رواية عبدالرحمن وجنى الفصل الثاني عشر 12 بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية عبدالرحمن وجنى الجزء الثاني عشر
رواية عبدالرحمن وجنى البارت الثاني عشر
رواية عبدالرحمن وجنى الحلقة الثانية عشر
جني بضحك: طب يلا يختي اجهزي وانا هطلع اقعد مع مرات عمك
جني خرجت وسابت حبيبه عشان تلبس
ام ادم: اي ي حببتي مافيش جديد
جني: في اي ي طنط
ام ادم: يعني مافيش بيبي جاي في السكه
جني بإبتسامه: ادعيلي ي طنط
الباب خبط و ام ادم قامت تفتح
شيماء دخلت وهيا بتزغرط
شيماء بفرحه: امل فين العروسه
ام ادم ادخلي ي حببتي هتلاقيها في الأوضه
عبد الرحمن دخل و وراه مامتو و اختو
*********
مريم بدموع: علي فكرهه انا كنت رايحه عند وفااء
احمد بعصبيه: و اي الي يخليكي تخرجي كدا ي انسه ي محترمه
مريم فضلت تعيط متكلمتش و احمد قرب منها مسح دموعها و حضنها
احمد بحنيه: خلاص ي حببتي متزعليش بس انتي عارفه اني اخوكي وخايف عليكي و اصلا مينفعش تخرجي كدا
************
في بيت حبيبه كان صوت الزغاريط الي مسموع في المكان بعد ما المأذون خلص
وشغلو اغاني وقعدو يرقصو مع بعض شويه و خلصو وكل واحد روح علي بيتو
ادم شال حبيبه ودخل بيها الأوضه
***************
جني و عبد الرحمن دخلو اوضتهم
عبد الرحمن بإبتسامه: انا بحبك
جني بحب: وانا كمان بحبك
عبد الرحمن حضنها بحب و رفع دماغها و بص لشفيفها و قرب باسها بكل حنيه و
**********
تاني يوم في بيت حبيبه كانت حبيبه واقفه في المطبخ بتجهز الفطار حست بحد بإيد بتحاوط وسطها بصت لاقيت ان هوا ادم و دفن وشه في رقبتها
حبيبه: ابعد ي ادم خليني اخلص عشان نفطر
ادم بدا يعمل علامات ملكيه علي رقبتها و حبيبه حاولت تبعدو عنها لحد مانجحت فعلا وبعدتو
*************
جني قامت الصبح و افتكرت ليله امبارح قد اي عبد الرحمن كان حنين معاها جدا
عبد الرحمن خرج و قرب من جني باسها
عبد الرحمن بإبتسامه: صباح الخير ي حببتي
جني بحب: صباح الفل
جني قامت استحمت و خرجت تجهز الفطار مع خالتها
جني بإبتسامه: صباح الخير ي خالتو
ام عبد الرحمن: صباح الفل ي حبيبه خالتك
جهزو الفطار و اكلو و عبد الرحمن راح الشغل
*************
حبيبه كانت قاعده مع مرات عمها بتتفرج علي التلفزيون و ادم كان قاعد جمب مامتو و تيليفونو رن
ادم: ايوا.. طيب استنا انا جاي اهو
ادم قام وخد مفاتيح عربيتو ونزل و حبيبه كانت متبعاه بعنيها لحد ماخرج
*************
ام عبد الرحمن: مالك ي جني في اي
جني بتعب: مش عارفه ي خالتو مش قادره
ام عبد الرحمن بخضه: استني هرن علي عبد الرحمن
ام عبد الرحمن: تعلا يبني بسرعه جني تعبانهه
عبد الرحمن وصل و لقي جني تعبانهه شالها ونزل ركب العربيه وراح المستشفي
عبد الرحمن بزعيق: دكتور دكتور بسرعه ي اغبيااا
الممرضه جت و جابت الترول و عبد الرحمن حط جني عليه و دخلوها الأوضه و الدكتوره جت تكشف عليها
الدكتوره بإبتسامه: لا متقلقش دي بتدلع بس
عبد الرحمن من غير فهم: يعني اي هيا فيها اي
الدكتوره بإبتسامه: الف مبروك المدام حامل
عبد الرحمن بصدمه: حامل وو…..
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عبدالرحمن وجنى)