رواية حياه الفصل السابع والعشرون 27 بقلم شروق الجندي
رواية حياه الفصل البارت السابع والعشرون
رواية حياه الفصل الجزء السابع والعشرون
رواية حياه الفصل الحلقة السابعة والعشرون
“كان يجلس فى شقته متعب ومعه صديقة_أنا هتجنن يااحمد بقالى أسبوع بدور عليها وفص ملح وداب ودورت فى كل مكان ومش لاقيهم_طب ما تسأل عند أهل حماتك يمكن يكونوا هناك_روحت وملاقتش حد_الحقيقه يازين انت السبب فى كل ده_انا كنت مجبور مش برضايا_دى حجه الضعيف لكن أنت مش ضعيف انت وقفت قدام اهلك قبل كده عشانها كنت تقدر
ترفض أمر أبوك بس انت عملت حجة عشان تجوز2_متظلمنيش يا احمد ربك وحده أعلم بيا_انا هسكت عشان حالتك وبس وبأذن الله تلاقيها_أنا متأكد انها هتيجى”فجأة دق جرس الباب فهب واقفا بفرحه دى أكيد حياة وفتح الباب لكن كان محضر_السلام عليكم_وعليكم السلام_حضرتك زين منصور_ايوه انا_اتفضل امضى هنا_ايه ده اصلا_ده اعلان من المحكمه ان زوجتك حياة السيد رافعة قضيه طلاق_طلاق!!”فى سوهاج كان منصور يتكلم مع شخص على الهاتف_مليون عفريت أما
يلخبطوك انت اتجنيت اياك_والله ياعمدة ده اللى عندى ودى جريمه قتل يعنى اعدام وانت مستخسر مليون جنيه_بس دول كتير جوى_متوجعش دماغى وبيع ارضك_لا أرضى هى عرضى_ههه ياسلام ع الاخلاق العظيمة ارض لا انما تقتل مرات آبنك اه_معيزش حديت ماسخ وهنجهزلك فلوسك المهم تقتلتها_جهز العزاء..
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حياه)