روايات

رواية احببت صعيدي لكن ملتزم الفصل الثامن 8 بقلم سلمى محمد

موقع كتابك في سطور

رواية احببت صعيدي لكن ملتزم الفصل الثامن 8 بقلم سلمى محمد

رواية احببت صعيدي لكن ملتزم الجزء الثامن

رواية احببت صعيدي لكن ملتزم البارت الثامن

احببت صعيدي لكن ملتزم
احببت صعيدي لكن ملتزم

رواية احببت صعيدي لكن ملتزم الحلقة الثامنة

رجع دياب شخص تاني رجع يونس ودياب مع بعض في اديهم حاجات كتير اكنهم كانو بيشترو حاجات كان قبل ما هما يجو
القائد بتاعهم في المخابرات اقعد ومستنيهم وبيحاول انو ميكشفش الخطه كل دا كان خطه من دياب احمد واخوهم يوسف ومننساش يونس كل دا كان من خططهم هما علشان يواقعو اكبر تجار اثار في مصر بيسرقو اثار بلدهم
اول ما دياب رجع حور وريهام ومنه وهنا واقفين بيعملو الاكل علشان الغداء وكمان علشان القائد موجود ويقدمولو واجب الضيافة
حور زي ما يكون حاست وشمت ريحت دياب في المكان نزلت منها دمعه علي خدها الي بقا احمر من كتر العياط و هي لا حول ليها ولا قوه
دياب اول ما دخل حضن حور من ظاهرها الكاتبه/متنسوش انو كاتب كتابة وعمل الفرح ولسه هيعمل الفرح كمان
دياب بهمس:وحشتني يا اجمل ما في حياتي وباسها بوسه رقيقه علي خدها وقال حقك عليا انا اسفه
حور اول ما شافت قالت:دياب
اغما عليها في نفس الدقيقه دياب مايه بسرعه بس العشاقه كلهم كانو في عالم تاني يعني ريهام اقعدع بتشكي وتحكي اليونس ومنه اقعده وفرحانها لختها وكمان ريهام أما هنا بقا ماسك حبيبها واقعدها تاخد منو تقرير مفاصل بس اول ما سمعو دياب اقامو يجرو وقالو دياب في حاجه
دياب تعال يابغل مراتي وقعت من طولها
احمد:مشابها معاك ينمس
دياب:لما افوقلك يااحمد
محمد قاعد بيتفرج علي متش كوره وبيقول:جتكم القرف مسهوكين
دياب:ابوي رن علي الدكتورة بسرعه
محمد :متقلقش يخوي هتبقا كويسه بلا قرف
منه:اقعدو ارغو واختي هتروح مني
هنا:اوعو اختي
ريهام:هاتو مايه طلما الرجالت البيت مشغولين بكلام فاضي
يونس: تلاقيها حامل يا دياب
دياب:يونس ابعد عني هتحمل من مين
يوسف وقع علي الارض من كتر الضحك علي المنكشه الي بتحصل بس كلهم فعلاً كانو قلاقنين
دياب شالها وحطها علي السرير و قال الو سلمي الحقني
فتحت عيونها علي صوت بيقولها حبيبتي اصحي انا موجود ووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت صعيدي لكن ملتزم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى