روايات

رواية بنات للحراسه الفصل الحادي عشر 11 بقلم نوران أحمد

موقع كتابك في سطور

رواية بنات للحراسه الفصل الحادي عشر 11 بقلم نوران أحمد

رواية بنات للحراسه الجزء الحادي عشر

رواية بنات للحراسه البارت الحادي عشر

بنات للحراسه
بنات للحراسه

رواية بنات للحراسه الحلقة الحادية عشر

العميل لجنا : بتنادي اعمل اي ارد عليها واقول ليها بحبك علي طول ولا لا
جنا : متعبرهاش خالص وامشي معايا خليها تولع ومشيو بالعربيه فضلت البنت ترن عليه وجنا تقول متردش لما ترن ألمره التالته رد وفعلا ده اللي حصل ورد
سميحه : مين اللي معاك شوفتك يا خاين وانت ماشي مع واحده انطق
العميل : بنت جميله معجبه بيا نعم عايزه حاجه خاين مين يا ماما مش سبنا بعض ولا اي
سميحه بدموع : انت انت بجد ارتبط ببنت تانيه هو هو وانت ليه مكنتش بترد عليا
العميل : انتي عايزه اي مش قولتي أننا انفصلنا براحتي ارد أو مردش
سميحه : كنت بقول كدا بس علشان اضايقك انا بحبك جدا ازاي تقول أننا ممكن نسيب بعض اصلا
العميل : يعني عايزه تقولي انك مش هتسيبيني تاني
سميحه : اصلا مش سبتك قبل كدا عشان تقول الكلام ده عايزه اشوفك تعالا المكان القديم بتاعنا سلام
وبكدا مهمه ميرا نجحت
أما عند رامز كان مع العميل بتاعه وجه اتصال للعميل من أخته
مصطفي : ايوه يا اختي محتاجه حاجه اكيد والا مكنتيش اتصلتي بيا
رحمه : امك تعبانه جدا ومحتاجه فلوس ارجع للبيت بسرعه عشان تلحق تشوفها هي عايزه تشوفك
مصطفي وهو حاضن شنطه الفلوس : مقدرش هي ليه مش كلمتني بنفسها وقالت إنها تعبانه عشان اتاكد
رحمه : امك في المستشفى وكل يوم بتتمني تشوفك قبل ما تروح عايز تيجي تعالا مش عايز براحتك
مصطفى : طب طب انا لازم اقفل دلوقتي سلام
في المعسكر رن فون ندي فردت
الشخص : في حد كان بيسال عنك وبيلف حوالين المحل بتاعي وبيقول انك كنتي شغاله هنا وبيسال روحتي فين ف قولت انك سبتي الشغل هنا من بدري وراني ورقه جوازكم وسألني عن مكانك ف قولت ليه مكان المعسكر هو انتي
متجوزه يا بنتي
ندي : كنت متجوزه يا عم جمال بس طلقته ده طليقي
جمال : طب الحمدلله اني مدتهوش رقم تليفونك خلي بالك من نفسك يا بنتي شكله شخص مش سهل ومش كويس
ندي : تمام شكرا جدا ليك يا عم جمال تسلم سلام
قفلت معاه وجالها اتصال من العميله جريت بسرعه علي هناك لقت كل حاجه في البيت متكسره والعميله مضروبه وبتنزف
ناديه : كان كل ما يضربني يعتذر بعدها بيوم وبيفضل يعيط عشان اسامحه انا تعبت ومبقتش قادره اتحمل اكتر من كدا
ندي : انا هنا عشان احميكي متخافيش كل حاجه هتكون كويسه هو فين
شاورت ليها ناديه
طلعت ندي بسرعه صحته من النوم وهي بتقول : من النهار ده مشوفش وشك في البيت ده الا بإذن مراتك ودلوقتي اطلع بره
الزوج : استني استني كدا يا بتاعه انتي عيدي بتقولي اي
ندي : بقولك مش مسموح ليك تدخل البيت ده تاني من غير. إذن انت فاهم
الزوج : عايز اقولك معلومه بس لو ناسيه ده بيتي انتي اللي تغوري بره البيت وده موضوع عائلي اي اللي دخلك فيه وانتي مين اصلا
ندي : انا الحارس الشخصي لمراتك وواضح زي ما انت شايف علي وشها انك مش امان ليها ف من حقي كحارس شخصي ابعد عنها الاذي اللي هو انت
بص لمراته ورفع أيده عشان يضربها مسكته ندي ورمته بعيد
الزوج : يستحسن انك تبعدي عن طريقي مراتي وبربيها ملكيش دعوه بدل ما أمد ايدي عليكي
ندي : ليه هو انت تقدر اصلا تضرب اي ست تانيه غير مراتك
ضرب ندي بالقلم اتخضت ناديه عليها
ناديه : انت انت مجنون ازاي تعمل كدا ندي انتي كويسه يا حبيبتي حقك عليا
ندي : حلو اوي انت اللي بدأت الاول ضربته بالرجل في معدته وبكوعها نزلت علي ظهره وخدت مراته ومشيت
الزوج : انا هدخلك السجن أنا هدمر مستقبلك مش هسكت علي اللي حصل
أما عند رامز
مصطفي : تفتكر بتضحك عليا عشان اروح هناك وياخدو فلوسي
رامز : محدش هيكدب في حاجه عن الام الا الام مهما كان واختك شكلها مهتمه جدا ف معتقدش انها بتكدب عليك
مصطفي : مش غريبه أنها تمرض في الوقت ده ويكون مرض خطير
رامز : لو امك مريضه فعلا وفي وضع خطير لازم تروح عشان لو الكلام ده بجد وحصل ليها حاجه متندمش ابدا كفايه انك حاولت
مصطفى : طب لو كل قرايبي الفقراء خدو فلوسي هعمل اي
رامز : هو بجد الفلوس مهمه اوي كدا ليك يعني اهم من أهلك
مصطفى : انا عشت طول حياتي فقير انت متعرفش احساس الفقر قد اي وحش
رامز : طيب لو خيروك اي الي يروح من ايدك امك او الفلوس هتختار اي لو سبت امك انت هتكون خسارن جدا علي فكره
مصطفى : طب ما تيجي معايا وهديك فلوس كتير
رامز : مش انا اللي اقدر احدد ده هشوف الشركه اللي أنا معاها معسكر التدريب
وفي معسكر التدريب راحت ميرا تقعد جنب فارس علي البحر
ميرا : مالك هو الملائكة بردو بتكون حزينه كدا ولا اي
فارس : في قلبك انتي ملاك بس في قلب شخص تاني انا قاتل
ضحكت ميرا : انت بتهزر معايا قاتل اي بس قتلت مين ……. خلاص بس اوعي تضايق نفسك هاخدك لمكان كويس يلا
وخدته لمكان الملاكمه بتاعها زمان وبدأو يتدربون مع بعض وبعد التدريب
ميرا : الا صحيح سيف ليه مش بشوفه بقاله فتره
فارس : اه سيف دخل نفسه في مهمات كتيره وكبيره اوي وسافر كانه بيهرب من حاجه تفتكري بيهرب ليه
ميرا : امممم معرفش كل واحد اكيد عنده أسبابه الخاصه
فارس : لا انتي عارفه كويس علي فكرة هو زي اخويا وبيحكيلي كل حاجه بس عايز اسمع منك ولو فعلا زي ما قولتي ليه بطلتي تحبيه هكون معاكي انتي وفي صفك علي فكرة
ميرا : انا عشت طول حياتي من غير عيله ونفسي يكون عندي عيله بس باباه مش بيحبني ولا عايزني ف مش هكون انانيه عشان اعمل معاه عيله يبعد عن عيلته وده اصعب احساس بجد مش عايزاه يحس بده
فارس : وانتي شايفه كدا انك دافعتي عن حبك خدي بالك يا ميرا الحب بيدخل القلب مره واحده بس مش علي طول بتلاقيه مهما دورتي وعملتي عشان كدا اتمسكي بحبك لانه لو راح هتعيشي وحيده وندمانه طول عمرك
ميرا : معاك حق بس تفتكر هو بيحبني بجد يعني لانه محاولش معايا اكتر
فارس : هو بيحبك جدا وبيرهق نفسه عشان ميفكرش فيكي بس هيرجع يقرب ليكي ويحاول انا عارفه كويس أما موضوع أبوه مهمتك بقا تقنعيه بيكي وهيكون ليكي احسن اب صدقيني وعيلتك هتكتمل الهرب مش الحل ابدا حاولي وافشلي واسعي وري هدفك لحد ما تحققيه
ميرا : كنت جايباك هنا أداوي جروحك بقيت انت اللي بتداوي جروحي
فارس : بكرا هتروحي مع رامز في المهمه بتاعته في القريه بتاعته تمام
هزت راسها موافقه
تاني يوم الصبح
راحت ميرا تستنا لقت سيف اللي جاي بدل رامز وعرفت أنه كمين معمول ليها عشان يقربو وجه مصطفى
ميرا : فيها اي الشنطه دي عشان تبقا متمسك بيها اوي بالشكل ده
العميل : وطي صوتك دي مليانه فلوس عشان عمليه أمي يعني في حدود 100 الف
ميرا : ليه اصلا ما كنت بعتهم بالبريد وخلصت عامل حوار على اي مش فاهمه
مصطفى : هو انتي فاكره القريه بتاعتي اي دي مفيهاش بنك ولا بريد واحد حتي
دخلو العربيه نام مصطفى وكانت ميرا جنب سيف وهو بيسوق
ميرا : كانت السفريه بتاعتك كويسه يعني خلصت كل المهام ونجحت اكيد
هز راسه وسكت
ميرا : كويس عرفت أن بنت عمك بتحبك ليه ما تديها فرصه اصلا كدا ولا كدا اللي بينا انتهي صح
سيف : بطلي رغي كتير وياريت تخليكي في نفسك تعرفي
ميرا : ده علشانك علي فكرة انت ليه قاسي معايا كدا
سيف : مش محتاج احب مين أو محبش مين ده مش بمزاجي ولا بمزاجك
نط مصطفى في النص بينهم وهو بيقول : اي في قصه حب بينكم ولا اي
الاتنين في نفس الوقت وهما بصين قدامهم : دي حاجه متخصكش
مصطفى : طيب ابقا اقف في مكان اجيب أكل لامي
ميرا : كويس أن الفلوس لسه مخلتكش مجنون بالكامل لسه في شويه عقل تفكر في امك
مصطفى : زمان كنا فقراء جدا كانت امي بتجيب الاكل وتقسمه بيني وبين اختي ومش بتاكل اكيد عمري ما هنسي امي ومواقفها معايا
وقف سيف ونزلت ميرا ومصطفى يجيبو طلبات وكل ما سيف ييجي يركن حد يطلع في وشه يعطل الركنه
عند ميرا جوه
في واحده شتتها وبدأت تتخانق معاها ولسه هتضربها بعدها ميرا عنها بسرعه وطلعت تدور علي مصطفى لقته مغمي عليه وفي شاب جنبه بياخد فلوسه ضربته ميرا طلع سلاح وضربها في كتفها اتجرحت وبدأت تنزف ضربته بقوه جريت الست اللي كانت بتشتتها واعتذرت وخدته ومشيت دخل سيف يدور عليها بقلق كان مصطفى فاق
سيف : وريني ايدك خليني اشوف الجرح عميق ولا لا
مصطفى : سيبك من أيدها انا عايز اروح من هنا قولت قبل كدا كل الناس هنا عايزه تأذيني مش عايز افضل في المكان ده
سيف : احنا اخيرا وصلنا مش بعد كل ده عايز تهرب قربنا نوصل لامك وده الهدف الاساسي شيل الخوف من قلبك احنا معاك
ميرا : احمد ربنا أن عندك ام لو رجع بيا الزمن اعيش تحت رجلها طول العمر بس راحت مني من وانا صغيره انت ربنا مديك نعمه كبيره جدا وعايز تسيبها بايدك وتمشي تمام بس هتندم ندم عمرك وانا مش هسمح ليك تكون زيي خليك انسان لمره واحده في حياتك
وصلو اخيرا قدام المستشفي وكان في شابين واقفين قدام المستشفي مخلوهمش يطلعون
وفجاه هجم عليه شاب وو

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بنات للحراسه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى