رواية غرام تركي الفصل الثالث والثلاثون 33 بقلم لؤلؤة محمد
رواية غرام تركي الجزء الثالث والثلاثون
رواية غرام تركي البارت الثالث والثلاثون
رواية غرام تركي الحلقة الثالثة والثلاثون
يوسف بص بصدمه / أنا كنت هموت على ايدك
غرام بضيق / ده انت ممكن تموت بقرصة نمله جتك خيبه ظابط مخابرات ازاي انت وانت مش قادر تظبط نفسك
يوسف بخنقه وضيق / ما خلاص بقى يا غرام انتي خدتيني على خوانه أصلاً
غرام بسخريه / ياختشي كميله على خوانه قوم يالا شوف العيال دي هتصحى امتى خلينا نشتغل
قام يوسف يتحسس النبض ويشوفهم قدامهم قد ايه ويفوقوا
يوسف / من خمس لعشر دقايق
غرام وهي بتشمر كمها / اشطا أوي كده هتلاقي شنطه عندك تحت الطرابيزه اللي هناك هاتها
راح يوسف يجيب الشنطه وكانت شنطه صفيح كبيره أوي وتقيله جدا جابها وحطها قدام غرام وغرام فتحتها وأول ما يوسف شاف اللي فيها تنح وبص للشنطه وغرام بصدمه وزهول
___________________________
عاكف / على فكره يالا انت بتغش والله كده ميرضيش ربنا
علي / أنا بغش !؟ انت اللي عشان كل مره تخسر تقول اني بغش
عاكف / طب تعالى نبدل الدراعات ونشوف
علي / طيب خد
غيروا دراعات اللعبه وبدأوا يكملوا لعب وبرضه عاكف خسر
عاكف / يوووووووه هو فيه ايه
علي وهو بيطلعله لسانه / فيه نحس هنا 😂😂
عاكف فونه رن فجأه وكان رقم غريب بص للفون باستغراب لأنه مش رقم مصري ورد / ألو
اللي على الخط باللغه الانجليزيه / Welcome, monster
( مرحباً بك أيها الوحش )
عقد عاكف حواجبه باستغراب / from
( من )
الشخص / I am your ultimate end
( أنا نهايتك الحتميه)
عاكف / Who are you and what you want
( من أنت وماذا تريد )
الشخص / We have learned your true identity as a monster, and we want to tell you that the end for you and your family is near
( لقد علمنا هويتك الحقيقيه وحش ونريد اخبارك بأن نهايتك أنت وعائلتك اقتربت )
وقفل الخط
عاكف بص لعلي برعب / نهارك اسود انت وأختك منكوا لله منكوا لله
علي / مالك يالا فيك ايه
عاكف وهو بيطلع على الكنب وينزل من عليه بسرعه وهو بيلطم / روحت في داهيه روحت في داهيه تقريباً حد هرب معلومات الملف المزيف بتاع أختك وبيتواعدلي أنا وأهلي
وقف فجأه وبص لعلي وبرق وعلي بصله برعب وخوف وهو مش عارف عاكف هيعمل فيه ايه بدأ عاكف يقرب عليه بهدوء وهو بيبرق أكتر وعيونه بدأت تحمر من كتر التبريق وعلي بدأ خوفه يزيد أكتر وأكتر وفجأه عاكف لطم على وشه / منكوا للي كلت كبد جوزها يا بُعَدَه
بصله علي بغيظ وغضب ووطى بسرعه خد الشبشب اللي كان لابسه وحدفه في وش عاكف وخد التانيه وعاكف طلع يجري وعلي يجري وراه
_______________________
رسلان وركان وصلوا المكان اللي حابسين فيه الإتنين وكانوا خلاص بقت الساعه 10 الصبح كان ركان حزين لمجرد فكرة موت غرام هي كانت بالنسباله أخت وصاحبه وبير أسراره والإنسانه الوحيده اللي بيرتاح في الكلام معاها
أما رسلان حاسس انها في خطر بس محصلهاش حاجه هو متأكد من ده مستحيل يصدق انها ممكن يكون حصلها حاجه فتحوا الباب ودخلوا ووقفوا الإتنين بصدمه وزهول من اللي شايفينه قدامهم ……….؟
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية غرام تركي)
