روايات

رواية المطلقة والصعيدي الفصل السادس 6 بقلم سمسمة سيد

 رواية المطلقة والصعيدي الفصل السادس 6 بقلم سمسمة سيد

رواية المطلقة والصعيدي الفصل السادس 6 بقلم سمسمة سيد

رواية المطلقة والصعيدي الفصل السادس 6 بقلم سمسمة سيد

دلف الي داخل غرفتها بعقل غير يستطيع تصديق مافعلته حتي الان
<فلاش باك>
اردفت مؤكده :
_اني حامل بولدك ياثائر
اغمض عيناه بقوه محاولا عدم تصديق مااردفت به لتردف مره اخري :
_حامل بولدك ياثائر سامع حامل بولدك
اغلق ثائر قبضته بقوه ليفتح عيناه ناظراً اليها ، هم ليقترب ليجد نغم تقف امامه مواليه ظهرها اليه وهي تنظر لتلك الواقفه
نظرت نغم اليها بتفحص لتردف مردده بسخريه :
_خير ياا ام الواد
اردفت الفتاه وتدعي ورد :
_ملكيش صالح بتحدت مع چوز ااا
قاطعتها نغم بشراسه :
_طليجك ، كان چوزك جبل مايطلجك ، فاكره طلجك ليه ولا تحبي افكرك!!
نظرت ورد بحقد اليها لتردف بحزن مصطنع :
_شايف ياثائر بتكلمني ازاي واني حامل !! طلجها وردني عشان ولدك هي ملهاش عازه اهنه
صفقت نغم بهدوء ساخر مردده :
_هايل تنفعي تمثلي زين ، حديتك معاي مش مع چوزي
همت ورد لتتحدث لتقترب نغم وتقف امامها وهي تنظر اليها بهدوء جعل ورد تترقبها بخوف :
_ زي الشاطره اكده تاخدي حالك وتهملي الدار واياكي المح طيفك جريب من الدار او من چوزي ، صدجيني مهيكفنيش فيكي روحك يا …خاينه
انهت حديثها ليصيح رزق باااحد حراسه ، داخل الحارس مهرولا لتلبيت امر سيده
اشار رزق نحو ورد باازدراء :
_خدها من اهنه وارميها بره
امسكها الحارس لتصيح ورد وهي تتجه للخارج :
_هجتلك ، ثائر ليا لييييييا
غاب صراخها ماان خرجت من باب المنزل
زفرت نغم وهي تنظر لرزق ليهز رزق رأسه بفخر وتشجيع عما قامت به
<باك>
ماان رأته يغلق الباب حتي انتفضت واقفه وهي تنظر اليه ، اقترب وهو ينظر اليها بغموض لترفع يديها امام وجهها بحمايه مردده :
_اني اسفه مكنش جصدي والله سامحن اااا
قاطعها وهو يجذبها من يديها ليحتضنها بقوه ، اتسعت عيناها بذهول وهي تراه يحتضنها
حاولت ابعاده عدت مرات ولكن باتت محاولاتها بالفشل لتشعر بشفتيه علي عنقها يقبلها بشغف جعل جسدها متجاوب بين يديه
حملها ليتجه بها نحو الفراش ليغيبا معا في عالم اخر وووو
يتبع..
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى