رواية مشوار حياتي الفصل السابع عشر 17 بقلم نورا محمد
رواية مشوار حياتي الجزء السابع عشر
رواية مشوار حياتي البارت السابع عشر
رواية مشوار حياتي الحلقة السابعة عشر
كانت سرحانه فى اخر موقف لينا
Flash back
شادي بتعب: اااه يارجلي اااه يا ضهري ااااه يا كل جسمي
ايسل بشغف: شادي وهو انت جاي لخطيبتك ولا لدكتورة عظام
شادي بارهاق: خطيبتي إلى عارفه اني تعبان ومشغول ومش فاضي غير ساعتين المفروض انام لاء ازاي لازم اجيلك
ايسل بخنقه: ما انت وحشني وبعدين مشغول في ايه
شادي بجديه:جيبت الشقه وبشطبها وبفرشها وكمان الشبكه ولسه الفرح انتي بقي عليكي ايه
ايسل بطفوله: جرااا ياعمنا هصلي ركعتين استخاره
احنا وقعنا فى عريس مش متدين ولا ايه
شادي بضحكه رجوليه: بحبك يا اجمل ما رات عيني
ايسل بدموع: روح امشي بقي ومتجيش تاني وانت تعبان انا اسفه
شادي بحزن: انا بهزر والله انا مش برتاح ولا بعرف انام غير لما اشوفك انا بنكشك بس
ايسل بتعيط وبس
سليم باستفزاز: ياعم سيبك منها دي بتعيط على اي حاجه
ايسل بمشاكسه: اسمها حساسها …حساسها يابايظ
شادي بحب: حساسه فعلا
سليم : والله مفيش حد مبوظها غير دلع خطيبك
ايسل بصت لشادي بعيون القطط
شادي بعشق: اعيش ودلعها
ايسل بفرحه : لولولولولو
Come back
محدش يحسدني ويقول حياتنا خاليا من المشاكل لاء طبعا دا انا عندي حما يلهووووو حماتي بتغير شويه كتير بس بصراحه عندها حق وانا عذراها عندها ولد مززززز وجنتل وربت وكبرت وعلمت واخدته انا على الجهاز بتنقدني فى كل حاجه وانا بابتسم بس مش علشان انا طيبه وكيوت لاء علشان شادي انا بحبه وبحب اي حد بيحبه يبالك بقي بأمه إلى خلفت قمر بتاعي
حماتي : فين عروسة ابني
ايسل بحب: انا هنا يا طنط
حماتي بلوية بوز: طنط اي مش تقولى ياماما
ايسل برقه: بجد مش هتزعلي يا ماما
حماتي : لاء مش هزعل أكملت بهمس انا عارفه ابني عجبه فيكي ايه
ايسل بابتسامه: عارفه ياماما انا بحب ابنك علشانك انتي
حماتي بسعاده: دا ابني قمر
ايسل بتكمله: طالع لحماتي القمر
حماتي بنص عين: انتي بتثبتني
ايسل بفرحه: اه
حماتي بطفوله: وانا راضيه بقولك ايه انا الوان الشقه هغيرها ذوقك مش عجبني
ايسل ببراءة: براحتك ياماما لما ذوق شادي تحفه كدا يبال بقي بذوق ماما
حماتي باستغراب: شادي هو إلى مختار الوان الشقه
ايسل : طبعا ياماما
حماتي : بس دي شقتك وهتقعدي فيها علطول لازم تقولى رايك
ايسل : انا بحب شادي وبحبك واعيش معاكم فى عشه وبعدين وهو إلى يختار هو إلى بيشتغل وبيدفع
حماتي بسعاده: شكلى هحبك
ايسل بغرور : مش هيبقي مرات ابنك لازم تحبيني
بطريقتك ممكن تخلي إلى قدامك يحبك على أقل مدقيقش فى الكلام وانا بتعامل مع حماتي كدا وبحبها والله علشان شااااااااااااااادي
بعد العشاء
كان بيتنا مجمع الحبايب وسط اغاني وفرحة الحبايب وطبعا الجيران إلى هيخلصوا مني وانا كنت مبسوطه اوووي مع بعض التوتر والقلق والخوف والخجل والماذون طبعا جيه والشهود بس الوقت اتأخر اوووي لسه شادي مجاش المعازيم بقت تتكلم والف سيناريو جاه فى بالي
فريده بخوف : انتو متخانقين
ايسل بقلق : لاء
فريد بخوف: وامال مجاش ليه
سليم بغضب : ما ترني على زفت خطيبك الوقت تأخر
ايسل بدموع: مغلق فونه مغلق انا قلقانه عليه
سليم بهمس وحده: وهو لم
احد الجيران : الحقوا شااااادي
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مشوار حياتي)