رواية جوهرة الاسد الفصل الثامن 8 بقلم شروق خالد
رواية جوهرة الاسد الجزء الثامن
رواية جوهرة الاسد البارت الثامن
رواية جوهرة الاسد الحلقة الثامنة
اسد…ينظر اليها بغيره ويمسك النظاره البسي دي ويلا بينا
يخرج اسد من الشركه وهو ماسك يدها ويركب السياره
جني تفتح الباب الخلفي
اسد…هو حد قالك اني سواق الهانم
جني..بس
اسد…اخلصي يالا
جني..تغلف الباب وتفتح الباب الأمامي وتركب وتجلس بهدوء
اسد..يشغل السياره وينظر لها كن وقت لتاني
اسد…هاتي النظاره
جني…بس انا
اسد…نظارتي هاتيها
جني..تعطي ليه النظاره وتنظر الي الامام
اسد…يمسك النظاره ويرميها في السيارة
جني..تنظر اليها وتنظر الي اسد
اسد..ينظر اليها بحب
بعد..مده يفق اسد
ويمسك النظاره ويعطيها ليها يلا
جني..بس ده مش البيت
اسد..بغرور عارف يلا انزلي
تلبس جني النظاره وتطلع من السياره وتذهب اليه
اسد…يمسك يدها ويدخل بيها عماره ويفتح بابا الاسنسير ويطلع بيها الي الدور التامن
ويفتح الاسنسير ويخرج من ويذهب الي شقه ويفتح الباب ويدخل
تدخل جني خلفه
اسد..يغلف الباب وينظر اليها باستمتاع
جني…تفق وتلعب في يدها بتوتر مته
اسد…يقرب عليها ببط
جني..ترجع بخوف للخلف وتقول بصوت ضعيف مالك بتقرب ليه كده
اسد..مره واحده يشدها من يدها وتصدضم في صدره
جني…ااه
اسد…يضع يده علي وسطها ويقول بصوت غاضب ويدوس علي اسنانه قولتي ايه من شويه
جني..انا ما قولتش حاجه
اسد..يدوس بيده علي وسطها لا قولتي
جتي..تبكي بس انا ماعملتش حاجه
اسد..يضمها اليه ويدفن راسه في رقبتها مش عايز دموع تاني كفايه اوي كده والا هعمل حاجه تندمي عليها
عند..ساره
وليد…وهو يجلس علي الكافيه تاتي اليه ساره وهي في يدها شنطه وليد بحزن يحبس ويلعب في فنجان القهوه
تجلس.. ساره بجواره مالك يا عمري زعلان ليه بس
وليد…انتي بتتريق عليا يا ساره ما انا قولتلك من امبارح يا شيخه
ساره..والا يحل ليك المشكله دي
وليد…يمسك يدها بسرعه يعني موافقه نتجوز وتعيشي مع امي لحد ما اجيب شقه صح
ساره.. مافيش مشكله بس انا هجيب الشقه ايه رايك
وليد..يترك يدها بغضب قصدك ايه انك انتي تجيبي الشقه ان انا مش راجل والا ايه يا هانم ويقوم بغضب انسب كل حاجه حتي الجواز ادام ما شيفاش اني راحل ويترك المكان
ساره..تجري خلفه مش قصدي يا عمري والله بس انا كونت بحل المشكله علي شان نتجوز ولو علي الفلوس اهي واعتبرها سلف ايه رايك
وليد..با يعني لا
ساره..تمسك يده علي شان خاطري انا يا عمري
وليد…بس
ساره..من غير بس يلا نشوف الشقه ايه رايك يا قلبي دلوقتي
وليد…يمسك يدها ويبوسها يلا ويخرجو من المكان
عند حسين
يفتح الدولاب ويرمي جميع الهدوم ويصرخ بعلو صوته علي زينب
زيييييينب انتي فين
زينب ..تاتي كن المطبخ علي الصوت العالي مالك بتصرخ ليه كده حد قلك اني مش بسم
حسين…وهو يمسكها كن شعرها فين الفلوس اللي مانت في الدولاب يا مدام زينب ويشدها من شعرها
زينب…وهي تصرخ وتضع يدها علي يده سيب ايدي يا حيوان وفلوس ايه اللي بتقول عليها
حسين…انتي هتصتعبتي سا يا وليه ولا ايه اللي كونتي عايزها امبارح
زينب..اه انا كونت عايزها كومت هرجعها تاني لاسد واحيب بتي كفايه ظلم كد انتي ايه والفلوس انا ما شقتهاش ما تعملش الشوكه دوله عليا انت سامع
حسين..لا قوقي كده واتكلمي عدل معايا الفلوس كانت في الدولاب ومحدش بيدخل البيت غيرك انتي فين الفلوس ويضربها بلقلم تقع علي الارض انطقي والا هيكون علي موتك انتي سامعه
زينب …ابعد عني يا مجنون محدش حد منك حاجه انتي هتستعبط عليه ديعت الفلوس وجاي ترمي بلاك علينا لا فوق كده
حسين..ينزل طرب فيها اسمعي انا ممكن اموتك انتي وبتك انت بعت بتي انتي سامعه يعني مش هتفرق معايا انتي ولا الدلوعه بتاعتك غوري ويترك البيت ويمشي
……عند ساره
يدخل وليد عماره في منطقة راقيه جدا ويفتح باب الاسنسير
اتفضلي يا اميره قلبي
ساره..وهي تضحك وتشاور بيدها تشكرات تشكرات ويتدخل في الاسنسير ويطلع بيها الدور الخامس
ساره .المكان بجد جميل جدا يا وليد
وليد…ولمه تشوفي الشقه دي تخف بجد ويفتح الباب ويخرجو ويمشي في الطرقه ويقف عند بابا الشقه اهي وانا اتصلت بصاحب العماره وهو علي وصول بعد خمس دقايق ياتي إليهم رجل كبير في السن ويرحب بيهم ويفتح الباب ويدخل تدخل ساره وتنظر الي المكان بفرحه مش مصدقه الشقه دي هتكون بتاعتها هي وهتتجوز وليد حب عمرها
وليد..بس يا معلم المبلغ غالي اوي عليه
ابراهيم..صاحب العماره انا قولتلك من الاول وفي زبون تاني كان بيدور علي شقه بس انا قولت ليه هشوف ولو انت مش حابب خلاص برحتك
ساره..بسرعه لا انا عايزها انا حبيتها اوي يا وليد ومش هنختلف علي الفلوس بس جهز العقد انت
ابراهيم..تمام اتفضلوا معايا
وليد..يهمس لساره بس المبلغ كبير اوي
ساره. …تعالي انت بس وتمسك يده وتخرج خلف ابراهيم
……لورين عرفت هتعمل ايه
….تمام انتي بس ابعتي اول دفعه واعتبري اللي عايزه حصل ما تخافيش
فجأه..يدخل منصور وهو غاضب
يتبع……
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جوهرة الاسد)
