رواية سكرتيرتي السمينة الفصل العشرون 20 بقلم أماني خالد
رواية سكرتيرتي السمينة الجزء العشرون
رواية سكرتيرتي السمينة البارت العشرون
رواية سكرتيرتي السمينة الحلقة العشرون
اليوم تقرع الطبول وتكتب الحسناء القصيره ذات الخصر النحيل زوجة لمن هداه الله لطاعته وابعده عن معصيته وكتبه من التوابين وجعله سبب لهدايه الاخرين
مروان وهو يدخل القاعه وهو يمتطي متوسيكل : لووووووولي عبال عندكو ي خالتي لوووووولي عبالك ي معنسه لوووووولي عبالك ي ام صرم لووووووووولي عبالك ي ام سعاد لوووووووووولي
تجلس همسه منبهره بما تسمعه الم يكفيه دخولها القاعه وحدها بدونه ماذا يفعل هذا الابله اللعين
مروان ونزل علي الاستيدج : واشار للدي جي وتعالت اصوات الموسيقي وجاءت المفاجاه الكبري
يمسك ميكروفون بيده و ….
مروان يغني بصوته القزر امام الناس يالك من احمق سوف اخلع لسانك بحلقك واجعلك تندم علي ما يحدث قالتها همسه في قلق ولكن استوقفها صوت عذب يغني
مروان : اسمي يفرق ف اي ويكي انا حد عاشق ولاقاكي انا انسان عمرررررري لو الف عام ف عنيكي بلاقيني طفل وبلاقيكي دفا وامان
امسميييي يفرق ف اي وياكي انا حد عاشق ولقاكي عمرررررررري لو الف عام ف عنيكي بلاقيني طفل بلاقيكي دفااااااا واماااااان
اناااااا عندي لعينكي كلام محدش غيري ف الدنيا يقولو ف يوم من الايام ليكي او لناس تانيه ولو كل الكلام اتقااال عنيكي ف غربتي موال هخلق منو معني جديد معني ف كل الخيال انا زاد ف هواكي الشوق وزودي وانا المعشوق وانتي الشمس مهما تغيب تاني تنوري دنيا وهمشيلك بلاد الله وهحكي كل خلق الله عن سيره هوا عاشق عن تايه بلاد الله
انتييييي موجة عاليه جدا وبرغم اني ف السباحة مش غشيم بس غرقت فيها
انتيييي زي الارض تمام وانا منك شيلاني وانا منك شيلاني وانا عاش حضناني لما بموت منك وليكي بعود
انا عندي لعنيكي كلام محدش غيري ف الدنيا يقولو ف يوم من الايااااااام ليكي او لنااس تانيه ولو كل الكلاااام اتقااااال عنيكي ف غربتي مواااالهخلق منو معني جديد ف كل الخياااال وانا زاد ف هواكي الشوق وزودي وانا المعشوق وانتي الشمس مهما تغيب تاااااااني تنوري دنيااا وهمشيلك بلاد الله وهحكي كل خلق الله عن سيره هواااا عاشق عن تايه بلاااااااد الله
تسمع همسه غناء زوجها او بالاحري من سيصبح زوجها بعد دقائق وهي في حاله زهول وفرحة ولكن لما يدب الخوف بقدميه علي قلبها
مروان : عباااااااال عندكو جميعااااااااا لوووووووووولي ليقع كل من بالحفل ضاحكا فمنذ دخوله القاعه وهو كالمغيب وفرحته من تسوقه
اتجه الي همسته التي ذهلته منذ دخوله بارتدائها فستان ابيض طويل زو اكمام واسعه وطويله وحجاب ابيض وايضا لم تنسي حذائها ذو الكعب العاااالي وكانت كاقمر في منتصف الشهر
مروان : قولولي اني بحلم بالله عليكو
همسه : تؤ تؤ مش بتحلم دا فرحنا وانا فعلا اتحجبت واقتنعت بكلامك تصدق طلع شكلي جميل بالحجاب انتا كان عندك حق
مروان : طب هنكتب الكتاب امتي
همسه : ياد اصبر متفضحناش هو احنا مش هنرقص سلو زي باقي العرايس ولا اي
مروان : انا حالف ملمسك الا وانتي مراتي عاوزا تخليني اضعف ي بت لااا ام اكتب الكتاب بقي هعملك مفاجاه
همسه : بسس بسس ي خوفي من مفاجاتك
مروان : ي بت هخرعك خرعه هتطلع من نافوخك
همسه : وربنا مناقصه خرعة وبعدين انا مش عاوزا اتخرع مروان عاوزين نخلف المرادي هقطع الخلف
مروان: ي ست متخافيش دي خرعة حلوه
ولكن القدر اراد ان يهاجم الماضي والحاضر بعضما ليرو من يفوز بالمستقبل وتاتي امراه اربعينيه لا يبدو عليها سنها مطلاقا وكانها في العشرين وبمجرد دخولها انفزع نبيل واحمرت عيناه ولا نعلم اهذا احمرار غضب ام ان نفسه لم تهن عليه وجرحة جدد
اما مازن الذي كان يقف برفقه ياسمين يشبه علي تلك السيده ويرمقها بنظرات غير مفهومة ممتزجة بالاستحقار
وبمجرد ان لمحها مروان عرف هويتها ولعنها علي افسادها فرحة زوجته
اتجهت السيده لمكان العريس والعروس (الكوشه)بحجة المباركة لهما
مروان : انتي اي الا جابك هنا
هاجر : جرا اي ي عريس بنتي جايه ابارك لبنتي الصغننه الا كبرت وبتتجوز من غير مامتها
همسه : زهلت من هول الصدمة ولكن اللعنه علي هذا الحظ يالا الهول اراءها ابي ماذا سيفعل ايتها العاهره اللعينه اللهم سلط عليها جنسها القزر
نظرت لها همسه بشمئزاز ونزعت يدها من علي وجهها وقالت لها في غرور وكبر
همسه : هاجر هانم زي م حضرتك شايفه القاعه صغيره والمعازيم كتير وبصراحة ملكيش مكان لا هنا ولا ف قلوبنا ف يؤسفني اقولك انك غير مرحب بيكي ف حياتنا كلها واتفضلي عشان انا مراعيه الدم وصله الرحم بعد شويه هنسي اي حاجة ومش بعيد اقتلك واريح الدنيا من قذرتك
هاجر باعجاب : ههههههههه الله دا هموس طلعلها ضوافر وبتخربش اهووو لا برافو طالعه ساذجة لابوكي بالظبط
همسه : متجبيش سيرته علي لسانك تاني انتي سامعه الا قسما بالله لهقتلك وربنا هقتلك
هاجر : ههههههه ونظرت بغل وهمست ف اذنها .
تيجي نشوف مين هيموت التاني وابتسمت بتشفي
همسه ورغم معرفتها لمدي قذاره امها الا انها اندهشت من تحدي القتل التي تتسابق عليه امها
مروان بتحدي : شغل الوساخة تعملي برا ي هاجر ويلا غوري من هنا
هاجر : تؤتؤ تؤ انتا بالذات ي مروان متتكلمش لانك الجايزه ي روحي مهو انتا متعرفش ان الا هيعيش فينا هيتجوزك
لم يندهش مروان لانه يعلم بنيتها مسبقا ولكن لحظه احقا ما سمعته امها تريد اخذ زوجها منها وتحارب لقتلها لمجرد رجل الم تكتفي بما فعلته قديما
مروان : سامحيني ي همسه
همسه : لم تفهم وقبل ان تساله وجدت صفعه علي وجه هاجر
مروان وقد طفح به الكيل : اوسخ منك مشوفتش عاوزا تموتي بنتك عشان تاخدي جوزها وكل يوم ف حضن راجل معا فلوس وبتشوفي مين اغني وتروحيلو بس قسما بالله ي هاجر لتكون نهايتك علي ايدي انااا وبعدين مين قالك اني تحت اي ظرف ممكن اتجوزك متفوقي لنفسك ولا يكونش الفلر والبوتكس بتاع وشك نساكي انك علي مشارف الخمسين الله يرحمها امي كانت اصغر منك دا حتي مرات ابويا اصغر منك بصي لنفسك ف المرايه وصليلك ركعتين انتي وليه كبيره وباذن الله رجل برا ورجل جوا القبر الا هشوفك فيه قريب واوعدك هيبقي علي ايدي ااه قبل م انسي ابقي داري ركبك ونبي احسب مكرمشه وانا المناظر دي بتقرفني مش عاوز تلوث بصري خليني اعرف اشوف الحاجات الحلوه ونظر لهمسه بابتسامة
اغتاظت هاجر وذهبت
دمعت اعين همسه وشعرت بالحزلان فبدلا من وجود مها بقربها تدعمها في ليلتها هي تريد قتلها للفوز بزوجها
مروان : سيبك منها مش نبوظ ليلتنا عشانها ثانيه وارجعلك
ذهب مروان لنبيل ليجده علي وضعه غير عابئ باي احد ينظر للفراغ
فهم مروان ان نبيل قد راي هاجر وهاجمة الماضي
مروان : بلبل بلبل
نظر له نبيل بلا مبالا
لم يشعر بنفسه الا ف احضان زوج ابنته ولاول مره يبكي امام احد فهو يعلم ان الناس ستفسر دموعه انها دموع فرحته بزواج بنته الوحيده
مروان : اهدي اهدي ي بابا متخافش انا هحميكوا منها والله وهدفعها تمن عمايلها كلها
نبيل : راحت لهمسه صح
مروان بتنهيده : وهددتها بالقتل وانها هتاخدني منها
ابتسم بسخريه : ااااه مهو لقت واحد حلو وصغير ومعا فلوس قالت مش ممكن اسيبو لبنتي الوحيده تتهني لازم اخدو لنفسي
مروان : بعيدا عن مدحك فيا انا عمري مهسيب همسه وهدفعها التمن بس كنت عاوز اطلب منك طلب
نبيل : اطلب ي حبيبي
مروان : اخد همسه معايا البيت انا خايف عليها وهي بعيد عني
نبيل : موافق انا متاكد انك هتعرف تحافظ عليها
مروان بفرحة : متشكر اووووي ي بابا
نظر له نبيل بحب : طالعه منك احلي من الواد مازن والله
مازن : نعم نعم نعم بقي كدااا
نبيل : قاعد بتتصنت ي بن الكلب
مازن : مين الوليه الفرسه الا دخلت من شويه دي
نبيل مغيرا الحديث : اختك هتروح مع مروان
مازن : لااا
مروان : لي ي جدع كدا
مازن : احنا متفقناش علي كدا ي مروان اي ي بلبل
نبيل هي كلمة ورد غطاها اختك هتروح مع جوزها
مروان : ايوووووه جوزهااااا جوزني بقي
حضر المأزون وعقد قران مروان وهمسه
احس مروان ان الحزن قد سكن قلب همسه فقرر طرده
اخذ مروان بيد زوجته وذهبو علي الاستيدج واشار للدي جي ان يشغل اغنيه سلو حتي يرقصان عليها وبالفعل رقصا سويا وحملها مروان ودار بها واستطاع نشر الفرحة في قلبها
كانت تنظر لهم ياسمين بفرح وتمنت لو انها تظل هكذا طبله حياتها سعيده مع زوجها
وعزمت امرها للذهاب لمراد
ذهبت ياسمين لمراد المستشفي وتفاجات بوجود نورهان
رمقتها نورهان بنظرات الغيره والحقد ولكن ياسمين تجاهلتها تماما ونظرت لمراد وقالت له
ازيك ي مراد عامل اي
مراد بلهفه ممزوجة بالالم : الحمدلله كويس
لهفه مراد الذي حاول اخفائها ذات من سخط نورهان وغضبها ومما اثار غيرتها ايضا حديث ياسمين
ياسمين : مراد عاوزا اكلمك علي انفراد
مراد : يلا ي نورهان روحي انتي الوقت اتاخر اوي
نورهان : لا مش هروح
مراد : نورهان مدايقنيش قولتلك روحي الدنيا اخرت
نورهان : اخرت عليا انا بس والهانم اي
مراد : ياسمين هتبات معايا
فرجت باسمين شفتيها من الصدمة وقالت له في زهول : اااي انا هبات
مراد : مش انا جوزك ولا اي ووجبك تباتي معايا
ياسمين : ااه اه اه مااشي هبات
انزعجت نورهان من قرب ياسمين لمراد بتلك السرعه وعزمت علي الذهاب وقطع علاقتها بمراد لانه استشعرت حبه لزوجته
مراد : كنت عاوز اقولك تنسي الا حصل المره الا فاتت وكانو محصلش
لم تهتم ياسمين وانما كان ردها عناق يحمل الكثير والكثير من الحنان والامومه التي افتقدها مراد
وكالعاده لم يستطع مقاومة احضانها وذاد في احتضانها وتعالت شهقاته وكانه طفل بن العاشره
ظلت تمسح علي راسه وتقبله من رقبته بنعومة وتربط علي كتفه واخيرا قررت الحديث
ياسمين : عارفه انك مظلوم وعارفه انك اطيب حد في الدنيا بس انتا كدا غلط يا مراد صدقني الا فاتت خلاص عمر م الانتقام هيرجع الا راح سامح وانتا لسه صغير قدامك العمر كلو بلاش تضيع حياتك ع الفاضي
مراد بصوت متحشرج من البكاء : عمركو م هتحسو بالنار الا جوايا انا بمووووت هتحسو ازاي وانتو عندكو ام تحميكو من برد الليالي و لما تحلمو بكوابيس تطبطب عليكو انا كنت لوحدي بنام ف عز الشتا لوحدي كنت بحلم بكوابيس وبخاف ارجع انام لحلم بيهم تاني وبردو كنت لوحدي عمري م حسيت بالامان ولا بالراحة كنت بليل ف خوف من الاحلام والصبح من سؤال فين امك كنت بخاف اشوف اصحابي عشان مشوفش امهم واتحصر علي وحدتي كنت عيل عيل معرفش يعني اي طفوله وكل همي العب واجري وبس لاء كنت شايل مسؤليه كنت شايل مسؤليه نفسي اكلي وشربي ولبسي ومذاكرتي كان نفسي ف حضن حضن ياياسمين كنت بحسد بن البواب الا كان مبيتحركش كان قعيد وانا كان عندي كل حاجة بس كنت بحسدو عندو ام تهون عليه لكن انا انااااا فين امي امي مشيت وسابتني عشان تتجوز عمي وتقهر ابويا بس هي مقهرتهوش لوحدو دي قهرتني اناااااااا سابتني انااااا مش هو اسامح مين مش بالسهوله دي ي ياسمين مش بالسهوله دي انسي كل الا فات وانتي جيتي كملتي عليااااااا وعملتي زي امي بردو عاوزا تسيبني عشان رامي انتي زي امي ورامي زي ابوه وانااااا انا هفضل انا كل الا عاوزهم بيمشو ويسبوني
ياسمين وانفطر قلبها علي مراد وعملت انه يعاني من اضطراب نفسي ولكن حاولت التخفيف عنه
نظرت له ياسمين واقتربت منه ومسحت علي شعره وقبلت جبينه وقالت له
بص ي مراد انا كنت مع رامي وانتا الا اتجوزتني غصب يهني انتا الا بتمارس دور عمك مش هو وبتنتقم منه فيا بس احب افكرك ان زي م امك سابتك عشان عمك ف هو ابوه سابو عشان امك وهو كمان كان ضحية ابوه لانو بن غلطه لو هتلوم حد لوم امك وعمك وجدك متلومش رامي لانو زيو زيك بلعكس انتا سيد قرارك لكن هو كان تحت طوع جده انا ماشيه ي مراد ولما تفكر ف كلامي كويس ابقي كلمني واه انا سالت الدكتور قالي انك هتخرج بكرا انا هستناك ف الشركة ورانا حجات كتير مفيش وقت
ذهبت وهي تعلم انها تتركه لضميره
…………
اما عند صبا فكانت تعد عدتها لعملها الجديد او بالاحري لعالمها الجديد فهي لا تعلم كم التغير الذي سيحدث في حياتها بل حياتهم جميعا
…….
نرجع بقي للعرايس
بعد انتهاء العرس ذهبت همسه مع مروان اعتقادا منها انه سيوصلها لمنزل ابيها فهو لم يخبرها بانها ستصبح الليله زوجته قولا وفعلا
همسه : اي دا دا مش طريق البيت ي مروان
نظر لها مروان بحب
لا طريق بيتنا ي قلب مروان
همسه : مروان متهزرش بابا ممكن يدبحك
مروان : يدبح مين ي بت انتي مراتي وبعدين انا استاذنته انك تروحي معايا وهو وافق
همسه : بجد يعني خلاص كدا اتجوزنا بجد
مروان : تخيلي ان انتي ي زقرده اتجوزتي
همسه بتذمر : مروووان انا مش زقرده
طبع قبله سريعه علي شفتيها
مروان : هااا خرصتي يعني 😂
همسه : قليل الادب
مروان : لسه متستعجليش قله الادب جايه ف الطريق اصبري
وصلا لفيلا مروان قد كانت صغيره ولكن زوقها رائع
نزلت همسه من باب السياره فحملها مروان وذهب بها همسه : بتعمل اي
مروان : معرفش بشوفهم بيعملو كدا ف الافلام😂
همسه : مروان نزلني
مروان : عنيا ديقيه بس وبالفع خلال دقيقه كان وصل لغرفتهما وانزلها برفق علي الفراش
همسه بخجل : مروان بص اناااا اناااااا
مروان : بقولك اي م تتهتهيش انا جوزك غصب عنك قومي غيري وتعالي ناكل انا هموت من الجوع
وبالفعل دخلت همسه غرفه الملابس (دريسنج روم )
و جلست تتفقد الملابس فوجدت ملابس حريمي عاريه للغايه فزعمت ان مروان يجلب الفتيات للمنزل بكت وشعرت بغصه وارتدت تي شرت من ملابس مروان وكان يصل لصف فخذها وكان دون اكمام
وخرجت وهي تتوعد لمروان .
ذهبت لطاوله الطعام وجدته ياكل
همسه لنفسها : بالسم الهاري ي بتاع الستات يالا عاملي فيها شيخ اتاريك شيخ منصر
مروان : اااي دا الا لبسا دا امال انا تاعب نفسي وجايب الهدوم الا فوق دي لمين جايهم عشان تلبسيلي تي شيرتي
همسه : يلاهوي دا طلع جايبهم ليا سامحني يارب انا متخلفه
مروان : اممم كنت فاكرا اني جايب ستات ردي هدومهم صح
همسه بدهشه : عرفت منين
مروان : منا اصلي عارف مخك الغبي داا
همسه : حقكك عليا ي حبيبي
مروان بتمثيل : لا ي همسه لاااا انا لا يمكن اسامحك ابدا وتركها وصعد غرفته صعدت وراءه كي تصالحة ولكنها قد وقعت في فخه
همسه مروان اناااا
شهقت لحمله اياها وغلقه للباب بسرعه وانزلها علي السرير فستسلمت له وانجرفت لتيار عشقه
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سكرتيرتي السمينة)