روايات

رواية نصف عذراء الفصل الأول 1 بقلم دينا عبدالحميد

 رواية نصف عذراء الفصل الأول 1 بقلم دينا عبدالحميد

رواية نصف عذراء الفصل الأول 1 بقلم دينا عبدالحميد

رواية نصف عذراء الفصل الأول 1 بقلم دينا عبدالحميد

ريحانه بانهيار :ازاي مش بنت انت اتجننت في واحد عاقل يقول لمراته فيوم جوازهم انها مش بنت
سيف بهدوء :هو انا بتبلي عليكي دي الحقيقه
ريحانه بصت باستنكار وغضب انت شكلك اهبل
قام سيف بنفس بروده وقال بصي يا حلوه كلمه كمان وهجيبك من شعرك
ريحانه رجعت لهدوءها راجل اعملها بس انت اصلا مش راجل عشان الراجل ميتهمش مراته ف شرفها
سيف رفع ايده يمسكها من شعرها لقا نفسه ف الارض
 وبصتله ريحانه ببرود اوعى ف يوم تنسى نفسك يا سيف انا بطلت كونغ فو ولا انت ناسي
بصلها بقرف بقا ليكي عين تتكلمي وتهددي بدل متترجيني ارحمك واستر عليكي
ريحانه بابتسامه بارده اتجوزتني ليه
بضحكت خبث عشان بحبك
ريحانه ببرود كذاب انت بتتهمني ف شرفي ازاي بتحبني
سيف ببرود يبقا انتي حره يا هانم بس انتي مش بنت
كان بيتكلم وريحانه بتضغط ع قبضة ايدها من كتر الغيظ
بس هو حب يزود غيظها وراح لف حوليها ببرود وبصوت زي فحيح الافاعي قال عامله نفسك خاضره الشريفه وانت يدوب حتت بنت مش محترمه وياريتك بنت
وبعد عنها
لفت ريحانه وهي قابضه ع ايدها وبتجز ع سنانها وراحة عنده بهدوء مش يمكن انت الي مش راجل
خلصت كلمتها وقلم نزل ع وشها خلاها انهارت من العياط وفجأة قامت جري من الاوضه ورنت ع اهلها
الو ايوه يا ماما
هاتي بابا وتعالي حالا ومتساليس ليه وقفلت السكه
وفعلا ف اقل من ربع ساعه كانوا هناك
وقفت ريحانه بلبس نوم قصير مبين رشاقتها وشعرها البني المموج مكشوف وعيونها الي لونهم رصاصي وارمين من كتر العياط وحمر
الام مالك يا ريحانه
ريحانه البيه الي جوزتهولي شوفوا بيتهمني بايه
الام مالك يا سيف يا ابني
بص سيف للاب عمي ريحانه بنتك طلعت مش بنت وبصوت اعلا مش عذراء
الاب بغضب بتقول ايه
الام شهقت وايدها ع بوقها من الصدمه
ريحانه بصت لابوها وقالت بابا
مكملتش كان قلم نازل ع وشها ولسه هيكمل كان في الي وقفه
رحيم اهوها التوام ايه الي بتعملوا ده
وادم ابن عمها وربي يا عمي ممصدق بتضرب ريحانه ده معملتهوش وهي صغيره
الاب بقهره يارتني كنت ضربتها ولا اتقال كده
ادم وهو اي الي حصل
الاب الست هانم فضحتني مهيش عذراء
ادم ومين قالك كده
دخل سيف وقال انا
ادم وايه يثبت كلامك
سيف بعيظ واما اي يخليني اكذب
ادم مغرفش بس بنت عمي مش
 كده
سيف بس انا اكتشفت الحقيقه
ف اللخظه دي نطق رحيم لايمكن  بس عشان نتاكد هنخدها نكشف عليها
كانت ريحانه متمسكه بايد اخوها بس بعد كلمته سابته بصدمه وزقت ايده بغضب وانفعال
ريحانه بخبث مش يمكن العيب منه لو هكشف عشان تتاكدوا مش هكشف غير لما هو يكشف
سيف بغضب نعم يا اختي….!
ريحانه زي مسمعت
الاب بانفعال وليكي عين تتكلمي
ريحانه ببرود ومتكلمش ليه ايه كاسر عيني
الاب كان هيضربها
وقف رحيم قدمها هو وادم
سيف بغضب بندفعوا عنها شكلكوا كنتوا عارفين ومخبين عليا
ف اللحظه دي ضربه ادم
سيف كمل او انت الي عملت كده رحيم متحملش ودخل مع ادم وفضلوا يضربوه والام بتعيط والاب بيحاول يسكتهم
اما ريحانه فبصتلهم بدموع وفجأه فتحت باب الشقه ونزلت جري ومحدش حس بسبب الخناقه مرات البواب شفتها كده ع السلم وخدتها عندها وهي رنت ع حد
الو وو
……….
الحقوني
تعالوا خدوني من ****وصفتلهم العنوان
……..
متتاخروش اه ومتنسوش تجيبوا طقم خروج البسه عشان انا مش لابسه حاجه…
 ………….
باي
.شويه وباب البواب خبط مرات البواب كانت هتفتح ريحانه بخوف متفتحيش
مرات البواب طب تعالي اخبيبيكي ع منطمن
وفعلا خبتها وفتحت
كان سيف بيسال ع ريحانه والست قالت مشوفتهاس
وشويه وقمر صحبتها جت ومعاها اخوها
ريحانه اخدت منها الفستان ولبسته وحطت ع دمغها طرحه وروحت معاها
في فيلا قمر لان قمر بنت رجل اعمل كبير.
كانت قمر بتسال ريحانه ع الي حصل
 وريحانه قلتلها هاحكيلك بكره ودخلت نامت
بليل دخل عمرو اخو قمر ع ريحانه وبحركه بطيئه دخلت
 ت
يتسحب بحد موصل لسريرها كانت نايمه بدموعها والغط اتحرك من عليها
وفجأه حست بايد حد بتمشي علي جسم و……
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية نصف عذراء)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى