رواية أحببته وهو لا يبالي الفصل الثامن 8 بقلم ملك وائل
رواية أحببته وهو لا يبالي الجزء الثامن
رواية أحببته وهو لا يبالي البارت الثامن
رواية أحببته وهو لا يبالي الحلقة الثامنة
غمر. نعم عايز اي
مازن. طلق ملكه
عمر. مش هطلق تجبلي الواد وتقعد ال9شهور عندكم واخد الواد وهطلقها
مازن. ده اخر كلام عندك
عمر. اممم
مازن. تمم يبقي قابلني لو شوفتها تاني
مازن مشي وهو متعصب مش عايز يعمل مشاكل مع عمر وعايزه يطلق ملكه علشان يخلص من عمر
مازن روح البيت ونام من كتر التفكير هو هيعمل اي مع عمر…
تاني يوم ام ملكه قامت تصحيها
_كانت بتفتح ستاير الاوضه وبتنادي علي ملكه
_ي لوكا قومي بقي علشان نفطر انا وانتي الواد مازن الجزمه مش راضي يقوم
_ي لوكا
_بخوف ملكه
وقربت منها وفضلت تهز بدفيها وقربت من وشها كان ازرق بصتلها بصدمه
_ بصويت. ملكااااااااااه قومي ي ملكه علشان خاطري ي ملكه قومي
مازن قام من النوم مفزوع واول م سمع الصوت جري علي اوضه ملكه اول م شاف ملكه علي السرير وامها حضناها وبتعيط بحرقه عليها
مازن قرب منها وشد ملكه من امه وهو بيشوفها
مازن بخوف اي ي ماما براحه ملكه هتقوم من النوم قومي قومي ي ماما بره علشان ملكه مبتخبش حد يصحيها من النوم يلا ي ماما
الحيران اتلمو عليهم وكسرو الباب علشان محدش كان راضي يفتح
دخاله لقو مازن بيعيط هو ومامته وملكه مي.ته ف ايديهم
خدو مازن ومامته بره وجابه دكتور علشان يتأكد وفعلا كانت ما.تت ناس اتصلت بعمر وكان نايم ورد الي ردت
ورد. عمر نايم
_قوليله ان مراته ماتت
ورد بصدمه.انت بتقول اي
_شدي حيلك البقاء لله…
ورد قفلت وهي بتعيط بحرقها وتفتكر كل حاحه من اول م شافت ملكه لحد اخر يوم كانت معاها في..
جريت علي عمر وهي بتهزه جامد
ورد بعيط.قوم ي عمر قوم ملكه الي انت كنت معذبها ما. تت ي عمر ملكه ما.تت كل ده بسببك
عمر قام مخضوض وقام جري بسرعه وورد كانت لبسه نزله بسرعه علي بيت ملكه
وراحه ومازن بص لعمر بغضب وعيون حمرا من العياط
مازن.انت السبب لو كانت خساه انها عايشه مع راجل مكنش كل ده خصل ربنا ياخدك ي شيخ ونرتاح منك
ةمل ده والناس ماسكه ماون علشان ميض.ربش عمر
ورد اول م شافت ملكه حريت عليها وحضنتها وفضلت تعيط عليها وافتكرت لمه شافتها مره تعبانه ف الشارع وجابتلاها عصير ووقفت معاها شويع لحد م ارتاح وملكه مشيت معاها لحد م وصلت البيت
وافتكرت كل حاحه وهي حضناها وبتعيط الناس بعدوها عنها بلعافيه…
عدا اليوم ده بحزن علي اهل البيت كلو ملكه ادفنت وعنر رجع بيته ولاول مره يعيط علي حد وورد كانت منهاره وموفقتش تسيب ام ملكه لوحده وقعدت معاها
عدا اسبوع وورد رحعت بيتها ودموعها علي عينها
مازن مكنش بيحط لقمه ف بوقه بس مامته حلفته بملكه وافق انو يأكل بلعافيه…
ورد. طلقني ي عمر
عمر. انتي طالق
ورد خدت حاجتها ومشيت وكانت كل كام يوم تروح لام ملكه تطمن عليها وكانت بتروح لملكه المقابر كل جمعه هي وامها ومازن
عنر عاش حياه سوده وكله شيله زنب موت ملكه ومحدش سامحه عاش لوخده من غير حد…
ورد عاشت حياتها لوحدها من غير عمر او غيره
مازن مكنش بيتحسن بسبب مو.ت ملكه وكان حاسس انها ماتت بسببه بسبب انو بعد عانها 4سنين علشان شغله ومكنش يعرف انها تعبانه…
عدا وقف كل حاحه كانت بتتغير بس مش بطريقه كبيره كل واحد عايش حياته وبيحاول يعيش من غير ملكه الي كانت ماليا البيوت سعاده وفرح..
تمت
اهتم بأقرب الناس ليك علشان ممكن تخصرهم ف اي وقت حساسهم انك سندهم مش تسببهم اذا كانت اختك او بنتك او مراتك حاساها انها عايشع مع راجل يحبها يحساسها بلأمان وبلحنان والحب…
لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية احببته وهو لا يبالي)
