رواية ليتني احببتك اكثر الفصل السابع عشر 17 بقلم أسيل باسم
رواية ليتني احببتك اكثر الجزء السابع عشر
رواية ليتني احببتك اكثر البارت السابع عشر
رواية ليتني احببتك اكثر الحلقة السابعة عشر
بصتله بعدم تصديق هل سيق*تل نفسه حقا نظرت له بضياع اقتربت منه بشدة وقبل*ته فاخذ شفتيه*ا أسير لحبه
اخذت المس*دس منه وابتعدت عنه بسرعة
حور اطلع برا
ياسين انا مش هطلقك ي حور وعليا وعلى أعدائي لاكسب قلبك من تاني واخليها جح*يم على اي حد فرق م بينا ووصلنا لحالة ال احنا فيها دي .
قلع قميصه و رماءه عند رجلها. من بعد اليوم لحتى ترجعي لحياتي مش هلبس غير اسود . وقف امامها
انا عايزك ترجعي تلوني حياتي من تاني بحبك ي عمري
قبل جبينها وغادر كم تلاحقه الشياطين وهو يتوعد لتلك ال سارة و ذالك ال مراد الخبيث..
اخذت قميصه تضمه عند صدرها وهي تبكي بشدة على خسارتها
رجع الي بيته صعقت داليدا من منظره احتضنته بشدة
داليدا ببكاء ياسين حبيبي انت رجعت ي قلبي
ياسين باسف انا أسف ي عمري وكل دنيتي انتي على العذاب ال عيشتك اياه
داليدا فداك حياتي وعمري كله ي ضي عيوني . المهم انك بخير
ياسين بخير ي روحي بخير
داليدا طب يلا نرجع مراتك سليم خذها و
ياسين هو ال خذها يبقى هو ال هيرجعهالي ولا كأنها عروس جديد . انا راجع وبعلن الحرب عليهم كلهم ي ماما
دخل غرفته يتنهد بضيق وهو يتذكر زكرياته معها ..
لبس بدلته السوداء وخرج الي منزل وارسل رسالة الي سارة انه يريد أن يقابلها خارجا ..
ياسين بجمود عايزة اي و تغوري برا حياتي.
سارة عايزك ي ياسين. عايزة نتجوز ونكون عيلتنا الصغيرة حتى لو عايز هنسافر بعيد عن هنا انا وانت وبس
ياسين وانا موافق ي سارة بس اي المقابل انا هضحي بكل حاجة عندي عيلتي ومراتي و شغلي واسافر معاك انتي هتعطيني اي بالمقابل
سارة بفرحة ال انت عايزه ي ياسين كل املاكي تحت أمرك
ياسين يبقى انا عايز كل حاجة تمليكها باسمي وهعتبرها هدية جوازنا منك ي حبيبتي في النهاية انا و انتي واحد
سارة بتوتر بس انا جوزي لسا عايش
ياسين بصدمة انتي بتقولي اي ي سارة هو انتي متجوزة بجد
سارة مش بحبه والله انا متجوزاه عشان الفلوس ال عنده وبس
قبل بفترة عمل حاد*ثة وهو دلوقتي في غيبوبة ومش معروف هيصحى امتى
ياسين بغضب و عايزاني اتجوزك اذاي وانتي متجوزة ولا عايزانا نعيش في الحر*ام . انا مش مصدق اني كنت هطلق مراتي عشانك
سارة بلهفة بس هو هيطلقني انا مسمحتلهوش يلمسني ونقدر بعدها علطول نتجوز
ياسين مش بتقولي الراجل في غيبوبة هيطلقك ازاي
سارة مش مهم يطلقني ي ياسين لاني هق*تله. انا ي حبيبي مستعدة اق*تل اي حد بس تبقى ليا انا وبس
ياسين بجد انتي هتعملي كده عشاني. مش مصدق ازاي في حد لسا بيحب بالطريقة دي انا أسف اني ظلمتك ي حبيبتي
بجد مفيش حد بيحبني ادك
سارة وهي بتضمه. مش مشكلة المهم انك عرفت غلطك
وانا هعمل كا حاجة عشات نتجوز
ابعدها عنه وهو مشمئز منها بشدة طب يلا ي حبيبتي روحي اخلصي عليه بسرعة انا مش مصدق امتى هنلحق نسافر انا وانتي بعيد عن هنا
غادرت سارة فبقى هو يضحك على غباءها بشدة
ياسين تاريخك الاسود كله عندي .. وعيلة جوزك عايزين رقبتك بسبب الحالة ال وصلتي فيها ابنهم وانا هقدم لهم رقبتك على طبق من ذهب .
وانتي رايحة تخلصي على حياة شخص بس حياتك هي ال هتخلص اول م تعتبي باب المستشفى ال حازم فيها
وكلب*ك هيحصلك بس انا محضرله حاجة هتفرحه جداا
لما اشوف قطتي بتعمل اي وحشتني اوي بنت ال اي. امتى تحني عليا وترجعي لحضني ي عمر ياسين ودنيته كلها
فتح هاتفه واتصل بالشخص الذي يراقبها
ياسين على الهاتف يعنى المكان ده فين يعنى مش فاهم وبتعمل اي هناك لوحدها اصلا
المدام مش لوحدها ي باشا معها حد بس مش عارف هو مين لو تحب هعرفلك عنه كل حاجة
ياسين بغضب لا ابعتلي العنوان وانا هتصرف
اغلق معه وهو يتوعد لها
ياسين انا عارف نهايتي مش هتكون غير على ايدك ي حور
ذهب ياسين الي العنوان الذي بعثه له رجله وكان عبارة عن مقهي ليلى كل من في المكان ثملون ويصرخون على بعضهم البعض
وجدها تجلس في الزاوية مع احدى صديقتها و أحدهم
تنهد بغضب كيف سمح لها سليم بالخروج في هذا الوقت لكن الخطأ على تلك التى تظن نفسها حرة وتسمح لنفسها يان تأتي الي مثل هذه الأماكن
جلس يراقبها في الزاوية الأخرى يبدو عليها الضيق يبدو أنها تشتاق اليه بشدة
صديقتها مالك ي حور فكيها شوية واشربيلك حاجة
حور انا لو كنت اعرف انك هتجيبني هنا مكنتش جيت وطاوعتك ي ليلى ثم اني مبشربش الحاجات دي
ليلى كلها خمس دقايق ونمشي استرخي شوية
وقفت حور وهي تشعر بالضيق لا انا همشي مش قادرة
حاولت ليلى ان توقفها لكنها كانت قد غادرت وفي وسط الزحمة حاول شخص ما ان يلمسها لكن لحقه ياسين وكسر له زراعه والشخص يتألم لكن من كان ليسمعه فالاجواءة صاخبة بشدة وكل شخص يهتم بمتعته و مزاجه فقط
تركض وهي لا تعلم الي اين ستذهب المهم تريد الهروب فقط
لكنها اصطدمت بجدار بشرى وماكادت تقع حتى احتل خصرها بسرعة وحمايه نظرت له وهي تبكي بشدة
ضمها لقلبه بلهفة كبيرة
حور ببكاء صعب ي ياسين صعب اوي
نزل المطر واختلطت دموعها بالماء احتل خصرها بين يديه يخفيها عن الجميع هي لعينه فقط
خرجت من احضانه بهدوء تنظر لعيناه الساحرة بتوهان
انقض يقبلها بنعومة جن جنونه بها يلتهمها وهي تان بمتعة بين ذراعيه ضعيفة أمامه مهما فعلت
ابتعد عنها بعدما تركها شبه فاقد الوعي تحته يقبل وجهها بعشق خالص لها لوحدها فقط
حور بهمس مكنش لازم يحصل حاجه بينا ي ياسين
ياسين بهمس وهو يقب..لها بعشق. انتي مراتي و حبيبتي
ولو زعلانة خلاص دي اخر مرة
حور بتاثير ياسين
ياسين وهو يع.تليها عمر ياسين ودنيته كلها بحبك …..
لكن كما يقولون الحلو لا يكتمل
ثواني واستمع الي أصوات الرصا*ص في أرجاء المكان
ضمته وهي خائفة بشدة
ياسين بقلق عليها اهدي ي عمري انتي مفيش حاجة
حور خوف ازاي مفيش حاجة وفي أصوات رصا*ص براا
البسها قميصه وحملها الي خزنة ملابسه لكنها تشبتت به بشدة
حور بعدم تصديق انت هتعمل اي لا انا هفضل هنا معاك
ياسين مفيش وقت ي حور
انا هنزل اشوف مين *** ولوقتها مش عايز اسمعلك صوت
انا مش عايز حد ياذيني فيكي ي عمر ياسين ودنيته كلها انتي
هزت راسها بلا ودموعها تسقط بشدة عليه
قبل جبينها انا مش هيحصلي حاجة بس هيحصلي حاجة لو مسمعتيش كلامي خليكي هنا ي عمري انتي
اعطاءها مسد*س رفضت أخذه لكنه أصر عليها بشدة
خلي معاكي يمكن تحتاجيه
حور ببكاء خلي بالك من نفسك ي حبيبي
قبل ش.فتيها قبلة سريعة بس اخلص من ال ** تحت دول و افضالك ي جميل
اغلق عليها وهو خايف عليها م كان يجب أن يأتى بها الي هذا المنزل المعزول عن الجميع كانت بأمان مع والدها
نزل الي الأسفل ليجد غريمه يجلس ينتظره ببرود وحوله رجلين مسلح..ين ويبدو عليهم القسوة
ياسين بجمود انت فاكر نفسك بتعمل اي في بيتي
مراد كل ده عشان تخبيها ي ياسين بيه بس متقلقش هلقاه بس بعد م اخلص عليك انا ارتكبت اكبر غلط لما سبتك عايش بس النهارده هخلص عليك و احصل على حوريتي لوحدي
ياسين لو قت..لي هيبردلك النار ال في قلبك يلا اقت..لني
ي اخويا
مراد بغل اي كلمة اخيرة
ياسين بابتسامة الله يهديك ي اخويا
فتح ياسين عينه بصدمة وهو يراها أمامه ……
( ملحوظة حور عرفت من الدم على قميص ياسين انه في حد ضربه عشان يفقد وعيه ويصوروه مع سارة ال باين فيها انه كان نايم وهو عري.ان بس محصلش حاجة مما يثبت كلام ياسين )
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليتني احببتك اكثر)