رواية حب بالاكراه الفصل السابع عشر 17 بقلم ميفو السلطان
رواية حب بالاكراه الجزء السابع عشر
رواية حب بالاكراه البارت السابع عشر
رواية حب بالاكراه الحلقة السابعة عشر
مر الاسبوع سريعا لتحس حنين بكم المشاعر التي ستفتقدها اذا تركت يامن يبتعد عنها كان اسبوع الهبها يا من عشقا كان ملتصقا بها ولا يرى غيرها ويحاول ان يعوضها ويزيل احساس عدم الامان الذي انغرس بداخلها وجاء اليوم الذي كان سيرحل في يام لياخذها من يدها وظلا يتجولان في صمت الى ان وصلا لمكانهما عند الشجره جلسا معا وظلا صامتين لفتره وكل منهم يشعر بمشاعر الاخر كانت مشاعر جياشه فيامن شعر بالتمزق من ان يتركها بعد ان قضى معها اسبوعا احس انها لانت بين يديه كان خائفا بعد كل هذا ان يرحل ليعود مره اخرى لتتركه وتنهى ما بينهما وبذلك تنتهي حياته اما هي فكان ذلك الاسبوع عباره عن انعاش لقلبها وروحها ولتحس فيه ان يامن مختلف تماما عن ابيها وان كل ما حدث بينهما كان خارجا عن ارادتهم ولكنه كان لابد ان يرحل من اجل عمله لتحس ان روحها تنسحب وانه سيذهب ويتركها وحيده تشعر بالخواء.. وهنا بدا يامن يتكلم وقد مسك يدها وقربها منه وهتف قائلا.. عارفه يا حنين الاسبوع ده كنت حاسس اني في الجنه كنت حاسس ان حنين حبيبتي رجعت ليا انا قلبي واجعني وانا ماشي لاني سايب روحي معاكي وهارجع عشان اخذها ثاني بس اوعى يا حنين اوعى اوعى ما ترديش روحي ليا.. حنين انا هامشي و عايزك توعديني انك ما تنسيش الاسبوع ده ما تنسيش الحب اللي بيننا ما تخليش الشيطان يخش ما بيننا ويصور لك حاجات مش ممكن تحصل انا يا حنين وانت حاجه واحده عمرنا ما هنبقى حاجتين فانا سايب نصي الثاني وماشي بس يوم ما ارجع لازم الاثنين يكملوا بعض انت عمري كله والله.. روحي عايشه عشانه اوعديني يا حنين ان الاسبوع ده لما ارجع ما توجعيش قلبي ثاني لان انا فعلا اتوجعت بما فيه الكفايه بس والله صابر وساكت عشان باحبك كانت حنين تشعر بالقهر الشديد فهي لا تريده ان يذهب ولكنه يجب ان يذهب.. كانت تعلم جيدا بل ايقنت ان يامن حبيبها وانه هو الرجل الوحيد الذي ستسعر معه بالامان وهنا بدات تتكلم بهدوء.. اوعدك يا يامن اوعدك اني احاول اسيطر على نفسي انا مش عايزاك تفكر ان انا باعمل كده بكيفي انا باعمل كده غصب عني غصب عني اللي انا فيه اللي شفته في حياتي مختلف وصعب بس العيشه معاك الاسبوع ده رجع لي جزء كبير من روحي اوعدك ان انا هافضل مستنياك وهافضل احاول و احاول عشان احنا نستحق فرصه ثانيه ليهدأ يامن ويبتسم ابتسمه ساحره وقبل يديها لم يكن قادر ان يتركها ولكنه كان عليه الذهاب اوصلته الى العربه وظل واقفا لبعض الوقت لا يستطيع ان يتركها وهي تذرف الدموع لفراقه فهتف هامسا ممكن اخر حاجه اشوفها ابتسامتك عشان خاطري عشان خاطري ما اقدرش استحمل امشي ودموعك دي هتموتني ابتسمت له ليقبل يدها ويقول راجع يا قلبي ان شاءالله ويوم مارجع مش هافرقك ابدا مهما عملتي.. وركب عربته بصعوبه ورحل وهي تنظر اليه وهو يبتعد ودموعها تتساقط بشده وهنا ادركت انه هو حبيبها وامانها وانها لاتستطيع ان تبعد عنه.. ادركت حنين ان هو الامان بعد رحيله فو. شعورها بالخواء الداخلي.. ادركت ان برحيله روحها ستنسحب منها مره اخري وقد استكفت مما هيا فيه.. لقد كل قلبها وتعب وطلب قربه وهيا استحابت وتنتظره علي احر من الجمر.. لتنحل عقده حنين بالعطاء فيامن اشبعها حبا ورحل لتدرك ان برحيله سيشح العطاد في حياتها.. لتعود مره اخرى ادراجها الى البيت محمله بالهموم فقد جاءت عليها الدنيا كثيرا وقد ان لها انت ترتاح وقلبها يهدئ ويتنفس قالت في نفسها انها ستعطي نفسها هذا الاسبوع فرصه عظيمه لتعرف مدى عشقهاله ولتدرك انها قادره على ان تتغلب على مخاوفها مره اخري.. مرت ايام الاسبوع شديده عليها وهي تحس انها لا تعيش وان ايامها كلها مثل بعضها وانا شغفها الذي كان يسقيها يامن اياه قد فقدته وكان هو يكلمها كل يوم ولا يتركها الا على النوم كان يوصلها عشقه باشتياق وهي كانت تستجيب له بشده وكان هو سعيدا ان اخيرا اصبح فيه امل كبير ان تكون له وحبيبته الى الابد… في نهايه الاسبوع حدثت مشكله كبيره في عمل يامن واضطرا الى ان يسافر ليحل تلك المشكله ليمر اسبوعين اخرين لتحس انها لم تعد قادره على بعده اكثر من ذلك وفي تلك الاثناء كانت قد تحسنت الام ورحلت سمر وهي الى بيتهم وظلت هي وماجد بمفردهما واصبحت تشعر بالبؤس الشديد من وحداتها وانه قد طال عليها وحدتها وانها تشتاق كثيرا الى عودته.. وفي احدى الايام كانت منهمكا في العمل اذا بابيها يستدعيها الى الكوخ فاستغربت كثيرا لتكمل طريقها الى ذلك المكان وفي الطريق قبل ان تصل الى الكوخ تتفاجأ هيا بمنظر اوقف قلبها.. لتجد على الجانبين ممر مزين بالورود وشموع نظرت بدهشه الى جمال ذلك الشيء واحست برقصه في قلبها وكان الطريق يلهمها ان تتقدم الي مكان المكان وكان الطريق وطول الممر كان طويلا ومزينا بالورود والبالونات والكريستالات المضيئه فكانت كأن الليل يبدو كأنه نهار رائعا و كانت تمشي مسحوره في ذلك الممر حتى وصلت الى الكوخ لتجد الكوخ مزينا عن كامله بالورود الحمراء والبيضاء وكان يشبه كوخ الاميرات وقلبها يرجف بشده واحست بسعاده لا توصف وفتحت باب الكوخ لتجد في المنتصف دائره كبيره من الورد يتدلى منها بعض الكلمات التي كتبها يامن اليها و تدل على حبه الشديد اليها كانت كانها تحلم وكانها دخلت في عالم الخيال اقتربت من اللي دائره الكبيره لتمسك الكروت المتدليه والتي كانت مزينه بالورود ومرصع باللؤلؤ وكل ما فتحت كارتا تجد فيه من العشق ما يجعل قلبها يرجف ويهوي ودموعها تنزل وظللت تفتح كارتا وراء اخر حتى وصلت الى اخر الكروت والذي اخبرها انت تستدير بهدوء لتستدير لتجد يامن يقف امامها في هيئته الرائعه يرتدي حله رائعه كان ساحرا رائعا احست بقلبها سيخرج من مكانه من السعاده فقد مره ثلاثه اسابيع دون ان تراه لتدرك مدى عشقه وقد استوحشته كثيرا واشتاقت اليه بشده ليمسك يدها فجاه ويقبلها ثم ينحني وجلس على ركبتيه وقد اخرج علبه صغيره من جيبه لينظر اليها بعشق ويقول لها وحشتيني يا نور عيني…. تقبلي تنوري حياتي وتدخليها ملكه علي دنيتي… تقبلي تتجوزيني تقبلي ان ابقى شريك حياتك… هنا احست بالدموع تتساقط من عينيها ولم تعرف ماذا تقول لتبتسم له ولا تعرف ماذا تفعل ليقوم بهدوء وياخذ الخاتم ويمسك يدها ويضعها في اصبعها لتنظر وهي غير مصدقه انها تشعر بكل هذه السعاده فهي حقا ايقنت انها سعيده وظللت تنظر الى الخاتم فتره ودموعها تنزل ثم نظرت اليه وابتسمت ابتسامه ساحره ليتقدم منها بسرعه ويحملها ويظل يدور بها وهي تضحك وهو يقول.. اخيرا يا عالم.. اخيرا حبيبي خلاص بقي بتاعي وهيفضل حنبي.. انا حاسس ان قلبي هيقف من الفرحه وحشتيني يا عمري ووحشني كل حاجه فيكي كنت حاسس اني سايب روحي ودلوقتي رجعتلي.. وظل يلهبها بكلمات السعاده والحب واخذها في احضانه و احس انه ملك الدنيا وما فيها ليظهر الجميع فجاه والدته وسمر وماجد وبعض المقربين من المزرعه وظل ويصفقون بشده ويتجه يامن بحنين الى والدها ليقول له اسمحلي يا عمي اطلب يد اميرتي وحبيبتي حنين تبقى زوجه لي طول عمري هنا ابتسم والدها و اقترب واحتضنه وقال له… انت اخذت جوهره خلي بالك منها اقترب من ابنته الدموع تنزل من عينيه.. انا عارف يا بنتي انك هتبقى سعيده لانك خلاص وصلت لبر الامان.. وامانك هو يامن يا حبيبه ابوكي واحتضنها وقبلها لتبكي من فرط سعادتها.. كان الجميع سعيدا ليتفقا على موعد الزفاف وكان وقرر يامن اني اخذ حنين معه وهي وافقت على مضض حتى يعدا للزفاف وظل طوال الاسبوع منشغلين في اعداد متطلبات الزفاف وكانت هي مشغوله في اعداد فستانها واشيائها الخاصه لتصبح عروسه اخيرا بعد تلك السنين التي لم تكن تتخيل انها في يوم ما ستكون انثى تدخل دنيا فيه الحب.. جاء يوم الزفاف وانتظر يامن عروسه بفارغ الصبر فهو لم يعد يستطيع ان يتحمل بعدها اكثر من ذلك لتدق الموسيقى مره واحده ليري اميرته الرائعه تلبس فستانا مثل الملائكه فستانا يليق بها وبجمالها وتضع يدها في يد ابيها ويبدو على وجهها السعاده والفرح ليبتسم بحب ووعدها في نفسه ان الابتسامه وتلك السعاده لن تفارقها ابدا ظلا ينزلان هي وماجد وقلب يامن يخفق بشده الى ان وصلت اليه ليسلمها اليه ماجد ويتركهما معا.. اخذها بين يديه وهو لا يصدق انها اصبحت حلاله وملكه وانها بعد الان لن تفارقه ابدا اخذها من يدها وظل يرقص معها ويضمها اليه بشده وكان هما بمفردهما لا يحسا بشئ ينظر هو اليها بحب شديد وهو لا يستطيع ان يفارق عينيها عينيه اما هي فكانت في حال غير الحال كانت سعيده حالمه جميله مستسلمه اخيرا تشعر بالامان اخيرا وجدت نصفها الاخر اخيرا اكتملت حنين لتصبح انثى كامله بحب زوجها الشديد وهو يحيطها من كل جانب مر الزفاف كالاحلام وانتهىو اخذها زوجها الي بيته الي بيتهم كان قد جهز جناحا كاملا في البيت لهم مجهز بكل شيء كانه شقه كامله بداخل الفيلا لاتحتاج حبيبته الى شيء اخر وكان ذلك تحت اشرافها و باختيارها تماما ليحملها وصعد بها الي جناحهم وهو غير مصدقه ان زوجته حبيبته حنين اصبحت له انه واخيرا سينام قرير العين وهي في احضانه.. دخل كله منهم وغيرا ملابسهم وادي صلا تهم لياخذها و يقبل يدها وبداء يتكلم معها هامسا… انا مش مصدق نفسي ان اخيرا بعد العذاب ده كله بقيتي قدامي وهتبقى ليا صدقيني يا حنين لو قلت لك قد ايه باحبك لو قلت لك قد ايه انت الدنيا بتاعتي انت مش هتتخيلي اللي جوايا عامل ازاي.. من يوم ماشفتك وانت انغرزتي في قلبي.. كنت هتحنن عليكي وبالايام عرفت انك الدنيا اللي عايزها ولازم تبقي بتاعتي.. عافرت وكل املي ان اغرز خبي جوامي كنت بتصديني ومل ماتصديني اتحنن عليكي اكتر كنت تحدي في الحب.. لاني لو فقدته هفقد روحي.. ولما اذيتك كان غصب عني واتوجعت ومت كل ده وعمري ماقدرت الا اني احبك.. شهور بعدك حسستني ان خلاص هوصل لمرحله الحنون.. كل حاجه بتوجعني من بعدك مش متخيل انك مش موجوده بس لما لقيتك حسيت اني بتنفس وحلفت انك هتبقي بتاعتي حتي لو خدتك غصب.. انا كل اللي اتمناه انك تنسى كل القسوه اللي انا عملتها كل الوجع اللي انا وجعته لك واوعدك من دلوقت لحد ما نفسي يروح مني ان ما فيش يوم هيعدي واحنا زعلانين من بعض حتى لو حصل اوعدك انك هتزعلي وانت في حضني مش هاسيبك الا واحنا كل اللي بيننا هو كل الحب.. عارفه يا حنين انا حاسس اني ملكت الدنيا وانا حاسس اني بقىت عند ثقتك وعمري ما اتخلى عنك و عمري ما هابقى الا امانك ودنيتك كانت تسمعه والدموع تنزل من عينيها ثم بدات تشدد على يديه و ابتسمت وقالت عارف يا يامن من يوم ما شفتك وانا قلبي رجف رجفه غريبه من يوم ما شفتك حسيت انك اقوى مني وانك تقدر على الكبر اللي جوايا انا كنت واحده ثانيه شديده وقويه و باعمل ان انا قويه وشديده عشان قلبي يعرف يعيش ولما شفتك حسيت انك تقدر على الشده دي وانك هتخشلي جوه قلبي.. وحاولت كثير ابعدك حاولت كثير.. بس انت ما ادتنيش فرصه.. كنت سعيده انا اول مره اكتشف حاجات في نفسي انا ما اعرفهاش كنت سعيده ان انا بنت تقدر تحب وجواها مشاعر انا كنت فاكره ان انا ماعنديش مشاعر.. كنت فاكره ان انا ميته بس انت اول ما دخلت حياتي حسيت باني عايشه وان نفسي والله و روحي بتترد ليه لحد ما حصل اللي حصل اول مره و اتوجعت منك قوي وما صدقتش انت بتعمل ليه كده كنت متاكده انك عايزني بس ما عرفتش انت ليه عملت كده ولما عرفت فقدت الامان ثاني لانه ممكن بسهوله اي احد يفرق بيننا ورجعت انت ثاني تحاول وتحاول وان كنت قربت ارجع لحد ما وجعتني ثاني مره… المره دي بقى هي اللي خليتني اموت بجد لاني باحبك قوي قوي قوي انا باحبك فوق الوصف وتوجعت منك عشان الحب ده مكنتش متخيله ان انا هاقدر انه يروح كده بالساهل.. كنت حاسه اني هتجنن محتاجاك في حياتي محتاجه حضنك بس مش قادره الا ان انا ابعد عشان الوضع كان صعب بس انت يا حبيبي اجمل حبيب تحملتني وصبرت عليا.. حسستني بامان الدنيا كله وان انا ما اقدرش اعيش من غيرك انت يا حبيبي السبب في ان انا موجوده دلوقتي بين ايديك وانت معايا وانا معك وهافضل طول عمري ممتنه لك انك ما سبتنيش لانك لو كنت سبتني كنت هاموت وهافضل طول عمري لوحدي ميته من غير روح لانك روحي ما ينفعش نبعد عن بعض انا مش عارفه انت ايه الحب اللي جواك ده اللي خلاك تستحمل ده كله انا عارفه ان كنت شديده بس غصب عني كان فوق مقدرتي بس صدقني انت دلوقت قدام عيني بقيت عشقي ما بشوفش حاجه ثانيه مش عايزه حاجه ثانيه ولا هعوز انا اخذت كل اللي انا عايزاه اخذت حبيبي اللي بحبه وخذت حبيبي اللي باعشقه اخذت الدنيا لو كنت فاكره اني ما ليش فيها مكان بقيت باحب وبتحب بقيت بنوته لها نصيب انها تعيش سعيده بسببك انت السبب يا يامن كل حاجه انا عشتها وهاعيشها وباحبها.. باقولها لك في الاخر انا حاسه معاك بامان الدنيا كله وان انا انام على صدرك واغمض وارتاح وعمري ما افكر في حاجه ثانيه لان ايديك هاتحضني هاتحاوطني وتحميني طول عمري كان ينظر ينظر اليها ولا يصدر حركه كان مبهوتا بكم المشاعر التي القتها عليه كلماتها رائعه واقترب منها وهو يهيم بها احسست بالخجل الشديد ليحتضنها لفتره طويله وبدا يقبل راسها ويتنهد. وبدا يتلمسها في حنان ذابت معه خجلا وبدا يضمها وانفعالاته فيها وهيا قد اصبحت حالمه محبه اشعلته بشده فلم يعد قادرا علي بعدها اكثر من ذلك ليحملها بين يديه فهو تخيل كونها بين يديه ولكنه لم يكن يتخيل ان الواقع بهذا الجمال بحب وشغف رهيب وهو مغيب بمشاعره وهيا قد تحولت لفاتنه خلبت لبه وعقله لينخرط معها وبها ليذهب بها الي عالم الحب الذي سيظفئ به لهيب قلبه ليظلا يهيمان ببعضهما فتره من العشق الصريح ليطمئن لوجودها اخيرا سعيده حالمه تلهبه بحبها وتوقظ مشاعره وتسقيه منها علي اكمل وجه..كانت ملحمه حب رائعه افرغا كل مشاعرهما فيها وكان هو ينهل من عشقها حتي ارتوي وناما هانئين ليبتدي حياتهما معا ليتحقق اخيرا حب كل منهما للاخر وتعود حنين الانثى التي لها الحق وكل الحق ان تاخذ نصيبها من الدنيا وتاخذ نصيبها من الحب وان تجد في دنياها من يحبها ويعشقها وتحبه وتعشق ويفضل يامن هو المحب الذي كافح وصبر حتي وصل الي حبيبته ليتحول الاكراه الي ادمان ويصبح حبهما هو الشعله التي سيعيشان عليها ويبنيا عليها سعادتهما….
دمتم سعداء…..انتظروني مع قصه جديده وحكايه جديده👌👌
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب بالاكراه)