روايات

رواية أحبها قلبي وعشقها الفصل الثالث 3 بقلم زينب محمد

رواية أحبها قلبي وعشقها الفصل الثالث 3 بقلم زينب محمد

رواية أحبها قلبي وعشقها الجزء الثالث

رواية أحبها قلبي وعشقها البارت الثالث

أحبها قلبي وعشقها
أحبها قلبي وعشقها

رواية أحبها قلبي وعشقها الحلقة الثالثة

حاسبييييييييييييييييييي –
ولكن فات الأوان صدمتها سيارة وفرت مسرعه … ذهب مسرعا نحوها لا يعلم لما قلبه ينبض بشده سوف يخرج من مكانه خوفا علي هذه الذي لم يعرفها الا من ساعات قليله كانت تنزف بشده اخذها وضعها ف السياره وانطلق مسرعا الي المشفي
عايز دكتووووور ي بهاااايم –
إحدي الممرضات : ما براحه يا استاذ انت بتزعق كده ليه
تعرفوا دي لو حصلها حاجه مش هيكفيني موتكو كلكوا –
أتي الطبيب بسرعه بعد ان سمع هذه الضوضاء قال بخوف واضح في عينيه: ا…اس تاذ زياد ت..تعالي من هنا بسرعه
دي لو حصلها حاجه مش هيكفيني موتك –
أخذ الطبيب وتين بسرعه وأدخلوها الي غرفه العمليات وبعد نصف ساعه خرجت ممرضه بسرعه وقالت : المريضه محتاجه تبرع دم علشان هي فقدت دم كتير اوي
زياد من غير مايفكر : زمره دمها ايه بسرعه
سالب وإحنا مش موجود عندنا O الممرضه : زمرتها نادره
خالص
سالب O زياد : إسحبي مني بسرعه انا
الممرضه بإرتياح : الحمد لله تعالي معايا من هنا
وبالفعل تم نقل الدم الي وتين وبعد 4 ساعات في غرفه العمليات خرج الطبيب فأسرع اليه زياد وقال : طمني ي دكتور
احنا عملنا اللي علينا والباقي علي ربنا هي نزفت كتير وفي احتمال انها تدخل ف غيبوبه ولو مفاقتش خلال 24 ساعه هتدخل كده هتكون دخلت ف غيبوبه
امسكه زياد من قميصه وقال بصوت ارعب جميع من ف المشفي : وربي لو حصلها حاجه لهخليك تندم ع اليوم اللي اتولدت فيه
في هذه اللحظه خرجت الممرضه المسؤوله عن وتين مسرعه وقالت : دكتور المريضه محتاجه جهاز الصعق بسرعه نبضها بيقل
انا جاي حالاً جهزي الجهاز بسرعه –
أمرك يا دكتور =
وبعد نصف ساعه خرج الطبيب وقال : الحمد لله النبض رجع طبيعي وأعتقد انه احتمال انها تدخل ف غيبوبه بقا ضعيف
ف الوقت ده دخل عمر وجري علي زياد
في ايه مالك حصلك حاجه إيه جابك هنا –
زياد وهو يضحك : يعم حيلك إهدي كل دي أسإله وبعدين ما انا قدامك زي القرد اهو
امال جاي المستشفي ليه ماهو اكيد مش جاي تتفسح –
انا قولت برضو ان الغباء ده وراثه او كان عندك خال اهبل=
تعالي يا حبيبي بره وهفهمك
خرجا معا خارج المشفي وبدأ زياد يحكي لعمر ما حدث
Flaaaaash……..
بعد ما زياد شاف الملف بتاع وتين اللي عمر سابهوله وعرف فين مكان الجامعه بتاعتها نزل من غير مايفكر وهو ف دماغه صوره واحده بس هي صوره القلم اللي ادتهوله الصبح وبالفعل وصل قدام الجامعه بتاعتها بس لاحظ إن فيه عربيه قدامه لونها اسود والله قدام الجامعة وبتراقب حد بالمنظار اللي معاهم فهو ما اهتمش اوي بس الموضوع كان غريب عليه وهم بيراقبو مين بش لمح وتين خارجه من الجامعه وبتعيط جامد فنزل من العربيه واول ما هي وصلت للطريق قامت العربيه دي
