رواية المتمردة والوحش الفصل الثاني عشر 12 بقلم روان محمود
رواية المتمردة والوحش الجزء الثاني عشر
رواية المتمردة والوحش البارت الثاني عشر
رواية المتمردة والوحش الحلقة الثانية عشر
ﺷﺎﺩﻱ . ﺟﺪﻱ ﺟﺪﻱ ﺍﻧﺖ ﻫﺘﻘﻮﻡ ﻭﺑﺘﻬﺰﺭ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺻﺢ ﻗﻮﻡ ﻣﺎﺗﻌﻤﻠﺶ ﻛﺪﻩ ﻃﺐ ﺍﻧﺎ ﺍﺳﻒ ﻫﻌﻤﻞ ﻛﻞ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﻫﺘﺠﻮﺯﻫﺎ ﺑﺠﺪ ﺑﺲ ﻗﻮﻡ ﻭﺍﻟﻨﺒﻲ ﻣﺎﺗﺴﻴﺒﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﺣﻴﺪ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻙ ﻭﻕ ﻳﻌﻴﻂ ﺟﺎﻣﺪ ﻭﻳﺤﻀﻦ ﻓﻴﻪ
ﺷﻬﺪ ﻗﻌﺪﺓ ﺗﻌﻴﻂ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺻﻮﺕ ﻭﺷﺎﺩﻱ ﺻﻌﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻭﻭﻭﻱ
ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺗﺸﻮﻓﻪ ﺑﺎﻟﻀﻌﻒ ﺩﻩ
ﺷﻬﺪ ﻗﻌﺪﺓ ﺟﻨﺒﻪ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺗﻄﺒﻄﺐ ﻋﻠﻴﻪ
ﺷﻬﺪ . ﺷﺎﺩﻱ ﺍﻫﺪﻱ ﺩﻩ ﺃﻣﺮ ﺭﺑﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻟﻴﺎ ﺳﻨﺪ ﻏﻴﺮﻩ ﻭﺍﻧﺖ ﻓﻲ ﻧﺎﺱ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﺘﺤﺒﻚ ﻭﻟﻴﻚ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﻛﺘﻴﺮ ﺍﻫﺪﻱ ﻛﺪﻩ
ﺷﺎﺩﻱ . ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﻠﻴﺶ ﺣﺪ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰ ﺟﺪﻱ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻣﻴﻦ ﺃﺳﺎﺳﺎ ﻫﻮ ﻣﻴﻔﺮﻗﺶ ﻣﻌﺎﻛﻲ ﺣﺎﺟﻪ
ﺍﻧﺘﻲ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺎﻡ ﻳﻮﻡ ﻭﺗﺘﻄﻠﻘﻲ ﻛﻠﻜﻢ ﻛﻨﺘﻮﺍ ﺑﺘﺴﺒﻮﻧﻲ ﺇﻻ ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﻫﻮ ﻭﺍﺗﺮﻣﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻗﺪ ﻳﻌﻴﻂ
ﺷﻬﺪ ﻗﻌﺪﺕ ﺟﻨﺒﻪ ﻣﻊ ﺃﻥ ﻛﻼﻣﻪ ﻭﺟﻌﻬﺎ ﺑﺲ ﺧﻮﻓﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﺎﻥ ﺃﻛﺒﺮ
ﺷﺎﺩﻱ . ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻫﺴﻴﺒﻚ ﺍﻫﺪﻱ ﺍﺣﻨﺎ ﺍﺧﻮﺍﺕ ﺣﺘﻲ ﻟﻮ ﻣﺤﺼﻠﺶ ﻧﺼﻴﺐ
ﺷﺎﺩﻱ . ﺍﺧﺨﺮﺳﻲ ﺑﻘﺎ ﺍﺧﺮﺳﻲ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﺶ ﺃﺧﻮﺍﺕ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻛﺪﻩ ﺍﻧﺎ ﻣﻠﻴﺶ ﺃﺧﻮﺍﺕ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺮﺍﺗﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻓﺎﻫﻤﺔ ﻣﺮﺍﺗﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﻠﻴﺶ ﺃﺧﻮﺍﺕ ﺍﻧﺘﻲ ﺃﻏﺒﻰ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﺷﻮﻓﺘﻬﺎ ﻓﺤﻴﺎﺗﻲ ﻭﻣﺴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ﺍﻓﻬﻤﻲ ﺑﻘﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺒﻌﺘﺒﺮﻛﻴﺶ ﺍﺧﺘﻲ ﻓﻮﻗﻲ ﻟﻨﻔﺴﻚ ﺍﻧﺎ ﺗﻌﺒﺎﻥ
ﺷﻬﺪ ﺍﺗﺎﻓﺠﺎﺕ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻪ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺗﻌﻴﻂ ﻭﻛﺎﻥ ﺻﻌﺒﺎﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻭﻱ
ﺷﺪﺗﻪ ﻟﺤﻀﻨﻬﺎ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺗﻬﺪﻳﻪ ﺑﻜﻼﻡ ﻟﺤﺪ ﻣﺎﻫﺪﻱ ﻭﻧﺎﻡ ﻏﻄﺘﻪ
ﻭﻃﻠﻌﺖ ﺗﺒﻠﻎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺑﻠﻐﺖ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﻣﻦ ﻣﻮﺑﺎﻳﻠﻪ
ﻭﻣﺤﻤﺪ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﺼﻮﺍﻥ ﻭﺍﺩﻓﻦ ﻭﻋﻤﻠﻮﺍ ﺍﻟﻌﺰﺍ ﻭﻫﻮ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﺒﻴﻜﻠﻤﺶ ﻣﻊ ﺣﺪ ﻛﺄﻧﻪ ﺍﺧﺮﺱ
ﻭﻫﻲ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﺒﺘﻜﻠﻤﺶ ﻣﻊ ﺣﺪ ﻋﺸﺎﻥ ﺯﻋﻼﻧﻪ ﻉ ﺟﺪﻩ ﻭﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺯﻋﻼﻧﻪ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻪ ﻣﻌﺎﻫﺎ
ﺧﻠﺺ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻫﻮ ﺭﺍﺡ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﻨﺎﻡ ﻓﺎﻭﺿﻪ ﺟﺪﻩ
ﻭﻫﻲ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺯﻋﻠﻬﺎ ﻣﻨﺔ ﺑﺲ ﺭﺍﺣﺖ ﻭﺭﺍﻩ ﻣﻦ ﺧﻮﻓﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻫﻲ ﻻﺯﻡ ﺗﻔﻀﻞ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺩﻱ
ﻫﻲ . ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻧﺎﻡ ﻣﻌﺎﻙ ﻫﻨﺎ ﺑﺼﻠﻬﺎ ﺑﺎﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭﺑﺤﺰﻥ ﻫﻮ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺨﻔﻒ ﻋﻨﻪ ﺑﺲ ﻫﻮ ﻣﻌﺪﺗﺶ ﻓﺎﺭﻕ ﻣﻌﺎﻩ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺕ ﺟﺪﻩ
ﻳﺼﻠﻬﺎ ﻭﺩﻳﺮ ﻭﺷﻪ
ﻫﻲ ﻏﻴﺮﺕ ﻫﺪﻣﻬﺎ ﻭﻟﻴﺴﺖ ﺑﻴﺠﺎﻣﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﻛﺪﻩ
ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺟﻨﺒﻪ ﻉ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ . ﺃﺻﻞ ﺃﺻﻞ ﺍﻧﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺮﺩﺓ ﻋﺎﻳﺰ ﺍﻧﺎﻡ ﻓﺎﻭﺿﻪ ﺟﺪﺓ
ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺯﻋﻠﻬﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻬﻮﺭ
ﺍﻭﻋﻲ ﻛﺪﻩ ﺍﺗﺎﺧﺮ ﺷﻮﻳﻪ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻧﺎﻡ
ﻣﺮﺩﺵ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﺗﺎﺧﺮ
ﻫﻲ ﺣﺴﻦ ﺍﻧﻪ ﻣﺒﻴﺮﺩﺵ ﻭﺃﻧﻪ ﺍﻓﺘﻘﺪ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﻓﺎﻟﺪﻧﻴﺎ
ﻣﻊ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻜﺴﻮﻓﻪ ﺑﺲ ﺟﺖ ﻉ ﻧﻔﺴﻬﺎ
ﺷﻬﺪ . ﺑﺼﺘﻠﺔ ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻌﻨﻲ
ﺷﺎﺩﻱ . ﺑﺼﻠﻬﺎ ﻛﺄﻧﻪ ﺑﻴﻘﻮﻟﻬﺎ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻳﻪ ﻛﻤﻠﻲ ﺑﺎﺳﺘﻔﻬﺎﻡ
ﺷﻬﺪ . ﺷﻬﺪﻫﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﺧﺪﻙ ﻓﺤﻀﻨﻲ
ﻭﺷﻬﺪ ﺣﻄﺖ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻉ ﻭﺷﻬﺎ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺴﻮﻑ
ﻭﻫﻮ ﺑﺼﻠﻬﺎ ﺑﺎﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭﺍﺑﺘﺴﻢ ﻉ ﺑﺮﺍﺋﺘﻬﺎ ﻭﺃﻧﻬﺎ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺗﻮﺍﺳﻴﻪ
ﻭﻫﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﺍﻳﺪ ﻣﻦ ﻉ ﻋﻴﻦ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺑﺘﺸﻮﻑ ﺭﺩ ﻓﻌﻠﻪ ﻟﻘﺘﻪ ﺍﺑﺘﺴﻢ
ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻣﻜﺴﻮﺭﺓ
ﻓﻔﺮﺣﺖ ﻭﺳﺄﻟﺖ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ . ﻭﻗﺎﻟﺖ . ﻫﻴﻲﻳﻴﻴﻪ
ﺷﺎﺩﻱ ﺑﺼﻠﻬﺎ ﺑﺎﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻉ ﻃﻔﻮﻟﺘﻬﺎ ﻭﺑﺮﺍﺋﺘﻬﺎ
ﻭﺷﺪﻫﺎ ﻟﺤﻀﻨﻪ ﺷﻬﺪ ﺍﺗﻜﺴﻔﺖ ﻭﺍﺗﺮﻋﺸﺘﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺗﻘﺮﺏ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻮ ﺣﺲ ﺑﻴﻬﺎ
ﻓﺮﺡ ﺍﻧﻪ ﺣﺲ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺤﺘﺮﻣﺔ ﻭﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺘﺤﺐ ﻗﺮﺑﻪ ﻭﺧﺎﻳﻔﻪ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﻫﻲ ﻣﺘﺸﻨﺠﻪ ﻭﻣﻮﻗﻔﻪ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﺧﺎﻳﻔﻪ ﻣﺘﻌﻮﺩﺗﺶ ﻉ ﻛﺪﻩ
ﻫﻮ ﺑﺼﻮﺕ ﺿﻌﻴﻒ .. ﻣﺎﻟﻚ
ﻫﻲ . ﻻ ﻣﻔﻴﺶ ﺯﻋﻼﻧﻪ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﺑﺘﺘﺮﻋﺶ ﻫﻲ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺑﺘﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻟﻪ
ﻫﻮ . ﺷﻬﺪ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺮﺍﺗﻲ ﺍﻫﺪﻱ ﻭﻧﺎﻣﻲ ﻣﺶ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﻠﺒﺘﻲ ﻋﺎﻳﺰﺍﻧﻲ ﺍﺳﻴﺒﻚ ﻣﺘﻨﺎﻣﻴﺶ ﻓﺤﻀﻨﻲ
ﻟﻮ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﻋﺎﺩﻱ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺪﺵ ﻳﻔﺮﻕ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺣﺪ ﻭﻛﺎﻥ ﻫﻴﺴﻴﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺣﻀﻨﻪ
ﻣﺴﻜﺖ ﺃﻳﺪﻩ ﻭﻫﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ . ﻻ ﻣﺘﺴﺒﻨﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺟﺎﻟﻚ ﺯﻱ ﻣﺎﻧﺖ ﻣﺤﺘﺎﺟﻠﻲ ﺑﺲ ﻟﻮ ﻧﻤﺖ ﻓﺤﻀﻨﻚ ﺍﻭﻋﺪﻧﻲ ﻣﺘﻔﻬﻤﻨﻴﺶ ﻏﻠﻂ ﻭﺗﻀﺤﻚ ﻭﻣﺘﺰﻋﻠﺶ ﻛﺪﺓ ﺍﻧﺎ ﻣﺒﻘﺪﺭﺵ ﺍﺷﻮﻓﻚ ﻛﺪﻩ ﺍﻧﺎ ﻳﺘﻌﺐ ﺍﻣﺎ ﺑﺸﻮﻓﻚ ﻛﺪﺓ ﺍﻧﺖ ﻟﻠﻲ ﺑﺘﻘﻮﻳﻨﻲ ﻣﺘﻌﻮﺩﺗﺶ ﺍﺷﻮﻓﻚ ﺿﻌﻴﻒ
ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻭﺧﻮﻓﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻣﻨﻪ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﺣﺲ ﺍﻧﻪ ﻣﺶ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﻭﻟﺴﻪ ﻓﻲ ﺣﺪ ﺑﺨﺎﻑ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻧﺎ ﺑﻀﺤﻚ ﺃﻫﻮ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺑﻘﺎ ﻧﺎﻣﻲ ﻓﺤﻀﻨﻲ ﺑﺲ ﻣﺘﺤﺴﺴﻨﻴﺶ ﺍﻧﻚ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻧﺎﻗﺺ ﻭﻣﺶ ﻫﺎﺟﻲ ﺟﻨﺒﻚ ﻭﻣﺘﻮﻗﻔﻴﺶ ﺟﺴﻤﻚ ﺳﻴﺒﻲ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺗﻨﺎﻣﻲ
ﺷﻬﺪ . ﺑﺠﺪ . ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻴﺒﺔ
ﻳﻼ ﺑﻘﻲ ﺧﺪﻧﻲ ﻓﺤﻀﻨﻚ
ﺷﺎﺩﻱ . ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺠﻨﻮﻧﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ
ﺷﻬﺪ ﻓﺮﺣﺖ ﺍﻭﻱ ﺍﻧﻪ ﻧﺴﻲ ﺯﻋﻠﻪ ﻭﺿﺤﻚ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻪ ﻭﺣﺴﺖ ﺑﻌﺪ ﺿﺤﻜﺘﻪ ﺃﻥ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﺭﺩﺕ ﻓﻴﻬﺎ
ﺷﻬﺪ . ﺗﻌﺮﻑ ﺿﺤﻜﺘﻚ ﺣﻠﻮﻩ ﺍﻭﻭﻱ ﻣﺘﻜﺸﺮﺵ ﺗﺎﻧﻲ
ﺷﺎﺩﻱ ﺑﺼﻠﻬﺎ ﺍﻭﻭﻱ ﻧﻈﺮﻩ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻒ ﻣﻌﻨﻲ ﻭﻫﻲ ﺍﺗﻜﺴﻔﺖ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻋﻨﻴﻬﺎ … ﻓﺴﺮﻫﺎ .. ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺘﻪ ﺩﻩ ….
ﺷﺎﺩﻱ . ﻓﺴﺮﻩ ﻣﻨﻚ ﻟﻠﻪ ﺗﻌﺒﺎﻧﻲ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﻛﺪﻩ ﻋﻨﻴﻜﻲ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻛﺘﻴﺮ ﻳﺎﺗﺮﻯ ﺻﺢ ﻭﻻ ﻻ
ﺷﺎﺩﻱ ﺷﺪﻫﺎ ﻟﺤﻀﻨﻪ ﺑﻘﻮﻩ ﺧﺒﻄﺖ ﻓﺼﺪﺭﻩ ﻭﻟﻒ ﺍﻳﺪﻳﻪ ﺍﻭﻭﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻭﻫﻴﻰ ﻟﻔﺖ ﺃﻳﻴﺪﻫﺎ ﻉ ﻭﺳﻄﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻫﻴﻴﻴﺒﺒﻪ
ﺷﺎﺩﻱ . ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻭﺣﻀﻨﻬﺎ ﺍﻛﺘﺮ … ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﺣﻀﻨﻲ ﺣﻠﻮ ﻛﺪﻩ
ﺷﻬﺪ . ﻫﻬﻬﻪ ﺣﻠﻮ ﺍﻭﻭﻱ
ﺷﺎﺩﻱ . ﻳﺎﺭﺍﺟﻞ
ﺷﺎﺩﻱ ﺍﺳﻜﺖ ﺑﻘﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻧﺎﻡ ﻭﺍﺳﺘﻤﺘﻊ ﺑﺎﻟﺤﻀﻦ
ﺣﻀﻨﻬﺎ ﺍﻭﻱ ﻭﻫﻮ ﺣﺲ ﻫﻮ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ
ﺭﺍﻧﻴﺎ .. ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻧﺖ ﻗﻄﻌﺖ ﺍﻳﺪ ﺍﻟﺒﺖ
ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ . ﺍﻳﻮﻭﻩ
ﺭﺍﻧﻴﺎ . ﻃﻴﺐ ﻓﻠﻮﺳﻚ ﺃﻫﻲ
ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﻣﺎﺕ ﻭﺍﻟﺒﺖ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﺍﺗﻘﻄﻌﺖ ﻻﺯﻡ ﺑﻘﺎ ﺍﺑﺪﺍ ﻓﺎﻟﺤﻨﻴﻪ ﻣﻦ ﺗﺄﺗﻲ ﻭﺍﺻﻄﺎﺩ ﺍﻟﻮﺍﺩ ﺗﺎﻧﻲ
ﺍﻛﻴﺪ ﻣﺶ ﻫﻴﻜﻤﻞ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻣﻘﻄﻮﻋﻪ
ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﺑﻌﺪﻫﻢ ﻋﻦ ﺑﻌﺾ
ﺻﺤﻲ ﺷﺎﺩﻱ ﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﻟﻘﺎﻫﺎ ﻓﺤﻀﻨﻪ ﻭﻧﺎﻳﻤﻪ ﺯﻱ ﺍﻟﻤﻼﻙ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﻣﻔﺮﻭﺩ ﻉ ﺍﻳﺪﻳﻪ
ﻗﺮﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﺸﻮﻑ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭﻣﻘﺪﺭﺵ ﻳﺒﻌﺪ
ﻗﺮﺏ ﻉ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭﺑﺪﺃ ﺑﺒﻮﺳﻪ ﺭﻗﻴﻘﺔ ﻉ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻘﺮﺭ ﻳﺒﻌﺪ
ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺘﺼﺤﺎﺵ
ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻨﻴﻬﺎ
ﻟﻘﺘﻪ ﻣﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺑﻴﺒﻮﺳﻬﺎ ﺑﻮﺳﺔ ﺭﻗﻴﻘﺔ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺩﻕ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻭﺣﺴﺖ ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺗﺤﺲ ﻗﻠﺒﻬﺎ
ﻣﺒﻌﺪﺗﺶ ﻋﻨﻪ ﻭﺳﺎﺑﺘﻪ
ﻟﻘﺘﻪ ﻗﺮﺏ ﺗﺎﻧﻲ ﻭﺧﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﻮﺳﺔ ﻭﻫﻲ ﺍﺳﺘﺠﺎﺑﺖ ﻟﻴﻪ ﻓﺒﻮﺳﻪ ﻏﺎﺑﻮﺍ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻤﺎ ﺍﻻﺗﻨﻴﻦ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻟﺪﻗﺎﻳﻖ
ﺷﻬﺪ ﺑﺼﻮﺕ ﺿﻌﻴﻒ ﺑﻌﺪﻩ ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﺔ …
ﺷﺎﺩﻱ ﺍﻟﻠﻪ
ﺷﺎﺩﻱ . ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﺳﻒ
ﻭﺑﻌﺪ ﻋﻨﻬﺎ
ﺷﻬﺪ . ﺷﻬﺪ ﺃﺣﻤﺮﺕ ﻭﺑﻘﺖ ﺷﺒﻪ ﺍﻟﻄﻤﺎﻃﻢ
ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﺃﺳﻔﻪ ﺍﻧﻲ ﻣﺒﻌﺪﺗﺶ ﻭﻣﺤﺎﻭﻟﺘﺶ ﺍﻧﺖ ﻛﺮﺍﺟﻞ ﻣﺒﺘﻘﺪﺭﺵ ﺗﺘﺤﻜﻢ ﻓﻨﻔﺴﻚ
ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺗﺤﻜﻢ ﻓﻨﻔﺴﻲ ﻭﺍﺑﻌﺪﻙ
ﻳﻌﻨﻲ ﺍﺣﻨﺎ ﺍﻻﺗﻨﻴﻦ ﻏﻠﻄﻨﺎ ﺧﻼﺹ ﻧﻨﺴﻰ ﻳﻼ ﺑﻘﺎ ﻭﺷﺪﺗﻪ ﻭﻧﺰﻟﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﺿﻪ ﻓﻄﺮﻭﺍ
ﺑﺲ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻜﻨﺶ ﻣﻌﺘﺒﺮﻫﺎ ﻏﻠﻄﺔ ﻭﻣﺸﺎﻋﺮﻫﻢ ﺍﺗﺤﺮﻛﺖ
ﺑﺲ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺩﺍﺭﻱ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﺨﺒﻲ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ
ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﻴﺒﺎﻥ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﻩ ﻋﻴﻨﻴﻪ ……
ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺧﻠﺺ ﻭﺷﻬﺪ ﻓﺸﻐﻠﻬﺎ ﻭﺷﺎﺩﻱ ﻓﺸﻐﻠﻪ ﻣﻜﺸﺮ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ
ﻭﻣﺒﻴﻀﺤﻜﺶ ﺇﻻ ﻟﻤﺎ ﺑﻴﺸﻮﻑ ﺷﻬﺪ
ﻭﻫﻲ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺗﺒﻄﻞ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﻓﻴﻪ ﻭﺩﻩ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺪﻳﻘﺎﻫﺎ
ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺭﻭﺡ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﻜﺘﺐ ﻓﻜﺸﻜﻮﻟﻪ ﻭﻳﺸﺮﺡ ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ
ﺷﻬﺪ ﻛﺘﺒﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺗﺤﺲ ﺍﻹﺣﺴﺎﺱ ﺩﻩ ﻣﻊ ﺣﺪ ﻭﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﺃﻥ ﺣﻀﻨﻪ ﺑﻘﺎ ﺑﻴﻮﺣﺸﻬﺎ ﺑﻴﺤﺴﺴﻬﺎ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ ﻣﺒﺘﻌﺮﻓﺶ ﺗﻨﺎﻡ ﺍﻻ ﻓﻴﻪ
ﻭﺩﻱ ﺣﺎﺟﻪ ﻣﻀﺎﻳﻘﺎﻫﺎ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﺗﺤﺒﻪ ﺍﻭﻱ ﻭﻣﺘﻘﺪﺭﺵ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻨﻪ ﻭﻫﻮ ﻛﻤﺎﻥ ﻗﻠﻬﺎ ﺃﻥ ﺑﻴﺤﺐ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﺧﺎﻳﻔﻪ ﺗﻨﺴﻲ ﻋﻤﺮ
ﺷﺎﺩﻱ . ﻛﺘﺐ ﺍﻧﻪ ﻣﺒﻴﻘﺪﺭﺵ ﻳﺒﻌﺪ ﻋﻨﻬﺎ
ﻭﻣﺒﻴﻘﺪﺭﺵ ﻳﻤﻨﻊ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻦ ﺣﻀﻨﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﺑﻴﺤﺴﺴﻪ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ ﻭﻣﻴﻨﻜﺮﺵ ﺍﻧﻪ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺑﻴﺒﻘﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻴﺒﻘﺎﺵ ﺣﻀﻦ ﺑﺲ ﻭﻳﻜﻤﻞ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺲ ﺧﺎﻳﻒ ﻫﻮ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺘﺤﺐ ﺣﺪ ﻏﻴﺮﻩ ﺍﻭﻭﻱ ﻭﻣﻤﻜﻦ ﻣﺘﻮﺍﻓﻘﺶ ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻔﻀﻞ ﻭﻓﻲ ﻟﻴﺎﺳﻤﻴﻨﺎ ﺑﺲ ﻫﻮ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭ ﻳﺒﻌﺪ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻣﺮﺍﺗﻪ ﺻﻌﺒﻪ ﺍﻭﻱ ﻋﻠﻴﻪ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﻌﻴﻨﻪ
ﻟﻘﺖ ﺣﺪ ﺑﻴﺮﻥ ﺍﻟﺠﺮﺱ ﺭﺍﺣﺖ ﺗﻔﺘﺢ ﻻﻗﺘﻬﺎ ﺭﺍﻧﻴﺎ
ﻭﺑﺎﻗﻮﻟﻬﺎ ﺷﺎﺩﻱ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺘﻤﺎﻳﺾ ﻭﻻﺑﺴﻪ ﻓﺴﺘﺎﻥ ﺃﺣﻤﺮ
ﻫﻮ ﻭﺍﺣﺸﻨﻲ ﺍﻭﻱ ﻫﻮ ﻓﻮﻕ
ﺷﻬﺪ . ﺍﻩ ﻓﻮﻕ ﻭﻣﺘﻘﻮﻟﻴﺶ ﺣﺒﻴﺒﻰ ﺍﺣﺘﺮﻣﻲ ﺍﻧﻪ ﺟﻮﺯﻱ
ﺭﺍﻧﻴﺎ . ﺍﻩ ﻃﺒﻌﺎ ﻫﻮ ﻓﻴﻦ ﺍﻣﺎ ﺍﻃﻠﻌﻠﻪ
ﺷﻬﺪ . ﺍﺳﺘﻨﻲ ﻫﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﻫﻄﻠﻌﻠﻪ ﺍﻗﻮﻟﻪ
ﺷﻬﺪ ﻃﺒﻌﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻐﻴﺮ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻫﺘﻤﻮﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺧﺎﻳﻔﻪ ﻟﺘﻠﻤﺢ ﻧﻈﺮﻩ ﺇﻋﺠﺎﺏ ﻓﻌﻴﻦ ﺷﺎﺩﻱ ﺑﺮﺍﻧﻴﺎ ﻻﻧﻬﺎ ﻫﻲ ﻣﺶ ﺫﻱ ﺭﺍﻧﻴﺎ ﻓﺄﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺭﺍﻧﻴﺎ ﺃﻧﺜﻲ ﻭﻫﻲ ﻟﺒﺴﻬﺎ ﻛﻠﻪ ﻭﻻﺩﻱ
ﺷﻬﺪ ﻓﺴﺮﻫﺎ . ﻫﻲ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻳﻪ ﻣﻨﻪ ﺩﻱ ﺟﺎﻳﻪ ﻟﻲ ﺍﻭﻭﻭﻱ
ﻧﻔﺴﻬﺎ . ﻃﺐ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺪﺍﻳﻘﻪ ﻟﻴﻪ ﺑﺮﺍﺣﺘﻪ ﻣﺶ ﺍﻧﺘﻲ ﻫﺘﺘﻄﻠﻘﻲ
ﺷﻬﺪ . ﺍﻩ ﻟﺲ ﺑﺮﺩﻩ ﻻﺯﻡ ﻳﺤﺘﺮﻣﻨﻲ ﻟﺤﺪ ﻣﺎﻧﻄﻠﻖ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻻﻋﺮﻓﻪ ﻣﻘﺎﻣﻪ ﺍﻧﺎ ﻫﺒﻬﺪﻟﻪ ﺍﺯﺍﻱ ﻳﺠﻴﺒﻬﺎ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻻﺯﻡ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻧﻪ ﻳﺤﺘﺮﻣﻨﻲ ﻭﺩﻩ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ
ﻃﻠﻌﺖ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺴﺮﻋﻪ
ﻭﻛﺎﻥ ﺷﺎﺩﻱ ﻟﺴﻪ ﻣﺎﺳﻚ ﺍﻟﻜﺸﻜﻮﻝ ﺑﻴﻜﺘﺐ ﻓﻴﻪ
ﺷﻬﺪ . ﺍﻧﺖ ﺍﺯﺍﻱ ﺗﺠﻴﺐ ﺍﻟﺰﻓﺖ ﺩﻱ ﻫﻨﺎ
ﺇﺯﻱ ﺗﻌﻤﻞ ﻛﺪﻩ ﺍﺣﺘﺮﻣﻨﻲ ﺷﻮﻳﺔ
ﺍﻧﺎ ﺍﻩ ﻣﻴﻔﺮﻗﺶ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺑﺲ ﺑﺮ ﺩﻩ ﻋﻴﺐ ﻛﺪﻩ ﺍﻭﻭﻑ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﻫﻲ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻲ ﻫﻲ ﻻﺑﺴﺎﻩ ﺩﻩ ﻫﻲ ﺑﻠﺪﻱ ﻉ ﻓﻜﺮﻩ ﻭﻫﻲ ﻛﺪﻩ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﺘﻌﺠﺒﻚ ﻫﺘﻌﺠﺒﻚ ﺻﺢ
ﺷﺎﺩﻱ ﻗﻌﺪ ﻳﻀﺤﻚ ﻉ ﻣﻮﻗﻔﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺑﺘﺘﻜﻠﻢ ﻋﻦ ﺍﻳﻪ ﺑﺲ ﻻﺣﻆ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﺍﻧﻪ ﻓﻲ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺗﺤﺖ ﻭﺷﻜﻠﻬﺎ ﻏﻴﺮﺍﻥ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺩﺓ ﻋﺠﺒﻪ ﺟﺪﺍ
ﻭﻫﻲ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻭﻣﺘﻌﺼﺒﻬﻪ
ﺣﻂ ﺻﺎﺑﻌﻪ ﻋﺠﺒﻪ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ . ﻫﻮﻭﺹ
ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻢ ﺣﺎﺟﻪ ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺤﺖ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻋﺎﻣﻠﻪ ﻛﺪﻩ ﻟﻴﻪ
ﺷﻬﺪ . ﺭﺍﻧﻴﺎ ﺍﻭﻭﻭﻭﻑ
ﻫﻮ ﻧﺰﻝ ﻟﺮﺍﻧﻴﺎ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﻭﺍﺳﺘﻐﺮﺏ
ﻭﻫﻲ ﺟﺖ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻉ ﺍﻟﻜﺸﻜﻮﻝ
ﺷﻬﺪ . ﺍﻳﻪ ﺩﻩ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﺏ ﺍﻟﻜﺸﻜﻮﻝ ﺑﺘﺎﻋﻲ ﻫﻨﺎ
ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻣﺴﻜﺘﻪ ……..
ﺷﻬﺪ ﻭﺍﺗﺼﺪﻣﺖ ……. ﺍﻳﻪ ﺩﻩ ﻋﻤﺮ ……
ﻳﺎﺗﺮﻯ ﺑﻌﺪ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﻫﺘﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ
ﻭﻫﻮ ﻫﻴﻌﺮﻑ ﻭﻻ ﻫﺘﺨﺒﻲ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﺍﻟﺒﺖ ﺭﺍﻧﻴﺎ ﻧﺎﻭﻱ ﻉ ﺍﻳﻪ
يتبع….
لقراءة الفصل التالي :اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المتمردة والوحش)