رواية تزوجت العمدة الفصل الحادي والأربعون 41 بقلم سارة خالد
رواية تزوجت العمدة الجزء الحادي والأربعون
رواية تزوجت العمدة البارت الحادي والأربعون
رواية تزوجت العمدة الحلقة الحادية والأربعون
غزل وهي تضع الشاش ل فارس….كام يوم وهتكون كويس
فارس…والله ما هسيبه
مهران…اي الي حصل
فارس…الزفت الي اسمه محمود دا يغور من هنا وإلا والله هطلعه ميت
مهران…ماله محمود بيك
فارس…جايب ناس تضربني وكان قافل البوابة
مهران…انا هتصرف معاه ونزل
غزل….مش لازم تطرده انا ضربته
فارس….وانتي مالك
غزل….انا
فارس….متدخليش ف حاجة متخصكيش
غزل بغيظ…تمام
مهران….اهدي ومتزعقش ل مرتك
مهران….انا رايح اشوف الكاميرات ولو حصل الي قولت عليه همشيه
فارس….تمام
ذهب مهران وتفقد الكاميرات
مهران….ايه الي عملته ف ولدي ده
محمود….هو الي بدأ
مهران…..اطلع بره ومشفش وشك هنا تاني
محمود….ي باشا
مهران…..قووولت بره
محمود بغيظ…..تمام ثم رحل
عند فارس
فارس….تاني مرة متدخليش ف مواضيع متخصكيش
غزل…انا غلطانة اني بعدهم عنك كنت سبتهم يموتك ويعلموك الأدب
فارس بعصبية….غزززل
غزل….ايييه مالهااا زفت مقولتش حاجة غلط ف داهية انت وهو متخصونيش ثم كادت ان تخرج
فارس….رايحة فين
غزل….هنام مع شمس
فارس…ما تنامي هنا
غزل….لا هنا في خنقة ثم رحلت
فارس….ماشي ي غزل
ف غرفة شمس
شمس…هتسبيه وهو كده
غزل….اه
شمس…متأكدة ي غزل
غزل….ايوة ي شمس وانا فاقدة الذاكرة كان حنين معايا وكويس وكنت مفكرة اننا بنحب بعض قولت ده جوزي ولازم احبه ثم اكملت بدموع وحبيته بس هو رجع واطي واناني وهو كان بيتعامل معايا بحنيه علشان صعبانة عليه
شمس….طب هتروحي فين
غزل…معرفش مش معايا فلوس كتير لو كان معايا كنت سافرت بره
شمس….طب تروحي تستلفي من بابا او من ماما
غزل….معرفش هشوف
شمس….تمام
غزل….تصبحي علي خير
شمس….وانتي من اهل الخير ثم نامت
في الصباح
فاقت غزل وذهبت لغرفتها وجهزت شنطة ملابسها وايقظت شمس
غزل….شمس شمس
شمس….اي يغزل
غزل…قومي ساعديني
شمس….غزل فكري طيب فارس مش هيسكت
غزل….يعمل الي يعمله
شمس….طيب قايمة اهو
غزل…البسي لبس خروج وهاتي هدومك علشان هترجعي عند بابا
شمس…ماشي ثم ابدلت ملابسها و نزلو
غزل…هنقول ل عم ابراهيم إنها هدومك ماشي
شمس….تمام
غزل…عم ابراهيم
ابراهيم….نعم ي ست هانم
غزل….ممكن تفتحلي البوابة
ابراهيم….دلوقت محتاجة حاجة ي هانم
غزل….لا بس اختي هتروح ل بيت بابا وكده
ابراهيم…ماشي ي هانم اخذ المفاتيح وذهبو للبوابة
غزل….شكرا
ابراهيم….ايه الشنط دي
غزل….شنط شمس
ابراهيم….تحبو اوصلكم
غزل….لا مش عاوزين نتعبك معانا
ابراهيم….البيه الصغير عارف
غزل….اه انا هروح معاها اجبله الدوا
ابراهيم….تمام ي هانم ثم دخل
في محطة القطر
غزل….سلام
شمس…خلي بالك من نفسك
غزل….حاضر هشتري خط جديد واكلمك منه
شمس….ماشي
غزل…باي
شمس…. باي ثم ذهبت لبيت والدها
ف الفيلا
عفاف….عنيات طلعي الفطار ل فارس
عنيات….حاضر اخذت الفطار وصعدت لفارس دقت الباب سمح لها بالدخول
عنيات…جبت لحضرتك الفطار
فارس…شكرا غزل صحيت
عنيات….لا لسه منزلتش
فارس….هي نامت مع شمس علشان اخد راحتي ف السرير وكده لما تصحي خليها تيجي هنا
عنيات…حاضر ي بيه ثم خرجت
فارس…ماشي ي غزل بقي تسبيني وتروحي تنامي مع اختك ماشي انا هعلمك الأدب
ف الأسفل
عفاف….خد الفطار
عنيات….ايوة ي هانم
عفاف….غزل صاحية ولا نايمة
عنيات….غزل هانم نايمة عند أختها
عفاف….طيب روحي صحيها احنا بقينا الضهر
عنيات….حاضر ثم صعدت وذهبت لغرفة شمس دقت الباب عدة مرات لكن لم تلقي رد فتحت الباب وانارت النور لم تجد أحد بالغرفة ذهبت البلكونة والحمام لم تجد احد
عنيات….مفيش حد فوق ي ست هانم
عفاف….كيف ده ثم صعدت وذهبت لغرفة شمس
عفاف….هيكونو راحو فين انزلي دوري ف الجنينة اكده
عنيات….حاضر بعد وقت رجعت عنيات
عفاف….هاا
عنيات….ابراهيم كان إنه شافهم وهما طالعين الست شمس راحت بيت ابوها وغزل هانم راحت معاها تشتري دوا ل فارس بيه
عفاف….كل ده ولسه مرجعتش ثم خرجت ل ابراهيم
عفاف….طلعو امتي
ابراهيم….من الساعة 5
عفاف….طب واخدة شنط معاها
ابراهيم….ايوة سألتها شنط مين قالت بتاعة أختها
عفاف..شنط كبيرة طيب ولا عادية
ابراهيم….شنطة صغيرة وشنطة ضهر كده
عفاف….طيب ثم دخلت بس شمس مفيش ليها هدوم كتير كده
مهران….صباح الخير
عفاف….هيجي منين الخير
مهران….مالك
عفاف….غزل طلعت من الصبح ومرجعتش
مهران….راحت فين
عفاف حكت له
مهران…هتصل ب أبوها واشوف مسك الهاتف وقام بالإتصال بوالدها
محمد….الو
مهران…السلام عليكم
محمد…وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مهران….شمس عندك
محمد…ايوة جات النهاردة
مهران….طب وغزل
محمد….غزل مجتش معاها
مهران….ماشي
محمد…هي فين
مهران….مفروض انها طلعت مش شمس تجيب دوا ل فارس
محمد….هسأل شمس وارد عليك
مهران….تمام ثم اغلق
عفاف….ايه
محمد….مرحتش مع اختها عند أبوها
عفاف….هتكون راحت فين دي من الساعة 5 وبره
مهران….خير ان شاء الله ثم قاطعه رنين هاتفه
مهران….ايوة ي محمد
محمد….قالت إنها نزلت عند الصيدلية وبعدين شمس جات عندي متعرفش هي فين
مهران….ماشي
محمد…انا رنيت عليها بس تلفونها مغلق
مهران….خير اطمن دلوقتي ترجع
محمد….ان شاء الله لو رجعت طمني
مهران….حاضر ثم اغلق
عند غزل ركبت القطار
غزل….منك لله ي فارس ياريتني معرفتك
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية تزوجت العمدة)