اتحركت بسرعه وخبطتها وهربت وهو جري عليها وماعرفش
………. يلحق العربيه ويعرق مين دول
Baaaaaaack
وبس هو ده اللي حصل –
وإنت مالك إيه خلاك تروح لها اصلا =
مش عارف كده وخلاص –
هو ايه ده اللي كده وخلاص =
بقول مش عارف وكفايه كلام عايز حرس يملوا المكان ده –
وقدام أوضتها و قدام المستشفى علشان ممكن يرجعوا تاني
وانت مالك إنت تعرفها وبعدين انت عمرك ما عملت كده مع =
حد
سمعت انا قولت ايه مش عايز كلام كتير ولا ندخل نشوفها –
أمرك يا زياد باشا =
ودخلا الي المشفي فوجدا الدكتور يجري عندهما ويقول : زياد
……… باشا المريضه فاقت
ذهب مسرعا وترك صديقه عمر في حيرته من تصرفات صديقه فهو لم يقلق علي احد من قبل ولا يهمه أحد والامر الغريب اكثر أنها انثي
دخل زياد إلي غرفتها وعندما نظرت اليه تفاجأت
وتين : هو انت 🙀😳😳 انت شكلك جاسوس.. مين اللي بعتك ها قول قول مين بعتك وعايز تموتني ليه ده انا غلبانه ي باشا وعلي قد حالي والله عايزيني ليه بس ولا….قاطعها زياد
بإستغراب شديد من هذه التي كانت علي حاله الموت : ايييييه حيلك حيلك اتهدي نخطف مين وجاسوس مين ي شيخه وبعدين مين اللي غلبان إنتي ثم قال في نفسه ( ده شكلي انا اللي غلبان والله )
وتين : طب انت ايه اللي جابك وايه اللي جابني هنا وايه اللي حصل
زياد : ياليلتي السوده يااااما أخلص من عمر تجيلي الأوزعه دي يارب الصبر يا رب
وتين : في ايه يعم ما تقولي انا مش فاهمه حا… تذكرت فجأه فصاحت به قائله مش انت اللي خبطت عربيتي ومسكت ايدي ي منح*رف
زياد برفع حاجب : خبطت عربيتك وكمان منح*رف ده ازاي شكلك مهيبره خالص انا بقول اكتبلك علي خروج ونغور من هنا علشان ما يجيليش جلطه عمررر يازفت انتتت
جاء عمر مسرعا : امرك ي زياد باشا اللي قولتلي عليه نفذته
زياد : دي شكلها مش محتاجه تقعد اصلا دي طلعت زي القطط ب سبع ارواح يجدع
وتين بغضب : ايه يا اخينا انا سامعاك علي فكره ايه يا ربي البلوه دي ماكنتش اتنيلت ف البيت ومانزلتش روحت الجامعه
فتذكرت وتين ماحدث لها ف الجامعه وكيف طردها المعيد من المحاضره فبدأت ف البكاء فإنتبه لها زياد وأشار لعمر بأن يخرج فخرج عمر بالفعل وإقترب زياد منها وقال : بتعيطي ليه دلوقتي انا كنت بهزر علي فكره
وتين : عارفه انا مش بعيط بسببك
زياد : امال بتعيطي ليه .. وكنتي خارجه من الجامعه بتعيطي ليه
وتين : مافيش ماكنتش مركزه مع الدكتور وطردني وكل اللي ف المدرج ضحك عليا و .. ثانيه انت عرفت ازاي اني كنت خارجه بعيط
زياد : ده علي اساس اني مش انا اللي جبتك هنا 😹😹 غبيه اووي ي وتين
وتين بصدمه : اعاااااااا وكمان عارف اسمي ينهاري مش بقولك جاسوس عايز مني ايه ياض انت ومين بعتك
زياد بدهشه فلم يكلمه احد هكذا من قبل : جاسوس تاني وكمان ياض لا ده انتي اخدتي عليا اوي
وتين : مالك يا شبح شايف نفسك كده ليه تكونش تامر حسني وانا ما اعرفش
زياد : لا انا كده هتشل انا ماشي
وتين : استهدي بالله يا صحبي بهزر ايه ي محسن مش بتهزر. ولا ايه
زياد : ااااه ي بت المجنونه صاحبك ومحسن كمان لالالا كده كتير انا ماشي من هنا قبل ماتموتيني ناقص عمر
وتين : خلاص يعم حقك عليا قولي بقا عرفت اسمي ازاي وجيبتني او شوفتني ازاي ولا كانت صدفه
زياد : لا يروح امك مش صدفه انا كنت جاي اديكي الكارنيه بتاع الجامعه اللي وقعتيه لما خبطت عربيتك
وتين : تشكر ي معلم كلك ذوق والله طب عرفت اسمي ازاي بقا
زياد : لا دي بقا هتعرفيها بعدين
وتين : بعدين ازا…. انت بتعمل اي….. ولم تكمل وتين جملتها فقد وضع زايد علي فمها قماشه وما ان وضعها حتي فقدت وتين وعيها
زياد : انا آسف يا وتيني بس لازم اعمل كده
خرج زياد من غرفه وتين وذهب الي عمر وقال له : عمر وتين تنقلها حالا للقصر اللي ع الساحل وف سريه تامه مش عايز حد يعرف انت فاهم وتجيبلها مرضه تعتني بيعا هناك
عمر : ده ليه ده هتوديها القصر ليه ي زياد
زياد : هي لسه ف خطر واللي خبطوها اكيد عارفين اني انقذتها وانها لسه ماماتتش و اكيد هيرجعو تاني
عمر : طب وانت مالك بيها طيب
زياد : عمر مش عايز كتر كلام نفذ اللي قولتلك عليه وخلاص انا عارف انا بعمل ايه كويس
عمر : طب فهمني طيب
زياد : عمرررر
عمر : امرك يا زياد باشا
خرج زياد خارج المشفي ووقف وهو يرجع بذكرياته 6 سنوات الي الوراء
Flaaaaash…………
كان بينه وبينها الشارع بس وهي بتعدي الطريق في عربيه جريت عليها وضربتها وهربت بسرعه زياد من الصدمه مابقاش قادر يتحرك رجله ماكانتش شايلاه وبعد ما فاق من صدمته جري عليها بسرعه وفضل يهز فيها ويقول : ليلي … ليلي فوقي ي حبيبي فوقي ماتسيبينيش بالله عليكي مش هقدر اعيش من غيرك قومي بالله عليكي قومي وهجيبلم اللي انتي عايزاه والله وهخرجك المكان اللي تحبيه والله بس ماتسيبينيش والنبي لاااااااااااااا
Baaaaaaack …………..
افاق من ذكراه المؤلمه ثم دخل مجددا الي المشفي وتمت جميع اجرائات نقل وتين من المشفي الي القصر وصلا الي القصر نقلوها الي غرفتها التي التي قد طلب زياد تجهيزها لها وهي بجانب جناحه الخاص بعد ان ادخلوها قامت الممرضه بعمل اللازم لها ثم خرجت وهي ترتجف وبعد ان خرجت الممرضه قالت : هيييييييح الحمد لله كنت هموت فيها كنت خايفه منه اوووي
وفي الداخل كان زياد جالسا بجوار وتين ويمسك بيدها : ماتقلقيش انا جمبك مش هسمح لحد يأذيكي ابدا
في هذه اللحظه فتح احد الباب بقوه ودخل مسرعا

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحبها قلبي وعشقها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى