رواية اريد الحياه الفصل السابع والأربعون 47 بقلم منى أحمد
رواية اريد الحياه البارت السابع والأربعون
رواية اريد الحياه الجزء السابع والأربعون
رواية اريد الحياه الحلقة السابعة والأربعون
مريم لما اكون بحبك يا جاسر أنا بكرهك صدقني ومش طيقاك طلقني
جاسر : مريم انتي طالق
وسابها وخرج
مريم انهارت لأنها مجروحه منه وخلاص مبقتش ليها مكان في البيت دا حتي هدومها ماخدتهاش ولا الفلوس عشان دي من فلوسه ووصلت عند حوريه اول ما فتحت ليها حوريه انهارت وخدتها ب الحضن حوريه مالك يا مريم واشمعنا جيتي في الوقت دا اهدي حصل اي
مريم وهي منهارة ط طلقني يا حوريه ج جاسر طلقني
حوريه انصدمت من إلي حصل بس هدت مريم وقالتلها ارتاحي وبكرا نتكلم
فضلت حوريه سهرانه طول الليل وهي زعلانه ع مريم وبتفكر في الشغل والجامعه تاني يوم راحت الشركه واتفجئت أن معاذ مجمع كل إلي في الشركه وبيقولهم أن الخطوبه بعد بكرا هتتعمل في الڤيله بتاعتنا كلكم معزومين
حوريه انصدمت وكان في اجتماع نادت علي معاذ
حوريه معاذ انت بتعمل اي وانا معرفش الكلام دا
معاذ اهدي في أي كنت لسا هقولك يلا عشان ماذن بيه مستنينا في غرفه الاجتماعات
دخل معاذ وهو ماسك ايد حوريه وبيبستم وبيقول صح يا ماذن بيه بعد بكرا خطوبتي علي حوريه متنساش تتأخر حضورك مهم هتكون في ڤيلتنا
ماذن ضغط ع أيده وابتسم ابتسامه مصطنعه ب البلدي كدا ابتسامه ( صفرا) 😅😂😂😂😅ما علينا
ماذن الف مبروك عقبال الليله الكبيره وهو بيتكلم في تيليفون رن
ماذن ايوا يا مروه اي دا بجد جيتي أنا جيلك حالا
معلش لازم اخرج أجل الاجتماع
حوريه مينفعش ازاي يتأجل الاجتماع دا اجتماع مهم
ماذن بصلها ولكن مش هياثر هيجري اي لو اتاجل ل بكرا وبعدين انتي مجرد متدربه ملكيش فيه يتأجل ولا لا واخد الجاكت وخرج
معاذ ميصحش كدا يا حوريه
حوريه ب عصبيه ازاي ميصحش ماذن أنا عايزة امشي خرجت وراحت البحر قعدت وافتكرت اول مره يتقابلوا فيها واد اي انها كانت سازجه وضعيفه قد اي جرحها ماذن
حوريه ل نفسها مش قادرة اقرب ولا قادرة ابعد مش قادره أتجاوز بشكل كلي ومش قدره انسي حسه اني روحي بتموت ااااه ياااه لو في ام تطبطب عليا ولا فرولايه كنت ارجع كانت تعملي حاجه دافيه قالتها ب دموع لي كل إلي بنحبهم بيسبونا ويشموا وبياخدو جزء من روحنا بيسيبو فراغ جوا مننا
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اريد الحياه)