رواية شقاء طفل الفصل الرابع 4 بقلم هدير أحمد
رواية شقاء طفل البارت الرابع
رواية شقاء طفل الجزء الرابع
رواية شقاء طفل الحلقة الرابعة
بيبص ل ابوه بعيون غاضبه انت اي الل جابك انت السبب ف موتها امشي مش عايزينك دايما كنت عاله علينا بطلعني شغل وانا ف سني ده حرمتني من التعليم حرمتني اعيش طفولتي زي اي طفل ف سني خلتني اشيل مسؤليه كنت المفروض انت الل تشلها سكوتي كان خوف منك بس خلاص دلوقتي مبقتش خايف منك وانا واختي هنمشي بعيد عنك وهعرف اعيش اختي حياه احلي بكتير اطلع بره مش عايزينك اطلللللع بررررررره
ابراهيم: ي ابني اهدي
محمود: متقولش ابني انا مش ابنك جاي النهارده تقولي ابنك اكيد محتاج فلوس صح قول من امتي وانت بتتكسف ولا علشان احنا قدام الناس
ابراهيم: معلش ي جماعه هو بس مصدوم من وفاة والدته ومش عارف بيقول اي
محمود: لا انا عارف وعارف كويس اوي انا بقول اي اطلع بره امي انا الل هدفنها مش عايزك تقرب مننا تاني
متستغربوش رد فعل محمود كتر الكتم بيولد انفجار وهو كان كاتم جواه كتير و ده وقت الانفجار
مشي ابراهيم ومحمود بص ل اخته لقاها منهاره راح خدها ف حضنه وقالها خلاص مش عايز اشوف دموعك دي تاني وقام راح ل الشخص الل دفع مصاريف المستشفى شكرا ي عمي فارس فلوسك هردهالك اول مالاقي شغل
فارس: متقولش كده ي ابني
محمود: شكرا وراح ل الدكتور وقال بصوت ضعيف ممكن استلم الجثه علشان ندفنها
الدكتور: دلوقتي وعطاله تصريح الدفن
استلمو الجثه وراحو دفنوها وقت الدفنه سمع صوت حاجه اتخبطت بس الصوت ضعيف بيبص يشوف اي الل اتخبط اتصدم من الل شافو
ياترا مين الل وقع ده الل هنعرفو البارت القادم🫶🩷
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية شقاء طفل)
