رواية الوحل الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم شروق الجندي
رواية الوحل الجزء الرابع والثلاثون
رواية الوحل البارت الرابع والثلاثون
رواية الوحل الحلقة الرابعة والثلاثون
“كان يمشى أمام غرفة العمليات بتوتر ويدعو الله أن ألأ يحرمه من صديقا آخر فيكفى موت أحمد,والآن لن يتحمل فقدان معاذ هو الآخر وعقله مشتت فى ثلاث جهات مع صديقة ومع أبنته التى تأثر جهازها العصبى من كمية المخدر الذائدة وهى الآن فى العناية المشددة,وجزء مع أخيه الذى قت*ل عبدالصمد حينما رأى من النافذة أنه يوجه المسدس فى أتجاه أخيه وحسن لم ينتبه له ولكن معاذ ألقى بنفسه أمام حسن ليحميه وفى نفس اللحظه قت*له صفوت ليحمى أخاه,فهو الآن يشعر بالخوف أتجاه الثلاثه معا,وحينها دخلت فتاة تبكى بشدة لايعرفها ولكنه يشعر أنه رآها من قبل وأردفت:-لوسمحت طمنى على معاذ”أردف متسائلا:-أنتى مين أصلا?
:-أنا مريم اللى حضرتك ومعاذ أنقذتوها قبل كده وكنت مخطوفه”طرق رأسه بتذكر:-اه صح أفتكرتك بس ايه جابك هنا?
:-أنا..أنا جايه أطمن عليه
“عندما رأى خجلها ففهم أنها حبيبته فأقترب منها بود:-أطمنى هيقوم بالسلامه أدعيله,حينها خرج الطبيب فهرول إليه:-خير يادكتور معاذ كويس?
:-متقلقش ياحسن بيه هو بقى كويس بس هيدخل العناية أنهاردة وبكره تقدرو تشوفوه”تنهدت مريم الصعداء فحبيبها أصبح بخير,شكر حسن الطبيب وشكر ربه ثم ذهب ليطمئن على أبنته التى كانت تصرخ لأن !
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الوحل)