روايات

رواية عشق الثعبان الفصل العاشر 10 بقلم منة أحمد

رواية عشق الثعبان الفصل العاشر 10 بقلم منة أحمد

رواية عشق الثعبان الجزء العاشر

رواية عشق الثعبان البارت العاشر

رواية عشق الثعبان
رواية عشق الثعبان

رواية عشق الثعبان الحلقة العاشرة

لينظر الكل الى المكان الذى اشار اليه ليث .
ليجدوا “”الثعبان”” ينزل بكل برود وكبرياء من اعلى الدرج لتحل الصدمه على جميع من بالحفل واكثرهم صدمه “هدى “و”حازم “و”مارك “و”محمد الراوى “و “لوسيفر”.
تتقدم الصحافه بسرعه منه لمعرفه سبب تزيف موته لتنتهى مقابله الصحافه له .
ليتقدم ليسلم على والده وعاهرته .
ليقف امام والده ليمد له يده لمصافحته ليضح “حازم” يده المرتجفه بكف ابنه وهو ينظر له بخوف ورعب حقيقى وعقله يصور له كيف سوف يقتله ولكن السؤال الوحيد الذى ليس له اجابه كيف هو على قيد الحياه
ليبتسم الثعبان بجانبيه فهو يعرف فيهما يفكر ليقترب من ازنه ويهمس بصوت خافت لكن لديه القدره على ارعاب اشد الرجال قوه ومكانه .ليقول: لم امت واقسم سوف انتقم منك حازم الرفاعى .
ليتركه ويرحل ليوتجه الى مكان “لوسيفر” و”محمد الراوى”.
ليسلم عليهم وفى داخل كل منهم ايضا كيف لم يمت ، ولماذا زيف خبر موته..
لتنتهى السلامات ويبدئوا بكلام عن الصفقات والمشاريع .
بعد عده ساعات ينتهى الحفل ليذهب الكل.
ليدخل كل من “ليث”و”الثعبان” الى القصر ليجلسوا .
لترتفع ضحكات ليث تدريجيا لينظر له قائد الحرس وصديقهم ويدعى “عاصم” بفرحه لنجاح مخطتهم ويبدء بإذاله القناع الذى يشبه وجه الثعبان.
لتتعالى ضحكاتهم السعيده لتمكنهم من خداع الكل بنجاه الثعبان .
ليقول” ليث “من بين ضحكاته وهو يتذكر وجهه حازم الرفاعى وتلك العاهره التى تدعى امه : لقد بدء العد التنازلى لانهاء حياه حازم الرفاعى .
لينظر الى عاصم نظرات ذات مغذى ليفهم عاصم مغزى تلك النظرات .
***

فى قصر محمد الراوى
يجلس ” محمد الراوى”و”لوسيفر”
محمد الراوى” بحيره : كيف لم يمت ، ولماذا شخص بقوه وجبروت الثعبان يذيف خبر موته
لينظر له لوسيفر بحيره فاهو ايضا ليس لديه اجابه .
“لوسيفر” بحيره وتفكير: لا اعرف، ولكن شخص مثل “الثعبان”لديه الكثير من الاعداء ومن الممكن انه ذيف ليعرف من قام بمأمره اختياله الاخيره.
لينظر له “محمد ” بتفكير فلا يوجد سبب غير ذلك
“لوسيفر”يجديه: هل استطعت معرفه موت “محمد الرفاعى”
لينظر له محمد ويقص ماخبره مؤمن به .
Flash back
يجلس فى مكتبه ليدخل عليه “مؤمن “وملامحه لا تبشر بخير ابدا .
“مؤمن” بحزن لما حصل لسيده فهو كان يعمل لدى “محمد الرفاعى “: سيدى لقد استطعنا معرفه معلومات ان الحادثه التى قام بها .
مؤمن:سيدى بعد خروج محمد الراوى وهو وعائلته الى احتفال زواج احد اصداقه ، بعد خروجه مباشرتا من الحفل ،كامت هناك سياره نقل تنتظره عند طريق العوده وتمت الحادثه ولكن فر ذلك اليوم كانت هناك سياره اخرى موجوده وقت الحادثه والاسف لقد مات كل من فى السياره بسبب حريق.
ليصمت فجأه وهو ينظر الى “محمد الراوى” الذي ينظر له بتركيز
ليبتلع ريقه للمره التى لايعرف عددها .
محمد الراوى : كمل يامؤمن
مؤمن بخوف:سيدى لقد اكتشافنا ان الجثث التى تم العثور عليها تنتمى لتلك العائله وليست جثث عائله “محمد الرفاعى”.
لينظر له محمد بصدمه من الذى يقوله هل اخته وصديق عمره على قيد الحياه هل هم بخير اين هم لماذا لم يظهروا.وان ماتو اين الجثث.
محمد بسرعه ولهفه:اريد ان تبحثث اكثر اريد معرفه اين الجثث وان كانوا ماتوا ام لا اريد معرفه كل شئ بتفصيل .
ليخرج مؤمن لبحث عن المعلومات.
ليبقى محمد الراوى وهو يفكر فى كلام مؤمن.
End back
لينظر له لوسيفر بصدمه لما قاله .
لوسيفر بحيره :يجب ان نبحث عنهم ومعرفه ان كانو احياء او ماتوا
لينظر له محمد وهوا يتمنا ان يكونوا على قيد الحياه.
ليتكلم لوسيفر بسرعه وفجاه:سوف اقوم بعمل تحليل حمض نووى لعشق .
ليقطعه محمد عن الكلام بعصبيه لما يقوله.
محمد بحده: انت اتجننت عاوز تعملها ايه، انا طلبت المعلومات عنها من الحرس واكدوا انها بنت اختى ناهد.
لوسيفر بحكمه وهدوء :سوف اقوم به لمعرفه اذا كانت هيا حور ام انها فقط تشابه.
ليقوم لوسيفر ويذهب لغرفته وهو يقسم على معرف ذلك السر.
******

فى قصر الفهد.
يدخل الى قصر وهو يتعسر فى مشيته.
ليدخل الى تلك الغرفه المحرمه على الخدم ومحرمه عن كل ماهو يتنفس ان يدخلها .
فكيف لبشري ان يرى ويتامل صوره حوريته.
ليجلس امام اكبر صوره لهم وهم اطفال فصوره كان بها ليث والثعبان ومارك وتقف بمنتصفهم حور.
لينظر لهم وتتجمع الدموع بعينه .
ليتحدث وهو ينظر مسلط نظره على صوره عشق التى اتقطها قبل اختفائها:لم يمت،الثعيان لم يمت ،اقسم سوفه اجعله يتمنا الموت ولن يأخذكى منى ،لقد وجدتك ولن يأخذكى احدا منى ،ليظل يهذى بتلك الكلامات حتى ينام .
****
فى الصباح
يودع لوسيفر محمد الراوى امام المطار لينطلق مجداا الى المانيا الانهاء الامر ومعرفه السر.
لينتهى ويركب الطائره وهو عازم على تحقيق هدفه.
**
فى قصر الثعبان
وفى غرفته الثعبان تحديدا يقف عاصم امام المرآه وهو يحاول تثبيت ذلك القناع على وجهه.
ليدخل ليث لينصدم من المظهر الذى امامه .
عاصم يقف وهو ممسكت باقناع ويحاول ان يرتديه وفى يده الاخره ممسك بصمغ للصق القناع ويرتدى احدى بدلات الثعبان

ليبدوا مظهره مضحك
فكانت البدله تظهره وكانه طفل يرتدى ملابس والده.
ليظل يضحك وعاصم يرمقه بنظرات حاده ليقترب ليث يساعده على ارتداء القناع .
بعد انتهائم من تجهمز عاصم ليظهر وكانه الثعبان.
ليخرجن من القصر ليذهبن الى الشركات.
*********

فى المانيا
تقف عشق وشغف امام المطار فى انتظار لوسيفر.
فهم بعد سفرهو قد اشتاقه له فهم اعتبروا اخم لهم .
ليظهر لوسيفر امام المطار لتجرى كل من عشق وشغف تحتضناه لينصدم قليلا من تصرفهم ولكن مالبث ان احتضنهم بحنان فهو يعتبرهم بناته .
لتنتهى السلامات ويركب السياره وهم يجلسوا بجانبه يخبرونه عن مافعلوه فى الاسبوع الذى سافر فيه.
عشق بمرح وغرور مصتنع:لقد اصحبت اجيد الكراتيه فاحزر منى
لينظر لها بغرور مذيف :وانا اجيد الكراتيه جودو وتايكوندو و الكونغ فو و الملاكمه و نينجا.
لتنظر له كل من شغف وعشق بفم مفتوح ليضحك عليهم ليكملوا الطريق بمرح الاول مره منذ مجيئهم الى المانيا.
**********
فى شركات الثعبان.
يدخل الثعبان وليث ليقف الجميع لهم احترما له.
ليمشي امامهم ببرود وكبرياء لتبدء الهمهمات فهم لم يصدموا من كونه حى فهو قد تصدر المجلات امس بسبب انه مزال على قيد الحياه .
ليصل ليث والثعبان الى المكتب .
لتدخل السكرتيره وتخبره بجدول اعماله وتبدر بوضع الورق ليراجعه ويمضيه لتخرج بعدها.
ليتأفف عاصم وهو ينظر الى ليث بغيظ .
عاصم بقرف وهو يمسك الورق ويلقيه امام ليث بغضب فهو لا يفهم فى امور اداره الشركات.
ليبدء ليث بمراجعه الورق ويحاول مساعده عاصم على فهم بعض الامور ليساعده ذلك على اتقان دور الثعبان.
******
اسفه على التاخير جدا يجماعه الاسبوع الجاى هيكون فيه اتظام هتنزل كل سبت واتنين واربعاء .
توقعاتكوا للفصل الجاى
اي رائيكوا فى الفصل دا 🤔🤔
توقعاتكوا ايه السر اللى لوسيفر هييكشفه🤔🤔
توقعاتكوا اين الثعبان وهل انتهى دوره ام ان هذا هدوء قبل العاصفه🤔🤔
انتظرونى فى احداث جديده ومشوقه من روايتى روايه “عشق الثعبان”

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق الثعبان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى