رواية أحببته صدفة الفصل الثالث عشر 13 بقلم فراولة
رواية أحببته صدفة البارت الثالث عشر
رواية أحببته صدفة الجزء الثالث عشر
رواية أحببته صدفة الحلقة الثالثة عشر
تخجل ديلان اكثر و تدفن راسها في صدره 🫂🫂 و لا ترفعه
ديلان: باران يكفي لا تخجلني اكثر لم اتعود على هذه الكلمات ☺️🤗
باران: و ما بها كلماتي يا جميلتي يا من اغرقت في بخورها 😉😉
ديلان: بارااان لا تشاكسني هيا الان اذهب و ارتاح فالبيت و اما انا ستأتي عائلتي الان و تخرجني
باران: انا من ساهتم بك و اعتني بك الى ان يقول الدكتور في امكانك الخروج اما الان استلقي و انا ساجلب لك الفطور متاكد انك جائعة
ديلان بقلة حيلة توافقه لانه تعلم كم هو عنيد و لن يتركها و هي ايضا سعيدة لاهتمامه بها
في هذه الاثناء يكون حسن يراقب غرفة ديلان الى ان يخرج باران فيطلب من احد ان يذهب و ينفذ ما امره به و بدون تردد و
مقابل المال يوافق ذلك الشخص ليدخل إلى غرفة ديلان لتشعر هي الاخرى بالرعب و الخوف من دخوله بتلك الطريقة و كانه ينوي على فعل شيء سيء
ديلان: من مممن انت ممماذا تريد مني ؟؟
الشخص: انا عزرائيل انا من سانهي حياتك الان و لن ينقذك احد من يدي
لتصرخ هي باعلى صوتها باراااااااان باااارااان با…… ليضغط عليها بالمخدة ليحاول خنقها دون اصدار صوت و
هي تحاول دفعه عنها و تضربه برجليها لكن لا تقوى عليه فهو ضخم و مجرم حقير ليكون الاخر باران قد سمع صراخها ليسرع و
يجري لها و قلبه يدق اكثر و يعتصر خوفا من ان يحدث لها شيء ليصل و يرى ذلك الحقير كيف يفعل معها ليهجم عليها و
يديره له و يلكمه بكل قوة لكمة جعلته ينزف دما ليكمل ضربه الى ان فقد وعيه لينظر الى ديلان التي ذبل جسدها و
اصفر و شحب وجهها لينهض لها و يحاول ايقاظها ديلااان هاااير ديلاان تحملي دكتوووور
ياتي الدكتور و يتفحصها ليطمئنه انها بخير و استقر وضعها و بمجرد استيقاظها يمكنه اخراجها ليهدأ بال باران لينظر الى ذلك الحقير المطروح على الارض فيتصل باوكان لياتي لاخذه للتحقيق فقد اصبحت القضية واضحة و
كما قال له سعيد الغاية من التخلص من ديلان هي توقيف علاج والده
تصل العائلتين الى المشفى و يدخلون الى ديلان ليجدونها نائمة كالملاك و باران بجانبها و ممسك بيدها و ظهره للباب فلم يلاحظ دخولهم و هو شارد في تفاصيل حبيبته ليترب سعيد على كتفه و يحس به باران ليبعد يده من يد ديلان و ينتفض
باران: سيد سعيد اا اتيتم اهلا
سعيد: ابني لا داعي لكلمة سيد يمكنك مناداتي عمي فانا بمقام.والدك اليس كذلك
باران: حسنا سي.. عمي سعيد هههه
حنيفة: باران بني شكرا لاعتناءك بها طوال اللليل و لكن لم انسى موضوعكما بمجرد تحسنها سنتحدث بشانكما اليس كذلك سيدة ازادة 😁😉
ازادة: ههههه اكيد فنحن لم ننسى و سنتبع كل شيء حسب العادات
ليستاذن باران منهم فقد شعر بالاحراج و لكن عقله يفكر في ان الخطر لا يزال يحوم حول لسيرة قلبه و
كيف يمكن ان يفكر في امرهما و هي في خطر لينتبه له سعيد و يطلب منه التحدث في الخارج
تبقى ديلان نائيمة و ازادة و حنيفة و كل العاىلة يتبادلون الحديث حول موضوع عصافير الحب و
من الناحية الثانية يكون سعيد قد تحدث مع باران و قد اخبره باران بما حدث لديلان لمجرد خروجه لشراء فطور لها لينفعل سعيد و يتوعد بدفع ذلك الحقير الثمن غالي
باران: لا تقلق عمي سعيد فانا وراء هذا الموضوع الى ان يتم حله و كل من اذاها سيدفع الثمن غالي الغااال .. و
لكن الموضوع الاساسي الذي اخجل من طلبه منك
سعيد: تفضل بني تكلم بما يشغل بالك و تفكر فيه ففي الاخير انت تبحث عن مصلحة ابنتي و لن تسمح باذيتها
باران: عمي سعيد انت تعرف ماذا حدث و كيف تم خطفها و الكل الاحداث ..
طلبي منك ليس لانك لا توفر الحماية اللازمة لديلان و لكن مجرد فترة فقط الى ان يتم حله اريد ان تنتقل للعيش في القصر فهناك حراسة و
الكل امن هناك ارجوك لا تفهمني غلط فغايتي هي حماية ديلان و حمايتكم ارجو ان تفكر في كلامي ولا تتسرع
ليفكر و يندهش سعيد من طلب باران فكيف سيذهب للعيش هناك و كذلك ماذا سيقولون عنه لياتي في ذهنه قدرت و
افعال حسن و انه يمكن ان يساعده في وجوده في جانبه ليعود الى الواقع و
ينظر الى باران الذي يكاد يخرج قلبه من قفصه الصدري من مكانة رفض سعيد لطلبه ذاك ليخرجه سعيد من توتره
بموافقته و يسعد بذلك و هنا يجري لهم فرات لاخبارهم بحالة ديلان ليهرع باران لها و
يجدها في حالة انقبض قلبه 💔💔 🥺 لرويتها هكذا فقد دخلت في كابوس مرعب لم يستطيعوا تهداتها او ايقاظها منه ليذهب لها و
يجلس بجانبها و يضمها لصدره يكاد يدخلها في ضلوعه و عيونه محمرة من حالتها تلك
باران: ديلاان استيقظي انه كابوس فقط انا هنا بجانبك هيا اهداي
لتبادله ديلان الحضن و كانها وجدت امانها في ذلك الحضن لتهدا اعصابها و يتلاشى ذلك الكابوس لتفيق رويدا رويدا و تفتح عينيها لتجد نفسها في حضنه فتشده اكثر ولا تلاحظ عاىلتها التي حولها
ديلان: باراان لا تتركني ارجوك ابقى بجانبي هكذا داىما 🥺🥺
باران و هو يبعد خصلات شعرها من على وجهها و يمسح على وجنتيها
باران: انا هنا و لن اترككي ابدا انا بجانبك جميلتي 🥰❤️ و
الان اهداي و ارتاحي لا داعي للخوف ليسرحو في عالمهم و ينسو من حولهم ليحمحم فرات و يذكرهم بوجودهم
باران: فراات 🙂🙂 لا داعي لهذا
لترفع راسها ديلان و تلاحظ وجودهم فتحمر وجنتيها من الخجل لتدهب لها ازادة و تمسح على راسها
ازادة: ابنتي الخجولة لا داعي لكل هذا للاحمرار فقريبا ستكونين ملكه و ناتي لطلبك
لتزداد خجلا ديلان فهي للان لم تستوعب كل الاحداث ليوقظها باران و يفاجاها اكثر
باران: اريد اخباركم اني تحدثت مع عمي سعيد و طلبت منه انتقالكم للعيش في القصر لفترة من اجل سلامتكم و
هو وافق لذا انا ساخذ ديلان للقصر الان و فرات سياخذكم لتحضرو اشياءكم من البيت لتنتقلوا الى هنا
تحاول حنيفة الاستفسار و الرفض لكن يشير لها سعيد بالسكوت و انه ادرى بما يقوم به ليخرجو و يتركو باران و ديلان
تحاول ديلان النهوض ليجذبها باران اليه و تلتقي عيونهم و تصطدم انوفهم ليقول امام شفاهها
باران: ستكونين في قصري من اليوم و ساهتم بك و اكون بجانبك و لن اسمح باي شيء ان يضرك
ديلان: مادمت انت بجانبي لن يضرني شيء فانت الامن و الامان لهذا لتمسك بيده و تضعها على
……………. ♥️
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته صدفة)