رواية عشق مذبذب الفصل التاسع عشر 19 بقلم دنيا ثروت
رواية عشق مذبذب الجزء التاسع عشر
رواية عشق مذبذب البارت التاسع عشر
رواية عشق مذبذب الحلقة التاسعة عشر
عاصم : أنتي بتخرفي بتقولي اي
أطلعي برا مش ناقص جنانك وقرفك
مايا وهي بتاخد شنطتها بضحك : جنان ده للي زيك كفايه منظر أمك وأبوك قدامك
عاصم بعصبيه بيجرها من ايدها ويرميها قدام الباب : مشوفش خلقتك هنا أنتي طالق طالق طااالق قفل الباب في وشها بدون رحمه
بيبص عليهم : اي عجبكو المولد ولا اي بيبص لعبير = واحده رخيصة بتقول أي كلام
إبراهيم : بس دي الحقيقة ياعاصم
عاصم كان بيضحك ثبت علي كلامة بصله بذهول : يعني اي حقيقة!
كمل بضحك : عبير هانم شكله إبنك خلاص بقا يصدق في اي كلام
حور : يزن إبن مليكه ياعاصم
عاصم : مليكه!!. مليكه مين مليكه بنت عمي.. يعني انتي..
حور : حور أنا حور بنت عمك اللي ابوك اكل حقنا ورمانا في الشارع
سالم كانت عينه بتدمع وهو مش عارف ينطق كلمة
عاصم بصدمه بيحاول يستوعب اللي بيتقال بيمسك راسه : يعني يزن إبن مليكه وإبني…
حور : ضحكت عليها لي ياعاصم
عاصم بص عليها بدموع : مضحكتش عليها مضحكتششش هي اللي قالتلي ابعد عنها هي اللي رفضت جوازنا بيشاور علي امه عبير بصت علي الارض مكنتش عارفه تقول اي ورجعت لاقيتهم طردوكم
فلاااااش بااااااك
مليكه : بجد ياعاصم يعني هنتجوز
عاصم بيمسك شعرها : بجد ياعيون عاصم.. هتكوني ملكي ونجيب عيال قد كدا
مسك ايدها : تعرفي ان بحبك
مليكه : امممم وانا بعشقك ياعاصومي.
عاصم : اي رايك نكتب ورقتين وياستي اول ماخلص هنكتب قدام الناس كلها يامليكه مش عايز امسك ايدك في الحرام
مليكه : ياعاصم مينفعش هستناك ياسيدي لما نخلص.
عاصم : طب خلاص حلو نكتب عند المأذون وبعدين نبقي نشوف.
مليكه بالفعل وافقت ولانه كان مكتوب علي سنه الله ورسوله وبشهود حب يتمم جوازه بيها كانت مقرره معاه إن تمنع الحمل يحد مايحصل إشهار وللاسف كان في مره نسيت
مليكة : أنا حامل ياعاصم
عاصم بحنيه : طيب اهدي وكام شهر هقولهم
مليكة : بطني هتظهر
عاصم بيحضنها : متقلقيش انا معاكي
بعدها بيومين بيرجع من الجامعه كان سالم وعبير طردوهم
باااااااك
إبراهيم : والضحيه كانت يزن ياعاصم.
عاصم بيسيبهم ويطلع يدخل الاوضة بدموع بيشوفه نايم زي الملاك بيقرب عليه ويحسس علي شعره في سره : معقول إنت إبني معقول كنت قدامي ومش عارف.. أنا آسف اسف علي كل حاجه أسف والله
بينزل تحت الدموع علي خده : مليكه فين ياحور
حور : مستحيل اخليك توصلها كفايه يحد كدا
بيقرب عليها بتهديد : وأنا بقولك هي فييين
إبراهيم بيقف قدامة : مليكه بتمو’ت ياعاصم
عاصم : يعني اي.. انت بتقول اي اكيد بتهزر صح
حور : عندها سرطا’ن…..!!
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق مذبذب)