رواية عشق تحت ظل القمر الجزء الثاني الفصل السابع 7 بقلم إيمان رأفت
رواية عشق تحت ظل القمر الجزء الثاني الجزء السابع
رواية عشق تحت ظل القمر الجزء الثاني البارت السابع
رواية عشق تحت ظل القمر الجزء الثاني الحلقة السابعة
ليفتح الباب فجاءه دون انت تاخذ ايمان بالها والمنظر كالتالي كانت ايمان تلف المنشفة وممسكة مصفف الشعر وتغني وهيا مغمضة العين وتقول بصوت عالي بتلوموني ليييي بتلووومووووونيي لييييي وفتحت عينيها فجاءه لتردف بسرعه : احيه
اعاااااااااااااااا ولكن كنان كان سارحآ في هذه الملاك وكاد أن يموت من فرط جمالها هذا ب عيونها الرمادي وشعرها البني الطويل وبشرتها البيضاء وقامتها القصيرة وجسدها الاكثر من رائع ليبتسم بخبث ويتذكر عندما كانو في السيارة وقام بتخديرها وجعلها تبصم علي عقد زواج وعند ايمان قفلت علي نفسها غرفة الملابس رغم أنها قد أخذت دور برد لانها مازالت مبتله ولكن احب ان يناقشها كنان ف علم انا في غرفه الملابس مختبئة ومغلقة الباب ليغلق النور ليظن انها ستخرج لكنه سمع عكس ذلك سمع صراخ هستيري ل ايمان وتقول : ابعدييي عنييييي متضربنيش والله مش هاكل تاني حررررام ونبي وتبكي بشدة وانفها محمر ليشعر ان احد صعقه ليفتح الباب ويأخذها الي احضانه ويرتب علي كتفها لتهداء مهلا هيا لم تهداء بل انها قد اغشي عليها ودرجة حرارتها مرتفعة كثيرا
ليخرج ويصرخ ويقول: ماماااااااا اطلبي دكتوووورة بسرعه
لتهرول امل وهيا محتضنة ليليان وتتصل ب دكتورة العائلة لتعتذر لها وتقول ان ستبعت لها ابنتها
وبعد خمس دقائق تصل فتاه جميلة لدرجة لا توصف عيون زرقاء شعر اسود يصل لاخر ظهرها قصيرة بشرة بيضاء ترتدي جيبة للركبة بيضاء وبلطو أبيض وشميز اسود ولم تكن سوي مليكة لتصعد للغرفة وتشهق بصدمة وتقول: ايماااان
لتجري وتفحصها وتصرخ في كنان المصدوم وتقول: انت دخلتها مكان ضلمه
قال كنان بقلق علي ايمان: هيا كانت في الدولاب وبعمل مقلب فيها وطفيت النور
لتقول مليكة متاكدة: جاتلها حاله عصبية بسبب حضرتك وده خلاها تفتكر الي مرت بيه
كنان مستفهم بفضول: هيا مرت ب اي
مليكة : وانت حضرتك يخصك في اي واي جابها هنا
كنان ببرود قاتل: تبقي مراتي
لتنصدم مليكة وتقول : ازاي
لتتحول نظرات كنان الي الجحيم جعلها تقسم انها ستبكي وقال بنبرة مخيفه:احكي بالتفصيل
مليكة بارتجاف :إيمان…..
…………………………..
في مكان آخر في أميركا
يجلس زين في قصر فخم للغاية ويجلس في غرفة اكثر من رائعه ويرتدي منشفه علي خصره وعيناه محمرة من الغضب علي أفعال مارك
ليرتدي عباءة صلاة ويؤدي فرضه رغم جانب حياته السيئ الا انه يحافظ علي الصلاة ليدخل مارك في هذه الحظة وينظر له نعم مارك مسيحي وزين مسلم ولاكن مارك لم يتحدث في هذا الموضوع ابدا وقام بتربيته ليستفيد من ذكاءه لا اكثر ولا يبالي لامره ابدا
لينهي زين صلاته وينظر له نظرة مليئه بالبرود الذي يليق به
مارك بلا مبالاة : هلو وجدت خطة ام ماذا
زين : ليس لك شأن ف دع الأمر لي
مارك بخبث : نعم هذا ابني الذي ربيته وانقذتة من الشارع.
ليتعصب زين وتظهر عروقه ليمسك مارك من ياقته ويقول بفحيح كالافعي: تذكر مارك تذكر إن لم يضحي ابي بنفسه لكي ينقذك لما كنت هنا الان ولولا ذكائي وتفكيري لما وصلت لهذا الغني الفاحش الثراء والقصر والشركة كنت اعتبرك ابي لاكن اثبت لي انك لا شئ لا شئ مارك ف لا تعبث معي مجددا كي لا انهي عليك اسمعتني
خاف مارك بشدة من هذا الضخم الذي امامه فقال بخوف : انا اسف علي معاملتي لك انا اسف حقا
زين: اذن ساكون رئيف بك لاحقق لك الانتقام من ريان لاكن بعد ذلك لا أريد رؤيتك مجددا هل سمعتنيييييي
قالها بصوت جهوري جعل مارك يذهب علي الفور لينقذ نفسه قبل ان يدفنه
…………………………
لننتقل عند قصر ريان .
مع بكاء تغريد: يعني هتسافر تاني يا مراد
مراد بضحك: ماما افهمي انا طيار ودي شغلتي وكل سفرية لازم تعملي كده بجد مش قادر ههههههه
تغريد بعصبيه : يابن الجزمة يعني الحق عليا اني خايفه عليك
ليحتضنها مراد ويذهب
في غرفة كنان
مليكة: إيمان مامتها ماتت وهيا صغيرة والوحدة كانت صعبه علي ابوها فقرر يتجوز ايمان كانت فاهمه جدا ومتقبلة الفكرة بس وقالت ربنا هيعوضها بواحده تهتم بيها وتبقي ام ليها لاكن حصل عكس كدا تماما
كنان بعصبيه شديدة : اي الي حصل
مليكة بتوتر : ..
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق تحت ظل القمر الجزء الثاني)