روايات

رواية أحببت ظابط الفصل الأول 1 بقلم كاميليا محمد

رواية أحببت ظابط الفصل الأول 1 بقلم كاميليا محمد

رواية أحببت ظابط الجزء الأول

رواية أحببت ظابط البارت الأول

رواية أحببت ظابط الحلقة الأولى

كنت فتحه فيس ذي طبيعتي كل يوم مش بكلم حد ولا حد ببكلمني ف اوضه ضلمه زي العاده فجاه ظهر قدمي اكونت للشخص مجهول با النسبه ليه الاكونت اسمه …………Cap لقيت عندي فضول اني ادخل الاكونت ده وفضول كان هيموتني ادخل حاولت امنع نفسي بس الفضول تغلب عليه وبا الفعل دخلت وعملت Follow اللشخص ده وفضلت اتفرج علي المنشورات الصفحه وبصراحة الصفحه عاجبتني جدا ومنشورات وكلام صاحب الصفحه عاجبني جدا كل كلامه جميل وديني المهم فضلت اقلب ف الصفحه لحد مافي منشوار عاجبني اوووووي المنشوار كان بيقول …………………………. هنعرف بعدين مش دلوقت وبصراحة بعد ما شوفت المنشور ده لقيتني داخله اكلامه خاص كنت مترددة اني ادخل اتكلم بس بيني وبين نفسي قولت انا مش بعمل حاجه غلط أن عايزه المنشور ده وعاجبني وانا عندي فيس لايت مش بعرف انسخ من عليه فقولت اتكلم وامرئ لي الله هو اساس ممكن ميرودش ولا يشوف الرسالة وفي الاخر اتجرات ودخلت اتكلمت
صحيح اكلام اخدني ونسيت اعرفكم بنفسي انا…………………………هتعرفوا بعيدين متستعجلوش ع رزقكم😂
قمر:سلام عليكم ورحمه الله وبركاته ❤

 

وقبل انا ما ابعت اي رساله تانيه كنت لسه بكتب تاني رساله هو رد
احمد:عليكم السلام ورحمه الله وبركاته
قمر:اولا انا اسفه اني دخلت خاص للحضرتك بس كنت عايزه اخد منشوار من حضرتك وطلبت منك ف تعليق ومش رديت
احمد: عادي ولا يهمك
احمد: الصفحه تحت امرك
احمد:بس انا والله ما شوفت التعليق
قمر:ولا يهمك انا بس مرديتش اخد حاجه غير أما استأذن حضراتك بس انا فاكراتك شوفت الكومنت ومرديتش عشان مش حبب اخده وتحرجني بس مش اكتر
احمد:ممكن تعملي اشاره علي منشوار
قمر: بصراحه مش فاهمه اشاره لمين
احمد:علقي علي المنشوار
قمر: المنشور الاكنت عايزه صح
احمد:اه تمام
قمر: حاضر
احمد: تمام
قمر: سوري كنت بصلي العشاء عشان مصلتهاش
احمد:حرمن

 

قمر: جمعنا انشاء الله ❤
احمد:أن شاء الله
قمر:علقت ع المنشوار
احمد:”اللهم اشغلني بما خلقتني له ولا تشغلني بما خلقته لي.❤
قمر: شكرا جدا للحضرتك ❤
قمر: فرصه سعيده ي احمد ❤
احمد: العفو
قمر: ممكن طلب منك تاني لو مش هدايقك
احمد:اتفضلي
تفتكرو اي الطلب الا قمر هتطلبوا من احمد ووتخيلوا العلاقه بينهم ازاي وتفتكر علاقه احمد وقمر ممكن توصل للحب ولا هتكون علاقه صدقه مش اكتر

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت ظابط)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى