، شرب
وفي نفس المكان قاعد عمر صاحب ياسين بس بعيد شوية
عمر لمح نوح ف قام راح عنده
وهو بيقعد علي الكرسي اللي قصاده بص للجرسون وقال.. صبلي كاس يابني
وبعدين بص للنوح وقال.. ازيك يانوح
نوح… اهلا
عمر… عامل ايه
نوح وهو وهو بيشرب نزل الكاس وبعدين بصله وقال.. اختي فين ياعمر
عمر… هتصدقني لو قولتلك معرفش مكانها.. ياسين مرضيش يعرفني هو مخبيها فين. علشان عارف اني اكيد هقولك
ملحوظة*
ياسين وعمر ونوح التلاتة كانو صحاب جدا بس بعد اللي حصل ل ابو ياسين لما محمد الالفي ق،تله ياسين ونوح بعدو مبقوش صحاب وبقي بينهم عداوة كبيرة جدا وكل اللي بيفكرو في الطا، ر وبس
نوح… طيب بلغ صحبك ان اللي بيعمله ده مش في صالحه ابدا علشان انا مش هفضل ساكت كتير وهو عارف كويس اوي انا ممكن اعمل ايه
عمر… اهدي ممكن وفكر بالعقل..نوح ياسين عمره ماهيإذي فريدة. انا واثق في ده
نوح بغضب… هو بيخطفها ليه من الاساس
كمل بتوعد وهو بيستحلفلو… اقسم بديني لو مارجعها لكون قا.. تله
………………..
عند ياسين
ياسين في التليفون… نفذ
…………..
تاني يوم
في بيت الالفي
نوح قاعد بيشرب قهوة بهدوء وهو بيفكر في طريقة يلاقي بيها اخته ومامته قاعدة معاه لكن شاردة هي كمان في اللي حصل ل بنتها وهي جواها قلق فظيع وخوف من اللي ممكن يحصلها علي ايد ياسين
وفجأة قطع شرودهم ده صوت تليفون نوح اللي اعلن عن وصول رسالة
فتحها نوح وكانت صورة وبمجرد ماشافها وقف بصدمه واتجمد مكانه وهو مش قادر يستوعب اللي شايفة
عايده… في ايه يانوح. ايه اللي علي التليفون
لكن نوح مكانش بيرد وهو متجمد مكانو والصدمة ملجماه
قربت عايدة بقلق وخدت التليفون من ايده واول ماشافت الصورة بقت في حالة زهول وصدمة وهي بتقول بهمس.. ف ف ريدة
وسرعان ماتحولت حالة الزهول ل صراخ وانهيار وهي بتصرخ جامد وبتقول…. فرررريددده فرررريدددة بنتييي. لا لا لا بنتييي
وقعدت علي الارض وفضلت تصرخ بانهيار وجنون
في نفس الوقت طكان داخل من باب الفيلا محمد الالفي واول ما شافهم كده قرب عليهم بخضة
وهو بيقول… في ايه في ايه
لكن محدش كان بيرد. نوح واقف في مكانه لسه مبينطقش وهو زي اللي مشـ لول مش قادر ولا عارف يتحرق وعايدة بتصر، خ بنهـ يار وجنون وهي بتقول….بنتييي رااحتت فريددة رااحتتت
محمد بصدمة… انتي بتقولي ايه. بتقولي ايه بنتي مالها
حصلها ايه
وبص لقي التليفون واقع علي الارض مسكه وكان مفتوح علي الصورة اللي اول ماشافها قال بجنون…. بنتيي يابن الكاااالب
ياتري ياسين قت، ل فريدة ولا عمل فيها ايه،،

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فريدة الالفي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى