رواية الرهان الفصل الأول 1 بقلم آية عبدالسلام
رواية الرهان الجزء الأول
رواية الرهان البارت الأول
رواية الرهان الحلقة الأولى
مش بتحبني اتجوزتني ليه ليه حرام عليك دا انا بعمل كل حاجه عاوزها حتي لو مش عاجباني بعملها عشانك دا انا قطعت كلامي مع أصحابي وأهلي ال وقفت ضدهم عشانك واختارتك انت وبكل بساطه كدا تقولي مش بتحبني طيب لي من الاول قولتلي بحبك وعاوز اتجوزك وأحارب الدنيا كلها عشانك رد ساكت لي اتكلم دا انا حتي سبت تعليمي ومكملتش عشان اختارتك انت اتكلم متسكتش
عماد: ببرود وصوت خالي من المشاعر والإحساس عاوزه تعرفي ليه هاااا عشان رهان راهنت عليكي البنت المحترمه ال مبتديش لحد وش وصدا الكل وكله بيعملها ألف حساب قبل ما يتكلم معاكي راهنت عليكي اني هجيبك الأرض هذ،،،لك في كل لحظه فاكره لما جيت اكلمك ومشيتي وسبتيني في نص الجامعه والكل ضحك عليه من ساعتها وانا وعدت نفسي إني هردهالك بس بطريقه متتوقعهاش
ليان: هههههه تذلني لا عاش ولا كان ال يقدر يذلني مفكر كدا كسر،، تني مثلا هههههه أحب اقولك بالعكس دا انا قويت أكتر وحياة أغلي حاجه عندي لأندمك علي اليوم ال فكرت تعمل فيه كدا هخليك تيجي عندي راكع مبقاش ليان المحمدي لو مخلتكش تندم وحياة كل لحظة حب حبيتك فيها لأندمك مل،،،،، عون أبو الحب ال يذل صاحبه بالطريقة دي انا ال غلطانه انا من الاول كان مفروض أسمع كلام أهلي الكل قالي مش هيصونك لكن انا زي الهبله وقفت قدام الكل عشانك ماما قالتلي مش هو ده يابنتي ال هيراعي ربنا فيكي بس زي ما بيقولوا مراية الحب عاميه بس وربي في سماه لاخليك تجيلي راكع هخليك تشحت كدا مش انا كنت رهان دلوقتي انا ال براهن ان مخالتكش تبقي ماشي مادد ايدك وبتشحت ميبقاش اسمي ريناد المحمدي
عماد: هههههه لأ كدا خوفت يعني انتي مبتعرفيش تعملي حاجه من غيري دا حتي أهلك إتب،،، روا منك فوقي يا ليان مافيش حد معاكي انتي خسرتي الكل
ليان: طلقني يا عماد طلقني مش هفضل علي ذمتك ساعه كمان انت واحد ن،، دل وخس،،، يس مستحيل افضل علي ذمتك لحظه كمان
عماد: هتروحي فين يا ليان فوقي انا لو طلقتك هتترمي قي الشارع محدش من أهلك عاوزك حتي صحابك انتي اتخليتوا عنهم ومسكها من ايديها وزقها برا البيت من غير حتي شنطة هدومها ولا تليفونها انتي طالق وبالتلاته
ليان: اتفوا عليك بس وربي لاندمك وسابته ومشيت وراحت علي أقرب سنترال ورنت علي رقم
: 😳😳😳🤔🤔🤔😳😳😳
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الرهان)
