روايات

رواية خيانة حقيقية الفصل الأول 1 بقلم شيرين أحمد

موقع كتابك في سطور

رواية خيانة حقيقية الفصل الأول 1 بقلم شيرين أحمد

رواية خيانة حقيقية الجزء الأول

رواية خيانة حقيقية البارت الأول

خيانة حقيقية
خيانة حقيقية

رواية خيانة حقيقية الحلقة الأولى

– انا بحبك اكتر من عدد الايام والليالي بتاعت الكون واكتر من المحيطات والسماوات.
= طب وسع من قدام التلفزيون عشان جعفر العمده جاي دلوقتي وعايزه اعرف خرج من السجن ولا لاء
كان هيتشل فمكانه من ردها: هو انتي حقيقه ولا بلاستيك يا ليلي؟
– لا كرتون
= ليلي انتي مسمعتيش قولتلك اية؟
اتكلمت بنفس طريقته: ” انا بحبك اكتر من عدد الايام والليالي بتاعت الكون واكتر من المحيطات والسماوات ”
عايزاني اقولك ايه بقي؟ ما انت عارف اني مش بحبك
بعصبيه: هو انتي ازاي كده
ردت وهي بتضحك: يابني هو انا كدبت عليك؟ اتقدمتلي وقولتلك انا واحده معنديش مشاعر ولا قلب وشوفلك غيري عملت عندليب وقعدت تزن على دماغ امي و فتحت حوار شراكه وشغل مع ابويا وابوك عشان يوافق حتي امي مسبتهاش فحالها وفي خلال اسبوع حبتك معرفش ازاي
= و ده ملفتش نظرك لحاجه؟
– انك فاضي وقولت تعمل الحوارت دي؟
= يعني مش اني بحبك ومستعد اعمل عشانك اي حاجه مثلا؟
– اية ده بجد ؟
مسك ايدها: اها والله
سابت ايده: طب عايزه اشترك ف شاهد عشان اشوف جعفر العمده قبلها بيوم واسبق الناس كلها
اسر لطم على وشه: الصبر من عندك يارب!!!!!
ليلي بنرفزه: مش هتشتركلي يعني؟ طب وسع بقي
” سابتني وقعدت تتفرج عادي جدا مبقتش عارف اعمل اية عشان تصدق اني بحبها هي كانت بتحب قبلي حبت مره واحده ولما قربت من والدتها حكتلي عن تجربتها كانت وحشه خانها مع اعز صحابها واتجوزوا وكمان بعتلها دعوة فرحهم! مامتها قالتلي جمله مش قادر انسها ” ليلي منزلتش دمعه واحده ولا زعلت ثانيه وكأن قلبها اتحجر من الصدمه
والاغرب انها راحت الفرح شخصية مش مفهمومه! ”
– هدهد حبيبت قلبي
= اسر! انت جاي لوحدك ليه ليلي جرا لها حاجه؟
– ياستي لا هيجرا اية انا جاي اشتكي
= ما قولتلك بنتي هتغلبك وانت طيب
– مش قولتلي برضو حنيتك هتغيرها و انت ابن حلال والكلام ده
= ايوه ، بس انت من اول رمضان بتشتكي
– المره دي بالذات محتاج اعرف حاجه
= قول
– حكتيلي كل حاجه عن ليلي بعد مع احمد خانها مع صحبتها لكن مكلمتنيش كانت ازاي قبل ما يحصل ده شخصيتها كانت اية؟
= كانت جميلة و عمر الزعل ولا البرود ما عرفوا يسيطروا عليها عمرها ما كانت بتبطل تبتسم وتضحك.. اصبر
اتمشت للطرقه و راحت عند مكتب صغير طلعت اللبوم كبير وفتحته: شوف كانت جميلة ازاي دي صورها فكل خروجه وسفر ليها مع ابوها و فالشركه و فالمصيف
كنت بتف

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية خيانة حقيقية)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى