رواية رغد الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم رانيا
رواية رغد الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم رانيا |
رواية رغد الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم رانيا
سعد : اي إلى حصل دا ي أحمد لي لغيت العمليه
فلاش باك
عند زين ومراد في المستشفى
زين بيتكلم في الفون
أحمد : سعد باشا ألغى العمليه
سعد : لي ي أحمد
أحمد : إلغيها بس وهجيلك بكرا وافهمك كل حاجه
سعد : تمام ي أحمد أنا مستنيك بكرا عشان تفهمني في اي
أحمد : تمام ي باشا
بعدها قفل معاه
مراد : لغيتها لي
زين : رغد سمعتني إمبارح وأنا بكلم سعد وعرفت معاد العمليه والتفاصيل
مراد : وأكيد قالت للظابط إلى هي شغالة معاه
زين: بالظبط كدا وأكيد هو هيستغل الفرصة ويجي عشان يمسكنا ودا إلى أنا عاوزه بس بطريقتي
مراد : اي إلى فى دماغك
زين : أنا لغيت العمليه من سعد بس هنفذها ب رجالتي عشان اعرف مين الي ورا رغد
مراد : فهمت
زين : أنا رايح اغير هدومي عشان انفذ
مراد : تمام خلي بالك من نفسك ي صاحبي
زين : حاضر
انتهاء فلاش باك
نرجع ل زين وسعد
أحمد : لغيتها عشان عرفت إننا متراقبين وبعت ناس يمثلو إنهم بيستلموا بضاعه والبوليس مسكهم بس ملقاش معاهم حاجه ودا إلى اكدلي إن في خاين بينا ي باشا
سعد : إزاي ومين دا
أحمد : معرفشي ي باشا شوف مين كان عارف مواعيد العمليه غيرنا
سعد ب تفكير : مش عارف هشوف الموضوع دا بعدين
أحمد : طيب ي باشا العمليه هعملها امتى
سعد : لا خلاص ي أحمد العمليه دي هخلي حد تاني ينفذها أنا محتاجك في عملية تانيه
أحمد : اوامرك ي باشا
سعد : العمليه دي أهم عمليه في حياتنا ي أحمد العمليه دي عشان تعملها هتقابل قبلها الكبير
أحمد ب عدم فهم(بيستعبط يعني) : كبير مين ي باشا هو مش أنت الكبير
سعد : لا في أكبر مني الكينج
أحمد : الكينج؟؟
سعد : ايوا الكينج هو الكبير وهو إلى بيمشي كل حاجه وعشان العمليه تتم هيقابلك ويقولك التفاصيل
أحمد : تمام ي باشا
سعد : يومين وهتقابله جهز نفسك يلا سلام
أحمد : سلام
وبعدها خرج وراح ل مراد المستشفى وهو داخل قابل الدكتور المسؤول عن حاله سما
الدكتور : زين بيه كنت لسه هكلمك
زين : خير ي دكتور في اي
الدكتور : سما هانم فاقت
زين : بجد طب أنا رايح ليها وبعدها سابه وراح ع أوضه سما أول م دخل لقى ريم قاعده جمبها
زين : أحم انسه ريم ممكن تسيبينا لوحدنا شويه
ريم : اه طبعا
زين بعد م ريم خرجت قعد جمب سما وفضل يبص ليها نظرات حب وحنيه سما توترت من نظراته
سما : هو حضرتك بتبصلي كدا لي
زين : وحشتيني اووي
سما ب صدمه : نعم!
زين : أنت مش فكراني ي ملك
سما بتفكير : الإسم دا كانو بينادوني بيه في الدار وأنا صغيرة هو أنت تعرفني
زين : أنا زين اخوكي ي ملك
ملك بصدمة : ايييي
زين : أنا هحكيلك كل حاجه…
عند نادين بتتكلم في الفون
نادين : يلا نفذ
الشخص : حاضر ي هانم بس الفلوس فين
نادين : حولتلك الفلوس خلاص
الشخص: تمام
عند رغد في الفيلا كانت قاعده مع سميره
وفاجأه فونها رن
رغد : الو
الشخص : الو معايا مدام رغد
رغد : ايوا أنا
الشخص : حضرتك جوزك عمل حادثه
رغد : ايي طب هو فين وحصله حاجه
الشخص : هو في مستشفى……. وطالب يشوفك حالا
رغد : طب أنا جايه حالا ثم أغلقت الخط
سميره في اي ي رغد يبنتي
رغد بعياط : زين عمل حادثه ي ماما????
سميره ب صدمه ابني
رغد : أنا راحه ليه
سميره: استنيني ي بنتي هاجي معاكي
رغد : لا ي ماما خليكي انت أنا هروح واطمنك عليه وبعدها راحت لبست وخرجت وركبت تاكسي وقالت ليه ع العنوان بس السواق مشي من طريق تاني
رغد : حضرتك مش دا الطريق إلى وصفته بس قبل م تكمل كلامها السواق كان وقف وحط منديل ع وشها وخدرها
في الوقت دا كان زين رجع البيت
سميره : زين انت كويس
زين : اه ي ماما هيكون مالي
سميره في شخص كلم رغد وقال ليها إنك عملت حادثه وعاوز تشوفها وهي خرجت عشان تروحلك
زين :……….
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية دموعها ملاذي للكاتبة مريم حسني