رواية قدر ادهم الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم Ana Oo Oo
رواية قدر ادهم الجزء التاسع والعشرون
رواية قدر ادهم البارت التاسع والعشرون
رواية قدر ادهم الحلقة التاسعة والعشرون
عند عبد الرحمن لما دخل هو و رحمه
عبد الرحمن باس راسها: عحبك
رحمه: ها ايوه جميل
عبد الرحمن: خوشي اتوضي وتعالي
رحمه: حاضر
رحمه اتوضت و لبست اسدال
عبد الرحمن صلي بي رحمه وكان صوتو جميل
رحمه دخلت الاوضه تاخد شاور وعبد الرحمن راح اخد شاور في اوضه تانيه
رحمه خلصت و لبست قميص نوم فوق الركبه و سابت شعرها الطويل البني ورا ضهرها
عبد الرحمن دخل الاوضه: رحوم
رحمه خرجت من الحمام و هي وشها احمر
عبد الرحمن بلم من جملها: اي القمر ده
رحمه: انا ان
عبد الرحمن قرب منها وشدها لي خلاها اتصدمت في صدره العريض
اخدها في قبله طويله وهي تجاوبت معا بكل حب
في الصباح
صحيت ملكتش عبد الرحمن
حاولت تقوم بس مكنتش عارفه
رحمه: منك لله يا عبد الرحمن
عبد الرحمن خرج بضحك: بتدعي عليا يا رحوم
رحمه خبت وشها و مردتش
عبد الرحمن قرب شالها
رحمه: بتعمل اي
عبد الرحمن: هناخد شاور
رحمه بشهقه: مين
عبد الرحمن بضحك وقرب همس: انا وانتي
رحمه مردتش ونزلت وشها في الارض
عبد الرحمن شد من عليها الغطاء الي كانت ملفوفه في وقرب منها
رحمه بتوتر: اي
عبد الرحمن مردش وخدها في قبله طويله
بعد شويه
عبد الرحمن بيسرح لي رحمه الي علي رجله
عبد الرحمن حضنها: كده جميل
خليكي هنا ونا هعمل اكل
رحمه قامت: عايزه اسعدك
عبد الرحمن: تعالي
في المطبخ انا مش عايزه اكل جاهز كده
تيجي نعمل بيتزا
عبد الرحمن: ماشي يله بينا
رحمه بدات تعمل اليتزا و عبد الرحمن واقف حضنها من ضهرها
رحمه خلصت
عبد الرحمن: الله دي تجنن
رحمه بجد
عبد الرحمن اي حاجه انتي بتعمليها اكيد تجنن
رحمه ابتسمت
عند محمد و قدر
قدر صحيت ومحمد كان جمبها و مسح دموعو بسرعه
قدر بقلق: في اي مالك
محمد دفن وشه في رقبتها وحط ايدو علي ضهرها’ بيوجعك
قدر: محمد متجبش سيرت اي حاجه حصلت
قدر قامت و شدت محمد و قفت قدام المرايا و شاورت علي ضهرها
: دي علامات صغنن شوف
محمد مردش لان دي كانت علامات كبيرا جدا
قدر قربت حضنته و هوا دفن وشه في رقبتها
رحمه: محمد انا بحبك بعدك هوا الي بيوجعني
محمد ضمها لي بعشق كبير
قدر: عارفه انت بتفكر في اي
محمد: في اي
قدر: ازي رسمت علي ضهري
انا رسمت فوق الجروك
قدر بعدت: اي احنا هنقضي اليوم
محمد: هههه اه انا عايز افضل كده
قدر: لا تعالا نطبخ
محمد: عايز بشاميل و فراخ و محشي و
قدر بصدمه: اي واي كل ده
محمد بضحكه: احسيديني بقا
قدر ضربته ب خفه: علي اي
محمد ضحك و اتجه للمطبخ الي موجود
بعد وقت
قدر: اه تعبت اوي
محمد: تعبتي اي ده انتي عملتي السلطه
قدر: ايوه بس بردو عملت مجهود
محمد: ايوه طبعا
قدر: انا مش بحصد بس انت بتاكل كتير و مش بتتخن ازييي
محمد: انا باكل و العب رياضه
قدر:امم و هتعمل اي هنا
محمد: في اوضه جيم هنا
قدر: الله بجد عايزه ادرب معاك
محمد:لا عايزك ملبن كده يعني لما تخصي و الحلويات دي تروح هنام علي اي ولا همع
قدر اتخضت من جرءته: اسكت انت بتقول اي اي قله الادب دي
محمد قرب منها: انتي شوفتي لسه قلت ادب
قدر كانت هتتكلم لاكن محمد اخدها في بوسه طويله
وووو
عند مريم و زين
بعد الي حصل زين مش بيتعامل معاها كتير غير بقسوه. دخل زين علي مريم ولما شافتو وقفت زي ما قالها
. زين: تعالي
مريم قربت و زين زاقها علي الحيطه كان زنقها و مكتف ادها و بيبوسها بعنف بعد عنها بعد دقايق وهو بيتنفس بسرعه
زين بخبث: اي مالك كل ده عشان بوسه مريم بصتله و وشها احمر: لو سمحت يا زين بلاش الكلام ده
زين وهوا سرحان في وشها الي زي الطماطم: انتي جميله اوي
مريم زقته: لو سمحت ابعد عايزه اخش الحمام
زين بعد ومره وحده شالها
وهيا شهقت مريم: زين نزلني
زين مهتمش و داخلها
زين ببرود: اجلعي انا حميك مريم بتوتر خافت تقول لا و بدات تقلع هدومها و زين حماها وهيا وشها طماطم
زين: عايزك تعملي انتي الاكل مبحبش اكل من الخدم
مريم: حاضر دلوقتي
زين: لا بكرا تعالي عايز انام
مريم بدموع : ممكن مش دلوقتي عشان انا تعبانه
زين اتنهد و شدها: انتي بتخافي مني
مريم مردتش
زين: انتي الي بتعصبيني
مريم بدموع: انا مش بعمل حاجه انا متربيه كده مكنش عندي اب يخودني في حضنه كان يرجع من الشغل ياكل وينام و بعدين يروح الشغل و امي المفروض تكون حنان مكنتش بتعمل حاجه غير المشاكل بين مرات خالي او مرات عمي اي حاجه تقذي اي حد تعملها انا ملقتش حد يوقولي ده صح وده غلط غصب عني
زين اتنهد و اخدها في حضنه و هيا انفجرت في العيط
زين مشي ايدو علي ضهرها: هشش
في الصباج
صحي زين ملقاش مريم دور في الجناح كلو مكنتش موجوده نزل
تحت زي المجنون وهو بينده عليها وسأل عليها الخدم وتنح لمى شافها شافها بالمطبخ بتحضرلوا الفطار زي ما كان عايز
زي الفراشة في عز الربيع لابسه شورت بيتي اصفر وبدي قط ابيض تقريبا ما بيغطيش حاجه وبطنها باين وشه قلب احمر من فكرت ان خدمه شافوها كده اتجنن وقرب منها بغضب
مريممم
مريم اترعبت وخااافت منه ومن شكله واتكسفت طبعا هو نزل ببطلون وصدره مكشووف وعضلاته بارزه
مريم:فيه ايه انا معملتش حاجه وتجمعت الدموع في عيونها من خوفها منه
زين مسكها من دراعها وطلع فيها للاوضه كل ده وهي بتترعش منه
وامر الخدم يطلعوا الفطار لفوق
فتح الاوضه وزقها بغضب
مريم : في ايه والله ما عملت حاجه انا بعمل الي قولتلي عليه بس
وبتعيط
زين مسكها من ايدها وشد عليها والغيره عمته
ازااااي يا محترمه تنزلي تحت وانت لابسه كده ولا مش لابسه وبغصب جسمك كله بره
مريم: اتصدمت بس انا في البيت مش خارجه وانا متعودة البس كده في البيت
زين اتعصب من برودها :مش في خدم في القصر اتكلممممي ساكته ليه
مريم :والله ما خدت بالي وبعدين دول ستات بس والله ارجووك يا زين كفايه انا تعبت وهي بتترعش ودا جنن زين لانه بيتكلم معاها معملهاش حاجه
زين :كفايه تترعشي انا واقف اهو شايفاني جي جنبك للدرجادي بتخااافي مني
مريم فضلت تعيط وما بتبصلووش
زين صرخ في وشها قلت لك كفاااايه عياط
مريم :انا ماعملتش حاجه انا عملت الي قولتلي عليه ودا بيتي يعني المفروض اخد راحتي فيه
زين : بهدوء خدي راحتك جوه الاوضه هنا لو حتى متلبسيش اما برا في حساب للبس
دي اخر مره هعيد كلامي كلك ملكي انا وانا الي احدد ايه ينفعك و ايه مينفعكيش سااامعه
مريم حست بذل :حاضر
وهنا خبط الباب والخدم جابوا الفطار
حطيه هنا وابتدا زين ياكل
بصلها زين ايه عايزة عزومه متيجي تاكلي انتي مكلتيش من امبارح
مريم :مش جوعانه
زين :عدي يومك يا مريم و تعالي اطفحي
بقولك مش عايزه اكل مش جعانه حتى دي بالغصب
وفي ثواني جابها زين وقعدها على رجليه
افتحي بؤقك وحشر اللقمه غصب في بقها
ايوووه كده تعجبيني
وبدأ يأكلها وهو مستمتع
وهي حتموت من الخجل
مريم: بصوت واطي شبعت
زين: ما تعلي صوتك بتتكلمي بصوت واطي ليه من شويه كنتي قطه بتخربش
زين: انتي فطرتي انا لسه
مريم كانتت هتتكلم بس هو قطعها بي قبلا تلذذ و شوق ليها
بعد عنها بعد لما شفايفها بقت ملكو و ورمت
مريم جريت علي الحمام بسرعه
زين من بعيد: قمتي بمزاااجي
مريم…..
تنكرو اني مش حرماكو من حاجه
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قدر ادهم)