رواية انت حمايتي الفصل الثاني 2 بقلم ملك ياسر الشرقاوي
رواية انت حمايتي الجزء الثاني
رواية انت حمايتي البارت الثاني
رواية انت حمايتي الحلقة الثانية
أيه برعب و خوف: لو…. لو سمحت ابعد و سيبني انزل كده عيب لي انت بتعملو.
السواق بضحكه مستفزه ماكره: لا انا عايزك و الصراحه بقا كده دخلتي دماغي و شكلك حته نضيفه بس متعلم عليكي وانا عايز أتسلى شويه و قرب منها و شهدها مت التيشرت و هي عماله تصوت.
أيه بصريخ و عياط: سااااابني والنبي سابني انت مش عندك اخوات بنات و عماله تعيط.
في عربيه عدت من جنبهم و سمعت صوت صويت أيه لفت و رجعتلهم تاني الشاب حاسس ان في حاجه غلط بتحصل نزل و شاف بنت بتصوت و كسر الشباك الزجاج الميكروباص و دخل شد السواق من على أيه و فضل يضرب فيه و فجأه السواق طلع مطوه و أيه صوتت….
الفصل التاني.
و فجأه السواق طلع المطو.ه و أيه صو تت…….. السواق بيضرب المطوه الشاب بس أيه خدتها مكانة.
الشاب خد المطوه من السواق و وجهها ضدو.
الشاب بتحذير و توعد: والله ما هسيبك بس ألحق البنت المسكينه دي و هجيبك.
السواق بأستفزاز: مش هتقدر تعمل حاجه ولا هتجيبني.
الشاب بتعصب: ماشي وانا و انت اهو و هوريك انا مين و ابن مين.
الشاب شالها و ركبها العربيه و ساق بسرعه وصل المستشفى.
الشاب: دكتوووور بسرعه البنت هتموووت.
جت الممرضه و الدكتور كشف عليها.
الدكتور: لازم تدخل العمليات دلوقتي مش هتقدر تستنى اكتر من كده.
الشاب بزعيق: و انت مستني ايييه ماتاخدها بسرعه العمليات!!!
الدكتور: لازم حضرتك تدفع الازم ليها علشان نقدر نعملها العمليه و تمضى على تعهد ان لو حصلها حاجه انت هتكون المسؤل.
الشاب : ماااشي بس خدها بسرعه العمليات لحسن والله لو حصلها حاجه لكون موتك قبل ما هي ما تتدفن.
الدكتور بخوف و أخذ يفكر اكيد ده ابن حد مهم جدااا لانو بيقول كلام بثقه و اكيد هيقدر يعمل كده: أ….يلا….يلا خدوها بسرعه العمليات.
الشاب راح و دفع الفلوس و وقع على الورقه و راح وقف قدام اوضه العمليات.
الشاب بخوف و قلق: يارب يقومك بالسلامه شكلك طيبه و بنت ناس و حلال بس الدنيا هي اللي جايه عليكي أنا أول مره في حياتي اخاف على حد بالشكل ده.
الشاب رايح جاي رايح جاي و خايف عليها تليفونو رن.
الشاب : ايوا يا جدي عامل ايه؟
مصطفى بقلق لانو متعود أن جاسر بيقولوعلى طول يا مصطفى هو مش متعود على كلمه جدي دي: أيوا يا جاسر ماجتش ليه يا بني لحد دلوقتي احنا بقينا الفجر و مش بترد ليه على الموبايل يابني!!!
جاسر: معلش يا مصطفى والله انا دلوقتي في المستشفى حقك عليا.
مصطفى بصدمه وقف: انت قولت فين؟؟ حصلك حاجه أنهي مستشفى؟؟!
جاسر: أهدا يا مصطفى و شرحله كل ما حصل……………بس كده و هي دلوقتي في العمليات.
مصطفى: ياعيني يابنتي انا جاي حالاً اهو مكان المستشفى فين؟؟
جاسر بتهدأه: لا لا خليك انا هعرف اتصرف ما تقلقش.
مصطفى باصرار: لا ماينفعش أفرض حصلك حاجه انت كمان ماحدش يعرف انت مين و ابن مين لازم اكون معاك.
جاسر : لا ي جدي خليك ا تعبان اول ما تطلع من العمليات انا هكلمك و أطمنك ارتاح انت و بعدين انا مش عايز حد يعرف انا مين.
مصطفى بنفاذ صبر: أيوووووه عليك يا جاسر راسك ناشفه زي امك الله يرحمها.
جاسر : الله يرحمها معلش يا مصطفى علشان خاطري خليك.
مصطفى: حاضر يابني خلي بالك من نفسك أبقا طمني اول ما تطلع على طول .
جاسر: حاضر سلام ي حبيبي. بعد عده ساعات.
الدكتور طلع.
جاسر جرى عليه.
جاسر بخوف: طمني يا دكتور هي بقت كويسه صح.
الدكتور بتوتر: اه هي بقت كويسه بس محتاجين دم لان فصيلتها مش موجوده دلوقتي.
جاسر بخوف: طيب انا ممكن اديلها؟
الدكتور: هي فصيلتها:…
جاسر بفرحه: ايوا وانا كمان كده بسرعه خدني للمرضه تاخد الدم.
الدكتور: ماشي بسرعه امشي على طول و هتلاقي الممرضه هناك هتاخد منك الدم.
جاسر جرى على طول.
بعد عشر دقائق.
الممرضه: كفايه كده احنا عايزين دول بس خد اشرب ده علشان تعوض الدم اللي راح منك.
جاسر: شكرا بس بسرعه روحي زمنهم مستنين الدم.
الممرضه دخلت اوضه العمليات اتفضل يا دكتور اهو.
علقولها الدم و كملو العمليه.
بعد ساعه انهو العمليه.
الدكتور طلع.
جاسر بخوف : بقت كويسه صح.
الدكتور: اه الحمدلله بس هننقلها اوضه تانيه علشان ترتاح هناك و هتفضل هنا تحت المراقبه لحد ما اكتبلها على خروج.
جاسر بفرحه : شكرا لحضرتك.
جاسر بيرن على مصطفى.
مصطفى بقلق: ايوا يا جاسر البنت عملت ايه؟؟
جاسر بفرحه : بقت كويسه الحمدلله يا مصطفى الحمدلله الحمدلله.
مصطفى بأستغراب لم يرى حفيده بعد وفات امه فرحان لهذه الدرجه.
مصطفى: الحمدلله يابني اول ما تفوق روحها بيتها اوعى تسيبها.
جاسر : عيب عليك يا مصطفى ده انا تربيتك.
مصطفى : هو ده العشم برضو يابني يلا اسيبك ترتاح شويه و روح شوفها اول ما تفوق و طمني.
جاسر : حاضر بس ماتقولش لحد على اللي حصل.
مصطفى: ماشي بس ليه؟؟
جاسر: علشان مايقلقوش عليا انت عارفهم يا مصطفى.
مصطفى : حاضر يا ابني سلام.
جاسر قفل معاه.
الممرضه جت.
الممرضه: المريضه فاقت يا فندم لو عايز تدخلها.
جاسر بفرحه : شكرا ليكي انهي اوضه.
الممرضه : اوضه ٢٣.
جاسر: اوك شكرا.
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم 🩵
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انت حمايتي)