رواية القاسي والرقيقة الفصل السابع 7 بقلم ريم
رواية القاسي والرقيقة الجزء السابع
رواية القاسي والرقيقة البارت السابع
رواية القاسي والرقيقة الحلقة السابعة
علي طاوله الطعام
رباب كانت تاكل بخجل لانها ليست متعوده علي ان تاكل بجانبهم
الام رباب كلي ياحبيبتي علشان انتي بتاكلي لاتنين
قاسم.بحده مش كل شويه هنزعق بقا اتفضلي كلي
رباب بخوف ودموع حاولت ان تخفيها حااضر وتطلع الي طبقها
الام وهي تقول قاسم اهدا هي في فتره الحمل مش هتبقا جعانه وكمان مش قادره
قاسم وهو يفرك جبينه يالااااااااارب انا اسف تعالي يارباب ويحضنها متزعلييش مني انا اسف بس انتي لازم تاكلي صح علشان خاطر تقوميلي بالسلامه صح
رباب بخجل صح سيبني اكل بقا
قاسم بضحكه عاااليه لااااا انا هاكلك
روتيد وهي تغمز لرباب الله يسهلو
ويدق الباب ونفتح الخادمه وياتي محمد
محمد بمرح والله انا حمات يبتحبني ويجلس علي السفره وياكل ولا كانه ضيف (معندوش دم😂😂)
قاسم وهو يزعق له ياحمار سلم
محمد الذي شرق وبصوت مبحوح اضربيني ياماما علي ضهري
رباب وروايدا ههههههههههههههههههه
محمد الله يااللي شمس الدنيا تطلع لما تطلع ضحكه منك
رباب بصوتريسمعه قاسم فقط قاسم هو بيقول لمين
قاسم ينفس الصوت لروايدا
رباب بس ده حرام ياقاسم
قاسم معاكي حققاسم بصوت يسمعه الجميع نتلم بقا شويه ولا ايه
محمد اخمممم احنا اسفيين ياصلاح مش ناوي تلمنا بقا ونتجوز
قاسم حددوا المعاد
روايدا التي قامت حتي تقف بس انا مش موافقه
محمد الذي يتطلع اليها بحزن انا ماشي
قاسم محمد روايدا تعالو علي المكتب
———————————————-
قاسم بصوت عالي ممكن افهم في ايه
روايدا انا مش عايزه اتجوز
محمد بعصبيه وانا هتجوزك غصب عنك هيىي
روايدا طب والله ما هتجوزك يابارد
محمد يارزله
قاسم خلصتوا
روايدا ومحمد اوووووووف
قلسم بصي ياروايدا انا عارف انتي مش موافقه ليه ولينا كلام لوحدنا
اما كضرتك اللي كانك بتشيل كيلو بطاظس وعايزه سلق اهدددا شويه
محمد حاضر يااخويا ممكن اروح اكل بقا
قاسم وهو يحدفه بالاقلاك غور يااض بكلم ابن اختي
محمد مجتش فيا
روايدا شوفت طفل
قاسم بس بيحبك وانا عارف انك بتحبي بس انتي خايفه يكون زي الراجل ده صح
روايدا بدموع وهي ترتمي بحضن اخيها اه ياقاسم انا حايفه
قاسم متخافييش انا جمبك
محمد الذي كان يراقب الموقف ابعذ ايدك عنها ياعم
قاسم انت اهبل يااض
محمد طب انا هاخدها ونروح نتمشي شويه
قاسم خلي بالك منها
محمد دي هي اللي تخلي بالهل مني
روايد بعصبيه محممممممدددد
محمد سلام ياقاسم
قاسم امشوا اطلعوا بره
ويتجه للاعلي
في المنصوره عند عم رباب
العم المحامي قالي ان ابويا كاتب وصيه ولازم تتنفذ ولازم تتفتح بوجود رباب وامها
مرات العم طيب ياحج اتصل بيهم
علشان تتفتح
العم مش دلوقت ياوليه
مرات العم وهي تمصمص شفتيها علي راحتك يااخويا اللي بياكل غلي درسه ينفع نفسه
———————————————-
عند محمد وروايدا بعد ماان خرجوا من القصر ذهبوا الي حديقه كانو يذهبون اليها وهما اطفال
محمد فاكره لما كنتي بتلعب والبت ضربتك
روايدا اه فاكره وتتذكر
فلاش باك
روايدا التي كانت تتارجح ولكن اتت فتاه واوقعتها فبكت وذهبت الي محمد
روايدا حمدد البت دي ضلبتني
محمد مين اللي ضربتك وانا اضربهالك
روايدا اهيييي
محمد الذي حدث الفتاه بت انتي بتزوقيها ليييه
الفتاع وهي تدفعه وانت مالك
محمد طيب ويدفعها حتي تقع وتتبهدل هدومها وشعرها فيضحك عليها الجميع
نهايه الفلاش باك
محمد انا مرمطها
روايدا اه
محمد هاا بقا موافقه
روايذا ماشي بس خطوبه الاول
محمد بسخرريه لييع تكونشي هتسالي عليا ولا مستنيا لما اكون نفسي ولا كونش لسه هتسالي علي اخلاقي
روايدا خلاص ياخويا
محمد اخوكي اه ياانا ياما يعيني عليك يامحمد اخوها قلبت اخوها
——————————————-
نروح عند قاسم الذي ذهب الي غرفته فلم يجد رباب ولكن سمع صوت في الحمام
وخرجت رباب تعبانه وكادت ان تقع ولكن امسكها قاسم
قاسم وهو يجلسها علي السرير مالك يارباب اجبلك دكتور
رباب لا انا كويسه بس عايزه انام
قاسم استني الاول اجبلك حاجه سخنه
واتجه للخارج وصادف امه
فقالت له ان يذهب وهي سوف تذهب لتاتي للمشروب
قاسم الذي ذهب وتفاجا برباب تبكي بشده فاتجه اليه واحتضنها
قاسم مالك بس اجبلك دكتور
رباب بيكاء بطني وجعاني اوووووي
قاسم طب اهدي وانا وماما راحت تجبلك حاجه سخنه ودلفت امه
الام مالك يارباب يابنتي اجبلك دكتور
رباب وهي تقبل يدها ربنا يخليكي ياماما انا اسفه اني اقلقتك
الام ربنا يخليكي ليا ياغاليه قاسم مزعلك اضربه
قاسم يالهووووووي صحيح ربنا يكفيني شر الحماه ومرات ابنها لم يتفقوا
رباب هي امي
الام طب اشربي بقا واانا هاقوم لو عوزتي حاجه نادي عليا
رباب حاضر
وذهبت الام فضحك رباب
قاسم اضحكي اضحكي
رباب ببرائه مصطنعه يعني مضحكش اخس عليك ياقاسم
قاسم ونبي
رباب يلا ننام بقا
قاسم يلا يااختي
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية القاسي والرقيقة)
تم
reeaya jamila
رواية جميلة
رواية جميلة و رائعة
شكرا على الرواية