رواية كيان الزين الفصل الخامس 5 بقلم ايمي محمد
رواية كيان الزين البارت الخامس
رواية كيان الزين الجزء الخامس
رواية كيان الزين الحلقة الخامسة
زين: انا موافق
كيان بصدمه: ايه
زين: بس بشرط هتكون السكريتره بتاعي وهخلي دعاء السكرتيره بتاعتك
حمزه: موافق
زين وهو يحدث نفسه: ماشي يا كيان بتقوليلي يا حمار انا هدفعك تمن الكلمه دي عشان تعرفي تشتمي زين الرفاعي كويس
كيتن بخوف وهي تحدث نفسها: ينهار اسود ما دام وافق يبقي الله يرحمك يا كيان هينتقم منك يارب انا غلبانه يارب اقف معايا
زين: يلا يا كيان روحي عند السكرتيره دعاء وهي هتعرفك شغلك تقدري تتفضلي
خرجت كيان وهي تدعو ان تمر هذه الايام علي خير وذهبت الي السكرتيره دعاء كما امرها زين
في الداخل مع زين وحمزه
حمزه : بص انا عارف انك وافقت انها تشتغل بس انا مش مرتحالك ما انا عارفك انت صاحبي من زمان عارف انتي بتفكر في ايه
زين بخبث: بفكر في ايه
حمزه: انك تاخد حقك منها عشان شتمتك
زين بخبث: انا خالص هيا بس صعبت عليا انها عاوزه تشتغل
حمزه: مش مرتحالك بس ماشي ها قولي تيا فضلها قد ايه وتيجي
زين بخبث فهو يعلم انه يحب تيا: بتسأل ليه
حمزه: مش بنت عمي بتطمن عليها ها قولي فضلها قد ايه وتيجي
زين بضحك:فضلها يومين
حمزخ بفرحه: بجد
زين بخبث: ومالك فرحان كده ليه ولا كأن حبيبتك جايه
حمزه بتوتر: انا لاء عادي انا هخرج بقي عشان عندي شغل وخرج حمزه بسرعه وضحك زين علي هذا العاشق الذي يحب محبوبته ولل يريد ان يعلن عن حبها
نرجع لكيان:
وهي تتعلم اساسيات ااشغل مع دعاء فخطر في بالها سؤال وهو
كيان: بقولك ايه ممكن اسألك سؤال
السكرتيره دعاء: ايه اتفضلي
كيان بتوتر: هو استاذ زين طيب في التعامل جامد في طبعه ولا عادي بيحب ياخد حقه ولا عادي بيسامح لو حد اعتذرله
السكرتيره دعاء: استاذ زين مبيسبش حقه ولو ليه حق بياخده مبيهموش حد فا انا بنصحك لو طلب حاجه تعملهاله فورا من غير تفكير عشان زعله وحش
كيان بخوف وهي تحدث نفسها: ينهار اسود ده هينفخني عشان كده قبلني في الشغل لاء انا هقدم استقالتي من دلوقتي انا مش انا مش حمله ده ممكن يعمل مني كفته مشويه
كيان: بقولك ممكن ورقه معلش
السكرتيره دعاء: اه طبعا اتفضلي
اعتطها ورقه وهي تكتب استقالتها وذهبت سريعا الي مكتب زين ودقت الباب
زين: ادخل
دخلت كيان وباين علي ملامحها التوتر
زين: عايزه ايه وايه الورقه اللي في ايدك دي
كيان: دي ورقه استقالتي
زين بسخريه: هو انتي اشتغلتي لسه عشان تقدمي استقالتك
كيان بتوتر: معلش انا واحده غلبانه مش حمل شرك
زين بخبث: ليه هو انتي عملتي حاجه عشان تشوفي شري
كيان بتسرع: اه عشان شتم…… وسكتت كيان بخوف
زين: ما تكملي قام زين من مكتبه وتوجه الي كيان
رجعت كيان الي الخلف بخوف حتي وصلت الي الباب وكادت ان تفتح الباب ولكن منعها زين وحاوطها بين يديه رأت كيان عيونه الزرقاء كان غايه في ااجمال وشعره الحرير ولحيته الخفيفه لان ازل مره تراه عن قرب
زين: سكتي ليه ما تكملي
كيان بتوتر وخوف: انا
زين: عايزه ايه ولكن زين تاه هو ايضا في هذه العيون البنيه الرائعه وشفايفها الكريز وكاد ان يقبلهاولكن حصل ما لم نتوقعه دخول………
يا تري مين اللي دخل
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية كيان الزين)