روايات

رواية مشوار حياتي الفصل الثامن عشر 18 بقلم نورا محمد

موقع كتابك في سطور

رواية مشوار حياتي الفصل الثامن عشر 18 بقلم نورا محمد

رواية مشوار حياتي الجزء الثامن عشر

رواية مشوار حياتي البارت الثامن عشر

رواية مشوار حياتي الحلقة الثامنة عشر

الجيران : الحقوا شااااادي
‏اغمي عليا فكرت أن شادي يحصله حاجه بتموتني
‏ايسل بدون وعي : شادي انت كويس
‏شادي: لاء مش كويس علشان انتي مش كويسه
‏ايسل وهي بتحاول فتح أعينها: انا بحبك لو حصلتك حاجه اهموت نفسي
‏وهو يضع أيده على شفايفها : عبد الشر عليكي ياروحي
‏ايسل بدموع: اوعدني متسبنيش
‏شادي بضحك: انا اقدر اسيب البطل دا لوحده انا معاكي اتعديت مرحلة الحب والعشق
‏شادي اخدها فى حضنه وبقي يلمس على رأسها
‏شادي باحضتانها: ياااااه دا الواحد مش عايش حضنك حلو اوووي
‏ايسل وهي بتتمسح فيه زي القطط : انا خايفه اصح من الحلم دا
‏شادي وهو بيرفع وشها : بس دا حقيقة واثبتلك طبع بوسه رقيقة بجانب شفايفها
‏ايسل ضربته بالقلم
‏شادي هو يضع ايده مكان القلم: ايسل اي دا

 

‏ايسل بدموع: ش شااادي ااانا اس اسفه بس انا ل لسه مش مش حلاك بشهقه ااانا م مش مش عااارفه عملت كدااا ازاي اهئ اهئ اهئ
‏شادي بغضب: بطلي بقي شغل العيال دا
‏كنت بعيط وبس قرب مني بخطوات سريعه ورفع أيده كنت مستسلمه
‏شادي صعبت عليه حضنها بكل قوته: تفتكري ممكن اضربك
‏ايسل بترفع وشها ليه: يعني مش هتضربني
‏شادي بحب : تنقطع ايدي قبلها
‏ايسل بزعل طفولي : متقولش كدا هخصمك وكملت بخجل لو عايز تبوسني ابقي بوسني بعد كتب الكتاب علشان حرام اوعي تزعل مني
‏شادي بعشق: ايسل ازعل منك مستحيل قبل ما تكوني مراتي انتي بنتي وحبيبتي وروحي وحته مني
‏ايسل باستيعاب : مراتك
‏شادي : اصل كتبنا الكتاب وانتي مغمي عليكي

Flash back
‏احد الجيران : الحقوا شااااادي جايب أصحابه وشماريخ وصواريخ وعامل ضجه فى الشارع
‏ماما بصراخ: اااااايسل حبيتي فوقي
‏فريده بدموع: عايزين دكتور بسرعه

 

‏سليم بقلق: هي بسبب القلق وضغط اكيد تعبت
‏شادي وهو بينهج: ايسل مالها حبيتي فيكي ايه
‏سليم بحده: كانت خايفه عليك
‏شادي بدموع مسك ايديها: انا اسف كنت عايز افاجأك حقك على قلبي ياقلبي
‏بابا: سليم دخل ايسل غرفتها وانت ي شادي يلا نكتب الكتاب المعازيم هتمشي
‏شادي بخوف: وايسل
‏بابا بجدية: لما تفوق هتكون مراتك يلا علشان الناس
Come back
ايسل بتنطيط : يعني انا دلوقتي حرم شادي النويري
أكملت بعيط بس انا كان نفسي بذكرى حلوه اتصور وانا بمضي وابصم وتقولى فستانك حلو وانا اتكسف اهي اهي انا عايزه حضن كتب الكتاب
شادي بصدمه من تناقض مشاعره وهي فعلا من حقه تحلم بيوم زي دا
شادي بعشق : يعني جيتي فى جمل سحبها ودخلها فى حضنه

 

كنت بيعيط بس
شادي بألم: انا اسف انا السبب انا اللى اتاخرت
ايسل وهي جوه حضنه: لاء مش انت انت كنت عايز تفاجئني بس خوفي وقلقي وقدري أن أغمي عليا بس اهم حاجه ان حبيبي كويس وبقي ملكي
شادي بفرح: ايو كدا قولى كمان
ايسل بعدت عن حضنه: انا برضو إلى قول ولا انت

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مشوار حياتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى