رواية جمانة الفصل الثامن عشر 18 بقلم هوس ريجا
رواية جمانة البارت الثامن عشر
رواية جمانة الجزء الثامن عشر
رواية جمانة الحلقة الثامنة عشر
كنت ننشر القش فالحوش سمعت ماما تعيط عليا درت عندها العشية نروحو عند بيت حمزة نباركولو قبل ماتروحي لازم تشاوري راجلك درتلها براسي ايه جيت داخلة عيطتلي جدة درت عندها هازة سبحة وتسبح شافت معايا ماتفرطيش في هذا الراجل راه يعشق لرض لي تمشي عليها بلاك تضيعيه من يدك وتندمي شفت معاها و دخلت لشمبرة هزيت تليفون عيطتلو ريبوندا عليا قطوستي صفا ،لباس عيطتلك باه نخبرك بلي رايحة لبيت عمي اب حمزة _علاااااش خلعني كي عيط عليا واشبيك _علاش رايحة ليهم ،راح نباركولهم كي عقد _ماتروحيش عندهم استغربت علاه _هكذا مانيش حاب تروحي عندهم بقيت ساكتة _سمعتي جمانة ،ايه كيما تحب _صحيتي هكذا نحبك وحابك تقللي تواصلك مع هذا حمزة في الاخير هو وليد عمك ماشي خوك الحقيقي ، معليش بقا ساكت وانا نفس الشي _مراحش تهدري تبقاي ساكتة ،لا والو _اك تهلاي في روحك ،اك وكوبيت خرجت عند ماما _عمر ماحبش نروح لبيت حمزة _علاش ،مانعرف هكذا قالي _ابقاي ملا باتي هنا عند عمومك حتى نرجعو هما العشية راحو وانا بقيت وحدي درت العشا تعشيت عيطتلي رهوة نبات ماحبيتش نروح ماعندي علاه نخاف متكسلة في بلاصتي سمعت صوت الباب يطبطب شفت مع الساعة 12 واقيلا رهوة جات تبات معايا ولا واحد من عمومي يدوني نبات هزيت الخمار لحتو على ذرعيا كنت لابسة روبة ديميمونش والبرودة شوية نضت حليت الباب وخرجت للحوش حليت الباب تفاجأت كي لقيتو هو دخل وغلق الباب وراه علاه ماجيتيش عندنا ،ماحبش راجلي _ماتقوليش رجلي راني نضربك ،علاه كذبت _ملا قسما بالله ومانبطلكش غدوا مانيش حمزة ،علاه دير هكذا مافهمتش _هكذا باه ماتزيديش تحطي راسك في راسي درتيها المرة لولى وماخبرتنيش بلي فيونصاي تاعك وزدتي ضك انا نقولك ماشي راجلك وانتي تقولي راجلي ،واش يكون هو _مايكون والو كان خطيبك ومن غدوا يرجع وليد خالك كيما من قبل ،علاه دير هكذا _هكذا حاب نكسرلك راسك شفت معاه وعلاه ماتبطلش انت _علاه نبطل مرتي نحبها وتحبني ،حتى انا نحبو ويحبني _لا ماتحبيهش تكذبي على روحك اصلا انتي ماتحبي حتى واحد مع لول قلتي تحبيني انا وقبلتي بعمر وضك تحبي عمر وغدوا كي نبطلك من عمر يزيد يجي جديد تحبيه نورمال ،تبطلني راك تهدر بالثقة _والله غير نبطلك ونخليه هو لي يجي يدي حوايجو ،عمر يحبني مايقدرش يخليني ،بصح بعد الكلام لي راح نقولهولو ماشكيتش يبقى معاك ،واش من كلام _علاه تحوسي ،علاه دير هكذا_ماتقدريش ديري حاجة بلا رايي مزلتي صغيرة باه تتحدايني ،كيفاه درت بلا رايك ماشي عطيت موافقتك _والخطبة نسيتيها راح ننسهالك كي سمعتها من الغريب ،وانا واش دخلني اذا هما ماخبروكش _وانتي لاه ماخبرتنيش ديجا شكون قرر الخطبة ماشي انتي لي حددتيلو النهار ،وانت علاه زعفان _باه نثبتلك ماتقدريش تخرجي تحت جناحي ماتقدريش ديري حاجة بلا رايي غير اذا رضيت انا بقيت نشوف معاه نزلو دموعي درت نمشي حكمني من ذراعي دخلني لشمبرة جدة غلق الباب وقفني مع الحيط شاف مع عينيا لاه تبكي ضربتو بيدي لصدرو انت لي بيا انت انت حكملي يدي لي ضربتو بيها باسها هبلتيني مالقيت كيفاه ندير معاك شفت معاه بقا يشوف معايا دار وجهو في وجهي حسيت بنفسو قريب من فمي غمضت عينيا حسيت بشفتو على شفتو فقدت الاحساس والادراك حتى كي قالي افتحي عينيك حليتهم شفت في عينيه نظرات حب حنية الم وجع شوق ندم حكملي وجهي سامحيني بصح انا والله مانخرج عليك هذا الحب انتي لي راح تنحرقي منو نحيه من قلبك بصح ماشي تتزوجي وتحرقي روحك بقيت نشوف معاه حيرانة عاود حط شفتو على شفتي بقا يبوس فيا غمضت عينيا مسلمتلو نفسي حط راسو على راسي بقا يشوف معايا باسني على طرف شفتي وجبد روحو خرج بقيت نشوف مصدومة حيرانة تايهة ضايعة كل نهار نزيد نغرق رحت لشمبرة حكمت بلاصتي حطيت يدي على قلبي يخبط مانيش فاهمة روحي حاباتو مانيش حاباتو تعبت من هذه المشاعر نحبو بكل احاسيسي واوجاعي مانقدرش بلا بيه هو كلش بالنسية ليا تربيت معاه وتربا معايا ورباني فارق العمر بينا ماشي كبير بزاف علاقتنا ماتصلحش تكون اب وبنتو خاطر ماشي كبير عليا لدرجة هذه علاقتي به تشبه علاقة اخت واخوها الكبير متحمل مسؤوليتي وطلباتي واي حاجة تخصني هو المسؤول اللول عليا ونخاف منو ونهابو كيما اي اخت تخاف من خوها وهو حريص عليا كيما اي اخ حريص على ختو ويخاف عليها هذا افضل تشبيه لعلاقتنا فالصغر تربينا مع بعض غير كبرنا رجع هو لي يربيني يستاهل اسم الاخ الكبير حتى الناس تشوفنا هكذا اخ كبير واخت صغيرة ولي يجبداي عليه يقولي خوك حمزة ونفس الشي هو ختك جمانة واحد مايجي في بالو بلي حنا في يوم من الايام نحبو بعضنا حتى دارنا مالغري فالصغر ماتقبلوش علاقتنا بصح كي كبرنا وما شافو حتى غلط منا واحد مايشك فينا ذرة ساعات نشك انو هذا هو ا لشي لي خلاه مايحبنيش هدرة ناس راح تاثر علينا واحد مايقبل علاقتنا وڨاع راح يشكو فينا شفت تليفون يصوني علبالي عمر يقتلني عذاب الضمير سورتو كي تباوسنا غير تفكرت البوسة طار قلبي حظنت المخدة وراقدة على احلام سعيدة
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جمانة)
🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