روايات

رواية انت حمايتي الفصل الثامن 8 بقلم ملك ياسر الشرقاوي

موقع كتابك في سطور

رواية انت حمايتي الفصل الثامن 8 بقلم ملك ياسر الشرقاوي

رواية انت حمايتي الجزء الثامن

رواية انت حمايتي البارت الثامن

انت حمايتي
انت حمايتي

رواية انت حمايتي الحلقة الثامنة

صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 🌺
جاسر بصوت جوهري عالي: ابراهيييم افتح العربيه بسرررعه.
جاسر شال أيه و طلع يجري بسرررعه على العربيه و ساق بسرعه عاليه جدا و مها و لورين معاه كانت خايفه اووي على أيه و بتحاول تفوق فيها و لكن…… مافيش نفس……
بعد شويه كانوا وصلوا المستشفى.
جاسر بصوت جوهري عالي: دكتوووره بسررعه ي بهايم يالي هناااا.
دكتور جه و كان هياخد أيه وقفه جاسر و قال بعصبيه: انا مش قولت زفت دكتوره انت مبتسمعششش.
دكتور بخوف لان عارف ده مين و ابن مين و المستشفى اصلااا بتاعه مين: حاضر ي فندم بس براحه مش كده و الدكتوره هتطلع حالا من العمليات.
جاسر بعصبيه: تروح حااااالا تناديلي على واحده غيرها هو انا لسه هستنى الهانم تخلص العمليه.
الدكتور بخوف: بس حضرتك مافيش دكاتره بنات هنا دلوقتي غيرها و…. قاطعهم صوت الدكتوره.
الدكتوره و اسمها هاجر: ما تهدا علينا ي باشا الدنيا مش هتطير و بعدين في دكاتره تانين كويسين فيها ايه لو خلتهم ياخدوها احسن من الواقفه دي.
جاسر بعصبيه: انا هعرفك انا ميين بس اخلصى و خدي مراتي و اعمليلها اللازم و إيلااااا و حيات امي ل روحك هتكون قصادها.
هاجر خدت أيه و دخلت العمليات بس كانت مستحلفالوا.
بعد شويه مصطفى و عبدالله و إبراهيم جوم .
مصطفى بقلق: هااا ي بني طمنا.
جاسر بخوف بس مش عارف هو خايف عليها ليه و لكن حاول ان يداريه: لسه مطلعتش من العمليات.
عبدالله: خير ان شاء الله خير.
لورين كانت قاعده منهاره لأنها افتكرت نفس الموقف و زعلانه على حاله أيه.
إبراهيم راح عندها و مسك ايديها و فضل يطمنها انها هتكون بخير و متخافش طول م هي معاه.
و مها كانت واقفه في جنب و عامله نفسها زعلانه.
بعد مرور 3 ساعات
الدكتوره خرجت و….
جاسر و الكل جرى عليها….
جاسر بخوف: هااا طمنينا.
لورين ببكاء: علشان خاطري قولي انها كويسه هي كويسه صح؟
هاجر بزعل: للأسف البقاء لله.
هنااا عم الصمت على الجميع ماعدا لورين اللي وقعت منهاره على الارض و عماله تصرخ.
و جاسر اللي فضل واقف مكانه و مش حاسس بحاجه ولا سامع صويت اخته.
و مصطفى وقع على الارض نفس المشهد بيعيد نفسه قدامهم و عبدالله بزعيق: فوووووق ي جااسر فوووق.
جاسر في الوقت ده فاق من اللي فيه و راح عند جده و…..
جاسر بزعيق: إبراهيم انده لدكتووور بسررعه.
إبراهيم كان خايف جداا على لورين و انهيارها و ما صدق انها اصلا نست الموضوع رجعت تاني للماضي و يمكن اسوء راح بسرعه و نده على دكتور اخد مصطفى لغرفه و حطله محاليل.
الدكتور: لازم نسيبه يرتاح شويه علشان الصدمه أثرت عليه.
جاسر راح ل لورين اللي كانت قاعده في الأرض و عماله تكلم نفسها و ماسكه في إبراهيم.
جاسر قعد على الأرض و خدها في حضنه وووو
جاسر بهدوء: ششششش خلاص ي حببتي انا جنبك متخافيش و قعد يملس على راسها بحنيه.
لورين في وسط دموعها: نفس… اللي حصل….. ل.. لماما ي جاسر… نفسه مش قادره اتخيل…. ان أيه حصلها ده…. دي لسه صغيره… ي جاسر على كل ده… و عماله تعيط.
جاسر بهدوء: الموت مش بيفرق بين كبير او صغير ي حببتي اهدي و انا و رحمه امي ما هسيب اللي عمل كده حق أيه هيرجع ي لورين متخافيش و خدها في حضنه لحد م نامت.
جاسر: ابراهيم خدها و خد بابا و مصطفى و وصلهم البيت و خلي بالك منهم لحد م ارجع اومال فين مها؟!
مها من وراه بتوتر و مثلت الحزن: انا اهو ي جاسر.
جاسر: روحي معاهم البيت و خلي بالك من جدي و انت ي إبراهيم خلي بالك من لورين هي بترتاح لما تكون معاها يلا.
إبراهيم: طيب و خدهم و روح البيت.
(هتقولوا هو واثق كده ليه في إبراهيم و مسلمله اخته هقولكم ان إبراهيم من صغره و هو معاهم مش بيفارقهم غير على النوم حتى المدرسه و الجامعه كان بيوصل لورين عليهم و يرجعها تاني البيت و مازال).
جاسر دخل ل أيه.
جاسر: انتي كويسه.
أيه: اه الحمدلله.
جاسر: تمام لازم تسافري انهارده لندن.
أيه: ليه؟
جاسر: من غير أسأله كتير انتي خلاص بالنسبه ليهم موتي يعني مينفعش حد يلمحك ولا حتى يعرف عنك حاجه لغايت م اخلص من ابوكي و اخوكي و اولهم حسن.
أيه بصتله بخوف لما قال حسن فهمها و قال.
جاسر ببرود: هعلمه الأدب متقلقيش.
أيه ديرت وشها: وانا هقلق ليه معدش يفرق معايا ده واحد خاين و ميفرقش معايا انتوا اصلا كلكم رجاله خاينه و اولكم اقرب الناس ليااا.
جاسر ببرود: مش كله على فكره يلا مش موضوعنا.
دخلت عليهم هاجر.
هاجر بإبتسامة لأيه: حمدلله على سلامتك ي مدام.
أيه بإبتسامة: الله يسلمك و لولاكي مكنتش خطتنا كملت.
هاجر: على ايه العفو انا معملتش حاجه كله كان تفكير استاذ جاسر بس طلعت عصبي اوي.
جاسر: كان لازم اعمل كده علشان ابين ل مها كل حاجه حقيقيه اهم حاجه شهاده الوفاه و الجثه و كل حاجه مظبوطه.
هاجر: عيب عليك ده انا خبره طبعا كل حاجه في السليم الحمدلله و تزاكر السفر جهزت يلا انا اطلع علشان عندي عمليه تانيه عن اذنكم سلام ي حور.
أيه بإستغراب و بصت لجاسر: حور؟!
جاسر ببرود: اه يلا بقا علشان مستعجلين.
أيه بزفير: ماشي يلا.
كان في تحت عربيه إسعاف طلعوا فيها و راحوا للمطار و ركبوا الطياره الخاصه ب جاسر.
جاسر لقى أيه كانت بتتوجع: انتي كويسه؟
أيه بتعب: اه كويسه بس جت في كتفى و واجعني اووي.
جاسر: معلش كلها ساعات و هنوصل و تستريحي.
أيه بتفكير: أشمعنا الاسم ده.
جاسر:……….
في البيت مصطفى.
مها في اوضتها و بتتكلم في الفون.
مها بفرحه: البقاء لله ي….
و بكده يكون بارت انهارده خلص امتنى يكون نال اعجابكم 🩵 و لو جاب 500 تفاعل انا هنزل واحد تاني بليل.
يا ترا جاسر اختار الاسم ده ليه؟
و مها كانت بنتكلم مين؟
و جاسر ناوي على ايه؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انت حمايتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى