روايات

رواية فكان معي الفصل الثالث عشر 13 بقلم نور القلم

رواية فكان معي الفصل الثالث عشر 13 بقلم نور القلم

رواية فكان معي الجزء الثالث عشر

رواية فكان معي البارت الثالث عشر

فكان معي
فكان معي

رواية فكان معي الحلقة الثالثة عشر

بجمود..و انا حياتي مش تحت مزاجكوا و لو عاصم عمل زي المره الي فاتت و مطلقنيش يا ماما انا هخلعه
قامت حنان بغضب و راحت ناحيتها بس لحقها ادم و صفيه بسرعه و مسكوها
اتكلمت حنان بغضب كبير…تصدقي انك بت قليلة الربايه و انا معرفتش اربيكي.
بصتلها كيان بكسره من كلامها و دموع
بس صفيه ردت عليها بغضب كبير و هي بتقولها
صفيه…ايه الهبل الي خرفتي و قولتيه دا يا حنان في ام تقول على بنتها كدا
حنان بغضب اكبر…ااه عشان دي الحقيقه
رحاب…اهدوا يا جماعه مينفعش كدا احنا في مستشفى
اتكلمت صفيه و هي بتحاول تسيطر على غضبها
صفيه…قولي لحماتك ربنا يهديها
كملت حنان كلامها و هي بتقول لكيان بنفس غضبها
حنان…اسمعي يا بت انتي اخر مرا اسمع كلمة طلاق على لسانك بدل م اقطعـ ـلك لسانك دا
كملت بتهديد…سمعتي
اتكلمت كيان بقوه و هي الدموع بتلمع في عينيها و قالت
كيان بقوه…لا يا ماما مسمعتش و هطلق من عاصم يعني هطلق يا ماما
حنان بعصبيه…يبقى انتي الي اختارتي
ادهم…هو في ايه ماما م تهدي شويه
في الوقت دا الباب خبط و كيان مسحت دموعها بسرعه و ادهم سمح بالدخول
ادهم..اتفضل
دخلت أماني و هي على وشها ابتسامه جميله و قالت لكيان
أماني…عامله ايه دلوقتي
هزت كيان راسها…الحمدلله
في واحده من التمريض هتيجي تغيرلك على الجرح الي ف راسك
هزت كيان راسها بهدوء
كملت أماني و هي بتبص للباقي بعد م لاحظت ان عيون كيان وارمه و فهمت انها كانت معيطه
أماني…بعد اذنكوا يا جماعه هي محتاجه ترتاح
هزوا راسهم و خرجوا كلهم معادا صفيه
بصتلها اماني
ف راحت صفيه قالتلها بسرعه
صفيه…انا هفضل معاها عشان لو احتاجت حاجه
ابتسمت الدكتوره بحب…اه حضرتك اكيد مامتها
قالت صفيه عشان متحرجش كيان
صفيه بابتسامه…ايوا
أماني…ربنا يحفظهالك يا رب
صفيه…يا رب يا حبيبتي
دخلت الممرضه و هي معاها علبة الاسعافات و عقمت لكيان جرحها و غيرته
و خرجت هي و الدكتوره
في الوقت دا قامت صفيه من مكانها و راحت لكيان و خدتها في حضنها
و كيان الي كأنها مصدقت و فضلت تعيط جااامد بقهر و وجع من كلام امها و اسلوبها معاها لدرجة ان الدكتوره نفسها معرفتش انها امها
طبطبت صفيه عليها و هي بتقولها
صفيه…بس بس يا حبيبة قلبي كفايه عياط
بس كيان كانت لسه بتعيط
خرجتها صفيه من حضنها و مسحتلها دموعها و اتطلمت بحده
صفيه بحده…اسمعي بقى انا مش عايزه اشوف دموعك دي على وشك غير ف حاله واحده بس و هي انها تبقى جايه عشان فرحه غير كدا اياكي اشوفك بتعيطي تاني سمعتي
هزت كيان راسها و هي دقنها بتترعش و كأن دموعها مش عايزه تسيبها في حالها
ادتلها صفيه كوباية مايه تشرب
خدتها كيان منها و شربت منها شويه و حطتها جمبها على الكومود
صفيه…ملكيش دعوه بكلام امك دا خلاص انسيه و مش عايز اسمعك بتقولي على موضوع الخلع دا تاني متتنزليش عن حقوقك عشان اي حاجه في الدنيا يا بت و انا ربنا يقدرني و هجيبلك حقوقك منه و هخليه يطلقك غصب عن اي حد
كيان…و افرضي مرضيش يطلقني
صفيه…يبقى وقتها هديله بالجزمه على دماغه و برضو هيطلقك
حضنتها كيان و هي بتقولها
كيان…ربنا ميحرمنيش منك ابدا يا صفصف
بادلتها صفيه الحضن و قالتلها بحب
صفيه…ولا يحرمني منك انتي او ابنك ابدا يا حبيبتي
……..
كانت حنان واقفه بره هتموت من كتر ضيقتها و. غضبها من صفيه
لحد م اخيرا اتكلمت و قالت الي جوا
حنان…هي صفيه مخرجتش ليه كل دا
ادهم…سيبيها معاها يا ماما
حنان بزهق…اسيبها دا ايه دي تلاقيها قالتلها كلام اهبل و ثبتت فكرة الطلاق ف دماغ اختك
اتنهدت رحا الي كانت شايله كارمه الي نامت و قالتلها
رحاب…كفاية يا ماما بقى هي الي شافته منه مش شويه يعني دا بني ادم زباله و كدب عليها
اضايق ادهم جدا من كلام رحاب بس محبش يتكلم
بصتله رحاب و قالت بغضب مكتوم
رحاب…خير يا ادهم باشا كلامي ضايقك اوي كدا
ولا هو عشان صاحبك هتقف ف صفه و ترمي اختك مش كفايه الراميه الزباله الي وقعتوها فيها و انتوا بتوافقوا عليه و عارفين انه متجوز و مخلف ضميركوا مأنبكوش عليها
قام ادهم و راحلها و قالها بغضب مكتوم
ادهم…انا لحد دلوقتي عامل اعتبار لأننا ف مستشفى يا رحاب و فيها مرضى لكن والله ان م شكتي و بطلتي كلامك دا م هعمل اعتبار لأي حاجه
رحاب بسخريه…ليه هتمد ايدك عليا انت كمان ولا ايه
طبعا م انت صاحبه هتفرق ايه عنه
اضايق ادهم منها جدا و حس انها بكلامها ظا بتهين كيان و كان لسه هيفقد اعصابه عليها بس حنان لحقتها و شدتها و هي بتقول
حنان…تعالي معايا يا رحاب عايزه اغسل وشي
راحت رحاب معاها و هي زعلانه جدا منها و من اسلوبها مع كيان الي هي المفروض بنتها
و ادهم دخل لعاصم يطمن عليه
………….
صفيه…هتعملي ايه دلوقتي
كيان…عايزه امشي من هنا
صفيه…دلوقتي
هزت كيان راسها و هي حاسمه قرارها
صفيه…طب استني هخرج اشوفهم فين
كيان…طيب
خرجت صفيه و بالفعل ملقتش حد راحتلها بسرعه و هي بتقولها
صفيه…يلا يا حبيبتي بسرعه قبل م حد يجي
قامت كيان معاها و خرجت بسرعه و هي صفيه بتسندها عشان ميجلهاش صداع او دوخه
كانت ماشيه معاها و عدت على الطرقه الي في اوضة عاصم بصت عليها بدموع و هي في بالها عايزه تجري و تقوله بخبر حملها يمكن يكذب انه متجوز لما يعرف
عايزه تشوف تعبيرات وشه لما يعرف انه هيتقاله بابا
ابتسمت بسخريه و هي بتفتكر إلياس
لاحظت صفيه دا و طبطبت عليها بحنان. و خدتها و خرجوا من المستشفى
كيان…خلاص يا حبيبتي ادخلي انتي عشان ميحسوش
صفيه برفض..لا اركبك الاول
كيان…لا لا مش هينفع عشان انا خلاص همشي اهو و انتي ادخلي
صفيه…قولتلك لأ
و بعدين بصتلها…هو انتي هتروحي فين
كيان…ليا شقه في العبور هروحها
هزت صفيه راسها و جيه تاكسي وقفته و ركبت كبان و هي بتقولها …لا اله الا الله
ابتسمتلها كيان …محمد رسول الله
قفلت صفيه الباب و هي بتقولها
صفيه…هبقى اكلمك
كيان…ماشي يا حبيبتي
صفيه…مع السلامه
كيان..سلام
و التاكسي مشي و صفيه فضلت متابعاه لحد م التاكسي اختفى من قدام عينيها
ساعتها بقى دخلت المستشفى تاني و هي رايحه لاوضة عاصم
………
كان قاعد على اعصابه و هو هيموت و يطمن على كيان لحد م لاقاهم هما التلاته دخلين من باب الاوضه
قالهم بسرعه و لهفه
عاصم…كيان مالها
راح ادهم ناحية الكنبه الي موجوده ف الاوضه و مردش عليه
اتنرفز منهم جدا و حس انها جرالها حاجه
عاصم بنرفزه و غضب…م تخلصه و تفهموني
اتنهدت رحاب بضيق منه و متكلمتش
عاصم بزهق…ممكن افهم بقى في ايه
بصتله رحاب و قالتله…مراتك حامل
لمعت دموع الفرحه في عيونه و قالها
عاصم…انتي بتكذبي ولا بتتكلمي جد
اتكلمت رحاب قبل م تخرج من الاوضه و تسيبهم
رحاب…لا يا عاصم باشا متقلقش انا مبكذبش و بقول كل حاجه بصراحه مبخدعش الي حواليا
قالت كلامها و خرجت
بص عاصم لأدهم بغضب
ضحك ادهم عليه جدا و قاله
ادهم بضحك…مقدرش افتح بؤقي بربع كلمه حقها و زياده
بصله عاصم بغضب و كان لسه هيرد عليه
بس سكت بصدمه لما زعقت حنان فيهم بقهر و هي بتقول
حنان بندم و قهر…اسمع انت و هو انا معرفش ازاي اصلا قلبي طاوعني عشان اطاوعكوا و اتغابى على بنتي بالطريقه دي بعد م قرأت رسالة ادهم
بصتلهم هنا الاتنين بحزن…انتوا الاتنين حالا تتصرفوا انا مش قادره انسى نظراتها ليا كانت عامله ازاي الله يسامحكوا
ادهم…معلش يا ماما بس يعني كنتي عايزاها تطلق
حنان بغضب…انت تخرس خاالص انا مش عايزه اسمع صوتك فاااهم
بص ادهم لعاصم بغضب و عاصم بصله بتحذير و هو هيموت و يضحك عليه
حنان…و عاملي فيها راجل البيت. و خايف على اختك رايح تجوزها لواحد حيوان متجوز و مخلف يا عديم الاحساس مفكرتش فيها مفكرتش ف مشاعرها
قام ادهم هو مش طايق عاصم و بيبصله بغضب مكتوم
عاصم…رايح فين
ادهم…هبعد عشان. تستريحوا
حنان…سيبه خليه يهرب و لو هرب مني مش هيعرف يهرب من ضميره
كملت و هي بتبص لأدهم…بس خلي ف بالك بقى انا مش مسمحاك على كسرتك لأختك دي سامعني
كملت و هي بتشاور عليهم هما الاتنين
حنان…ولا مسمحاكوا انتوا الاتنين على زعلها مني بسببكوا
ادهم بجنون…يا ماما بنقولك هي ف خطر
حنان بزعيق و. جنون….خطر من ايه اكتر من كدا هو في اكتر من احساسها انها ملهاش حد هو فيه بعد كدا!!
دا انا امها الي كان المفروض اخدها ف حضني و اطبطب عليها صدمتها فيا بقت بتبصلي و كأنها بتقولي انتي مش امي كأنها بتقولي انتي واحده تانيه دي من كتر حزنها حسه ان ابنها هيجراله حاجه و هيبقى ذنبه ف رقبتنا كلنا انا معرفش كان عقلي فين بس، حسبي الله و نعم الوكيل
محبش عاصم انه يضغط عليها هي و ادهم اكتر من كدا و كمان قلبه اتقبض من فكرة انه ممكن يفقدها هي او ابنه ف اخيرا اتكلم و قالها
عاصم…ماما اقعدي و انا هفهمك كل حاجه
حنان برفض…مش عايزه اقعد انا عايزه بنتي تسامحني
كملت بغضب و جنون و هي بتبصله…و انت ملكش كلام معايا خالص يا زباله رايح تتجوز بنتي و انت متجوز ايييه بتلعب بمشاعر بنتي ليه فاكرها ملهاش حد
طب لو انت شايف اخوها هفق زيك و هيوافق بيك ليها ف انت نسيت ان ليها ام تقدر تجيب حقها من عينيك
قالت جملتها الاخيره و هي بتشاور علي عيون عاصم
خاف عاصم جدا منها لأنه عاارفها من صغرهم اي حد بيجي جمب عيالها و بالذات كيان بتنسى اي عشره و اي حاجه عشان بس ان دموع كيان متنزلش
ضحك ادهم جدا على شكل عاصم
ادهم بتريقه و هو بيضحك…ايه يا سيادة الظابط خفت؟
بصله عاصم و هو مش طايق يسمع صوته
و دا طبعا خلى ادهم يضحك اكتر و اكتر
بصتله حنان بقرف و هي بتقول
حنان…انا معرفش انت ازاي حيوان و معندكش ريحة الدم كدا
بطل ادهم ضحك و بلع ريقه من كلامه و طبعا كان عاصم هيموت و يضحك عليه بس خاف من حنان
كملت حنان كلامها…كاسر اختك و هاينها بنفسك و انت السبب في كل دا و بتضحك من قلبك
ادهم…يا ماما م احنا هنفهمك كل حاجه
حنان بزعيق…مش عايزه اسمع منكوا حاجـ….
قاطعها عاصم لما قال بسرعه ….ماما كل الحكايه ان…….
……………
وصلت العبور و نزلت من التاكس قدام بيتها بعد م حاسبته
طلعت على السلالم العماره عشان تروح للبوابه
فتحت بوابة العماره و دخلت طلبت الاسانسير و فضلت واقفه مستنياه
تلقائي و هي مستنيه الاسانسير لاقت ايدها بتترفع و بتتحط على بطنها بحب
خدت نفس و هي بتقول بحب كبير
كيان..روح قلب ماما
سمعت صوت بيعلن عن وصول الاسانسير
دخلت الاسانسير بعد م الباب اتفتح و داست على رقم 9
فضلت مستنيه. شويه و هي فرحانه انها اخيرا هتسمع كلمة ماما
لحد م. وصلت قدام باب شقتها و فتحت الباب
دخلت و وقفت قدام مراية البوفيه و هي بتشوف وشها. و عينيها
مشيت من قدام البوفيه و اتنهدت و قالت و هي بفرك في عينيها
كيان…يا حبيبتي..نزلتي دموع كتير برضو ليكي حق تورمي
كملت بضحك و هي بتبص في التليفون..بس ايه بقى عايزالي اوسكر والله
راحت على اوضتها و. قعدت على السرير و فتحت درج الكومود خدت منه قطره حطتها لعينيها عشان تعالجها
عدلت المخده و غمضت عينيها و هي حاسه بصداع رهيب من كتر العياط و محستش بأي حاجه بعد كدا
……..
عدى ساعتين تقريبا و سمعت صوت باب الشقه بيتفتح عليها
قامت و هي دايخه و خرجت من الاوضه و هي متأكده انه حرامي
كانت ماشيه في الطرقه و خدت من على الطربيزه الي جمبها فازه
مسكتها في ايديها و هي رايحه للصاله ببطء عشان الحرامي ميحسش بيها
لحد م سمعت صوته بينادي عليها بعله صوته
اتنهدت براحه و حطت الفازه على السفره
بصلها ادهم و هو بيشاور على الفازه و قالها و هو مبتسم بشك
ادهم…اي دا يا كيان
كيان..فازه
ادهم بسخريه….بجد والله
ردت عليه بنفس اسلوبه…اه
قالها بحده…كنتي هتهببي بيها ايه
كيان…كنت هكـ ـسرها على نفوخك لو طلعت حرامي
ادهم بخوف…اللهم احفظنا منك
مسكت دماغها و قعدت على كرسي من كراسي السفره
كيان…منك لله دماغي صدعت
سحب كرسي قعد عليه قدامه
ادهم بدهشه…بس ايه يا بت كمية العياط دي اومال. لو معرفك من قبل جوازكوا بالليله و الي فيها
ردت عليه بتعالي و بكبر…. نعم نعم يا حبيبي
ادهم ….اييييه
ضحكت. كيان…لا و انت كنت فاكر اني مكنتش اعرف ولا ايه
ادهم…نعم يا روحي هي حتى دي كنتي عارفاها
ردت عليه بقرف…حبيبي ..انا و رودينا صحاب من ايام المدرسه و انا حاضره فرحها بنفسي هي و رامي الله يرحمه
شهق بخضه و قام راح ناحية الباب
قامت وقفت و هي بتضحك عليه جدا
كيان…مالك يا بني في ايه
ادهم…في ايه؟ دا انتي الواحد ميخافش منك الواحد المفروض يترعب من اسمك
كيان بزهول…ليه يعني
ادهم…ليه يعني؟؟ دا انت الله يكون ف عونك يا عاصم
قال كدا و بعدين رجع بصلها بشك
ادهم…و انتي طبعا مش هتسيبيه ف حاله على انه خبى عليكي
كيان بثقه..تؤ
هز ادهم راسه …اه طبعا ما انا خلاص بقيت حافظك
كملت بتصحيح…مش عشان خبى عليا
بصلها بتركيز
ف كملت هي كلامها…عشان يفتكر نفسه ناصح اوي و يفكر يقلب وشه عليا تاني و يتقمص مني
زعق ادهم فيها…لا بقى في دي عنده حق دا انتي تحمدي ربنا انه اتصاب و عشان لو كان فايقلك يا كيان كان جاب خبرك على الي نيلتيه دا
بصتله كيان بدهشه و غضب من كلامه
كمل هو و. قال….اييييه هو حتى الموقف الي الراجل هياخده واقفاله فيه زي اللقمه ف الزور
بصتله بغضب…و قهرته ليا لما كان عايز يفهمني انها مراته قبلي و ان الياس ابنه دي اييه مفكرش فيا
ادهم…يا ستي سيبيه ياخد حقه منك لا اله الا الله
مسكت الفازه و راحتله بعصبيه
بس من رحمة ربنا بيه انه مسك ايدها بسرعه قبل م تعمل اي حاجه
خد الفازه منها بإيده التانيه و شدها من ايدها و قعدها على الكنبه و قعد جمبها
ادهم بزهق…خلصي و قولي ناويه معاه على ايييه
بصتله كيان بثقه…ولا حاجه
ادهم…ما انا عارفها ولا حاجه دي و. عارف الدمار الي هتقوليه بعدها
كيان …بالظبط كدا يا ادهومي
ادهم بزهق…طب اشجيني
بس قام وقف بصدمه منها و من الي سمعه
شدها من ايدها قومها و زعق فيها جامد مره واحده و هو عروقه وشه كلها برزت من كتر عصبيته منها ووووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فكان معي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى