رواية عشقت معيدي الفصل السابع 7 بقلم بتول أسامة
رواية عشقت معيدي الجزء السابع
رواية عشقت معيدي البارت السابع
رواية عشقت معيدي الحلقة السابعة
سيلان بصدمه من البنت الصغيره الي جات تكلمها بكل براءة
_ أنتِ مين يا روحي
تحدثت الطفله ببراءة ب صوت طفولي و لدغه في الحروف
_ انا فيروز بابا جابني هنا علشان اعيش هنا
ردت سيلان با استغراب من هذه الطفله
_ بابا؟ بابا مين يا حبيبتي
تحدثت تلك الطفله صغيره
تعالي يا طنط اوريك ي بابا
امسكت ايديها ونزلت وأشارت الطفله الصغيره ب اصابعها الصغيره مثلها علي سليم
سيلان بصدمه وحيره
_ متاكده ان دا باباك ي يا فيروز
فيروز _ ايوا يا طنط دا بابا..
دق قلب سيلان بسرعه كبيره و حست ب ن غزه في قلبها
امسكت ايد الطفله البريئه وتكلمت
_ تعالي يا فيروز نطلع فوق علشان سليم مشغول شويه
– مين سليم؟
_ بابا كي يا فيروز، وبعدين انا معايا العاب كتير تعالي العبي معايا
فرحت تلك الطفله الصغيره. وامسكت ايد سيلان بحماس
طلعت سيلان التي كانت تفكر بهذا الامر الغريب
لكن كانت تلعب معاها…
تكلمت سيلان
_ تعرفي يا فيروز أنتِ خلتيني اول مره احس با احساس الامومه
تكلمت تلك الطفله الصغيره
_ ممكن اقولك يا ماما؟
تكلمت سيلان با ابتسامه
_ ماما؟ قولي يا فيروز يا ماما بس بشرط
_ اي هو يا ماما..
حضنتها سيلان بفرحه..
_ أنتِ قولتي يا ماما بجد، بشرط ان تنامي جنبي انهارده..
– ماشي يا ماما
تكلمت تلك الطفله الصغيره بفرحه
_ يلا فين البيبي بتاع العروسه
امسكت سيلان البيبي _ اهو يا روزه …
كانوا يلعبون مع بعض بفرحه وكانت سيلان فرحانه و مستغربه من هذه الطفله التي دخلت قلبها بسهوله..
______
_ بابا قولي انت وماما اتبنيت احمد ولالا
– اي الكلام دا يا سليم ايوا واحنا مش حكينا في الموضوع ده
_ انا عرفت كل حاجه يا بابا..
حاول ان يكذب علشان يشوفه ه يقول اي
– يا سليم انا..
_ اجتمع انت وماما في غرفتكم وانا جاي وراكم
تركه سليم في حيرته..
تحدث الاب مع نفسه
_ اعمل اي واقول اي _ امال لو عرف ان سيلان تكون هي البنت الي حبتها زمان وعرفت ب موتها
_____ هناك في مكان تاني
كان واقف بعصبيه وهو ب يزعق لي بنت
_ ولله يا ياسر انا معملتش حاجه هو الي جيه يكلمني
ضربها با القلم
– اخرسي .. اخرسي يا و*س*خه دا انا كل يوم بشوفك معاه
( اسفه علي الالفاظ)
اتكلمت ب بكاء
_ طيب يا ياسر انا اسيب ليك البيت ومن فضلك ورقه طلاقي توصلي او اقلك طلقني دلوقتي
– أنتِ طالق يا و*س*خه ويلا اطلعي برا البيت
خرجت البنت التي تسمي حياه
كانت ماشيه في. الشارع مش عارفها ها تروح فين..
لكن كان صدمتها سياره
_ اسف اسف يا انسه اسف
_ لا ولا يهمك، ممكن اطلب منك طلب
_ اتفضلي انا تحت امرك
– ممكن تجبلي بيت ، يعني مش الاقي عنك حد يأجر شقه او كدا لو مش عايز خلاص..
_ بس…
جريت حياه من قدامه..
_ يا انسه يا انسه..
– شكله مش مريح انا الي غبيه بسأله علي بيت..
ركب العربيه واتصل بي سليم
_ اي يا صاحبي انا جي ليك علشان اقولك علي بقيت المعلومات
سليم _ لا يا اسر خليك وابقي تعال بكرا، علشان في حوار كدا..
اسر_ ماشي يا زميلي جاي بكرا..
قفل اسر الفون وكان في باله هذه البنت الي شافها من شويه
اسر_ يا تري أنتِ مين يا الي شكلك خطفت ي قلبي..
___
في الفيلا
دخل سليم الغرفه لكن تفاجئ بي سيلان الي كانت نايمه وفي حضنها فيروز
دخل وبص ليهم بحب وقال
_ انا ازاي نسيت فيروز الحمد الحمدلله انها معاها
باس راس سيلان وفيروز
وذهب ان يأخذ الوراق الي في الدرج..
لكن هو بيقلب في الاوراق لقا
سليم بصدمه وخوف ورعب…
_ سيلان تبقي…
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت معيدي)
