رواية جحيم ابن عمي الفصل الثاني عشر 12 بقلم شروق أحمد
رواية جحيم ابن عمي البارت الثاني عشر
رواية جحيم ابن عمي الجزء الثاني عشر
رواية جحيم ابن عمي الحلقة الثانية عشر
فيروز بخوف.. معتز
جبل بغضب.. مين معتز دا ياوس*خه
فيروز.. دا دا واحد كان معايا ف الجامعه وكان بيبصلي بنظر*ات مش حلوه (وكملت بعياط) ونا كنت هبله فاكره بيحبني وقولت اخلص من فهد وبعدين جه واعترفلي ان بيحبني (وكملت بضحكه وجع) ونا زي الهبله صدقته
وبعديها حبيتو وارتباطنا وكنت اسعد واحده معا كان بيهتم بيا وبيسعدني عشان هدفو بس عارف طلعت ايي (كملت بصراخ) طلعت رهان بينو وبين صحابو طلعت رهان بيكسبو عليا انا ليه عملتلو اي تعرف انا بنسبالكو جس*م بس انا كر*هت الرجاله بسببكم بقيت شايفه الرجاله وحش*ه اوي وبقا عندي فوبيا منكم
جبل كان سامع كل دا وكان واقف ثابت معملش حاجه
فيروز بصراخ… اخرج اطلع بره مش عرفت اطلع برهههه
جبل فعلا خرج وقعد عل الكنبه وحط ايده عل راسه بتعب.. وربنا لوريك يا معتز الك*لب عشان متلمس*ش حاجه مش بتعتك
اما عند مؤمن كان بيذاكر ولقي الفون رن لقي نور بتتصل رد
مؤمن.. اي يانور عامله ايه
نور.. عامل اي
مؤمن.. الحمدلله
نور.. دايما
مؤمن.. انتي اي اخبارك
نور.. الحمدلله
مؤمن بستغرااب.. مال صوتك
نور بتتظهر انها كويسه.. انا كويسه
مؤمن بصوت رجولي.. نوررر
نور شبه بعياط.. اي يامؤمن
مؤمن.. مالك
نور.. مفيش حاجه
مؤمن بصوت وجولي.. مش هتقولي بردو
نور.. مفيش حاجه قولتلك يامؤمن
مؤمن.. نور عشان خاطري قولي في اي
نور.. ها لا مفيش بس زعلانه شويا ان قعده لوحدي وكدا وان اهلي ماتو
مؤمن (مش مصدقها) مم ماشي يانور ربنا يرحمهم متحكيلي عن نفسك
نور.. هحكيلك انا اسمي نور عندي 18سنه من اسكندريه بس عايشه هنا ف القاهره لما اهلي اتوفو كنت عايشه عند عمي واولادو الولاد كنت بتكسف منهم اوي وبعدين فضلت ازن عل عمي اقولو ان اسافر ف القاهره وان ميخفش عليا وكدا
وفعلا وافق ومشيت وجيت القاهره هنا والتقيت بحد هنا خطف قلبي وهو بردو نفس الشخص اللي كسرني
مؤمن بحزن عليها.. طب وهو فينو
نور.. بيحب غيري فكك انت اي عملت اي معع ملك هي اسمها ملك صح
مؤمن.. اه خلاص سبتها
نور.. ليي
مؤمن حكلها
نور.. ربنا يكرمك بالاحسن
مؤمن.. مش عوز غيرها
نور بحزن.. انا هقفل
وقفلت
مؤمن بستغراب.. مالها ديي
عند منير ووليد
وليد.. هنعمل اي
منير بشر..***وهخلي يكره ٱسمها
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جحيم ابن عمي)
