رواية ثاني أكسيد الخداع الفصل الأول 1 بقلم شهد هاني
رواية ثاني أكسيد الخداع الجزء الأول
رواية ثاني أكسيد الخداع البارت الأول
رواية ثاني أكسيد الخداع الحلقة الأولى
أنتي طالق وبتلاتة كمان:
:طالق طالق ازاي دا احنا لسه مخلصين الفرح دا انت لسه حتي مش لمستني.
زيدان:قرب منها ومسك رقبتها وقال انتي طالق طالق طالق واطلعي بره بيتي دلوقتي.
توفانا بصدمه:دموعها نزلت وبتقول انت بتقول ايه اكيد دا مقلب صح اه مقلب رايحه تترمي في حضنه.
زيدان :رماها علي الأرض بيقول انا مش بهزر انا بكلم جد انا مكرهتش في حياتي قدك مكرهتش في حياتي قد عائلتك ققولك مفاجأة.
توفانا:بصدمه واقعه غلب الأرض مش مصدقه ولا كلمه مصدومه من اللي بيحصل بتقول هي لسه في مفاجات.
زيدان:اه طبعآ دا انا اللي قت*لت اخوكي عشان اخد حق اختي اللي ماتت بسببكم ماتت بسبب جحود ابوكي بس انا رجعت واخدت حقي لما تروحي لابوكي وانتي ماشيه بالمنظر دا هتسببي ليه كلام كتير انك معيوبه مطلقه يوم الدخله بتاعتها…
توفانا:بتقوم تقف بصدمه وبتمسك الفستان بتاعها هي مش مصدقه مصدومه وقالت ياعني نظرات عينك لاعترافك بحبك ليا كانت كدب؟
كل كلمة حب قولتها ليا كانت كدب؟
كل همسه غرام منك كانت كدب؟
تلات سنين سنه حل واتنين خطوبة كانوا كدب؟
ياعني انت قتلتني من جوه وكمان قتلت اخويا دا كله ليه ؟
زيدان:قرب منها وبث ليها وقال دا كان كدب كله كان تمثيل الحب عشان اوصل ليكي وقهرك زي م اختي اتقهرت.
توفانا رفعت أيدها ونزلت علي وشه بالقلم وقالت وانا لسه مجاش اللي يقهر توفانا عبد العزيز ي زيدان ومسكت الفستان بتاعها وخرجت من البيت هي دموعها علي عينها.
خرجت توفانا :هي ماشيه دموعها مغرقه وشها وماؤه السلسله اللي ادخا ليها في يوم عيد ميلادها كان عليها صورته وقالت:أنت أول شخص أحبه بهذا العمق..
لما اخبرك بها يوما…
لم استطيع قولها…
لكنني قلتها بيني وبين نفسي حين وجدتني أخاف من النهاية ..
اخاف من الا تكون بحياتي في يوم من الايام…..
اخاف حزنك ..
يوجعني وجعك..
واطير فرحا بسعادتك ..
ربما انقطع بيننا الحديث الان..
وربما لكل منا ظروف تحولنا عن الاجتماع …
لكن فلتعلم انك كنت كبير جدا بقلبي…
كبيرا كبر كل الوجع اللذي يمزقني الان بغيابك وخداعك الي أصبح كل الكلام هذا علي هيئة بخار واتحول الي كره.
وفاجاة بيظهر نور قدامها وبتقف بصدمه فاقده الحركه بتدخل العربيه فيها بتقعد مغشيه.
بينزل من العربيه بتاعته بصدمه بيقول هل أنتي مجنونه ام حمقاء؟
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ثاني أكسيد الخداع)