رواية شمس الرعد الفصل الخامس عشر 15 بقلم الكاتبة المميزة
رواية شمس الرعد الجزء الخامس عشر
رواية شمس الرعد البارت الخامس عشر
رواية شمس الرعد الحلقة الخامسة عشر
رعد بغي’رة ولأول مرة حس بيها لما مراد قال اسم شمس …رعد : متجبش اسمها على لسانك يا زف’ت
مراد : انا ز’فت ماشي يا رعد السيوفي خلي شمس تنفعك انا حروح
رعد : اقعد احسن ما والله اد’فنك
قعد مراد وهو و رعد اتكلموا مراد قام وكان حيفتح الباب بس ضحى فتحته قبله و دخلت عندهم …ضحى : آسفة يا رعد بيه اني دخلت بالطريقة الوح’شة دي عندك
رعد : لأ عادي في ايه
ضحى : انا عاوزة أست’قيل عشان حرجع لالصعيد تاني امي عاوزة كده و حتجوز واحد تاني غيرك بس يا رعد بيه انا حبيتك من كل قلبي
رعد : امك عاوزة منك ترجعي عها لصعيد
ضحى : أيوة صحيح انو هدومي مش زيهم بس بابا و ماما اطل’قوا وانا فضلت عايشة مع بابا وهو ما’ت و رفضت ارجع عند ماما بس هي دلوقتي حالتها مش بتطمن عشان كده حسافر و أعيش عندها يلا سلام يا رعد بيه
ضحى طلعت من عند رعد ومراد قعد ماه تاني عند شمس ساعدت شهد على لبس هدومها وحطتلها ميكاب خفيف وابتسمت شمس ابتسامة خفيفة
شهد : انت بتعمليني كده ليه
شمس : كده دي طبيعتي
شهد : بس البوليس كلهم يكونوا مش كويسين اومال انت بالطيبة الكبيرة دي ليه
شمس : يلا يا حبيبتي المأذون وصل عشان كتب كتابكم
شهد نزلت مع شمس و عاصم كان قاعد جنب المأذون شمس وقفت جنب شهد و المأذون كتب الكتاب و خلص وعاصم و شهد و شمس رجعوا البيت وكان رعد فيه قاعد وهو يد’خن دخلت شمس و بعدها عاصم و شهد كانت ماسكة بايد عاصم
شمس : رعد انت رجعت
سهر أول ما شافت شافت شمس راحت بسرعة و قعدت جنب رعد و مسكت ايده ….سهر بصوت عالي : انت مش عاوزة تروحي شغلك
شمس قربت من سهر و مسكتها من رقب’تها و رعد قام من جنبها …شمس : انت مش لازم تنسي انو انا يلي خليتك ترجعي البيت فهمت يا سهر
شهد لما سمعت صوت سهر العالي استخبت بح’ضن عاصم …شهد : ممكن تقولوهم يسكتوا و الشرطية دي تبعد ايدها عن البنت التانية عشان كده حر’ام هي حتقت’لها
عاصم : شمس نزلي ايدك
رعد : يعني انت هيا يلي خليتها ترجع البيت حسابك بعدين
شمس باعدت ايدها عن سهر ووقفت جنب الكنباية وحطت ايدها على خص’رها …شمس : ايه رأيك تيجي و تضر’بني أحسن بس عاوزة اقولك حاجة الإيد يلي تتمد على شمس تن’كسر
رعد قرب من شمس و مسكها من ايدها و اخدها أوضته قفل الباب وزقها على السرير عاصم أخد شهد أوضته أول ما دخلت الأوضة انبهرت بجمالها و قد ايه كانت كبيرة وفتحت بوقها من الصدمة عاصم : في ايه يا شهد
شهد : انا كنت عايشة مع بابا ببيت كبير و أوضة كبيرة كمان بس عمري ما قعدت فيها عشان انا بنام بالأرض بأوضة زي أوضة الفي’ران وانا بخاف انام لوحدي
عاصم : وانت دلوقتي حتنامي بالسرير ده
—————
العبقري كان عامل مكالمة فيديو هو و سهر و ناهد و شخص تاني بس العبقري كان حاطط قناع على وشه ….العبقري : رائد انت لازم تق’تل شمس السيوفي بأي طريقة
رائد : امرك يا عبقري
ناهد : وأخيرا حنخ’لص من البنت دي
سهر : انا مش عارفة حقولكم ايه بس البنت يلي اسمها شمس و رعد السيوفي أدكياء
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية شمس الرعد)
