روايات

رواية آية الزين الفصل الرابع 4 بقلم آية عماد حمدي

رواية آية الزين الفصل الرابع 4 بقلم آية عماد حمدي

رواية آية الزين الجزء الرابع

رواية آية الزين البارت الرابع

رواية آية الزين الحلقة الرابعة

مجدى اخرج سلاحه وضرب زين فى نفس اللحظه اللى دخل فيها نادر والقوات بتاعته
فلاش
بعد ما نادر بعت لزين العنوان زين قاله يجيب قواته ويحصله على المكان
باك
زين وقع على الارض القوات عرفت تقبض على كل رجاله مجدى بس للاسف ملحقوش مجدى كان ضرب زين وهرب
نادر جرى راح لزين
زين بينزف بغزاره وبيحاول يتكلم ويشارو ل نادر على المكان اللى فيه آية وبيقول
زين. اا آية نادر انقذ آية وبيغيب عن الوعى
نادر بيطلب الاسعاف.
بعد وقت قصير بتوصل الاسعاف وبتاخد زين وآية على المستشفي
بيوصلوا بياخدوا زين على غرفه العمليات

 

 

وآية على غرفه عاديه ويبداءو يعقموا لها جروحها
بعد وقت آية بتفوق وتفضل تصرخ باسم زين وبدوها ابرة مهداء بسرعه وبترجع تنام تانى
بيروح نادر عند الاستقبال ويبلغهم انهم يبلغوا محمد بيه والد آية
بعد ساعه فى المستشفى
بتفوق آية وبتشوف باباها ومامتها آية بتجرى على باباها
آية. زين يا بابا زين هيروح منى زين بيموت يا بابا
محمد بيحضنها ويمسد على شعرها. متخافيش يا حبييت بابا زين ان شاء الله هيفوق ويخف ويبقا كويس
آية. بتجرى على حضن مامتها وتفضل تعيط وبنهيار
عند نادر من بعيد
بيبصلهم نادر وهو مش فاهم حاجه ولا عارف هى دى تعرف زين منين اصلا علشان تعمل كده
بيفوت ساعه واتنين وتلاته وزين فى العمليات ومحدش عارف حاجه وآية واقفه على اعصابها وقلبها واجعها اوى على زين واللى حصله بسببها فأدركت فى هذه اللحظه انها تحبه ولا تحمل العيش من دونه
بيخرج الدكتور والكل بيجرى عليه واولهم آية
آية بخوف وعياط. طمنى يا دكتور زين عامل اى هو هيبقا كويس مش كده
الدكتور بحزن. الرصاصه كانت جنب القلب بمسافه لا تذكر واحنا قدرنا ننقذ المريض ونخرج الرصاصه بس للأسف هو دخل فى غيبوبه

 

 

آية بانهيار وعصبيه. انا عاوزه اشوفه دلوقتي
الدكتور. لو سمحتى يا أنسه انا مقدر خوفك على زين بيه وهو ان شاء الله هيقوم بالسلامه بس انتى كده بتأذيه
آية ببكاء مرير جريت دخلت الاوضه اللى كانت فيها وظلت فيها على نفس حالتها تعيط لمدة اكثر من ساعه وهى لا تفعل شئ غير الصلاة والدعاء
آية بعد ما خلصت خرجت من الاوضه ودخلت عند زين فى العنايه من غير ما حد يشوفها دخلت شافت زين نايم على السرير لا حول له ولا قوة وملامحه باهته ومتوصل بالاسلاك والاجهزه من حواليه
انسابت دموعها على وجنتيها بغزاره واقتربت منه ودموعها تعرف مجراها وايدها وجسمها كله بينتفض قعدت جنبه ومسكت ايده
آية. زين انت سامعنى قوم يا زين مش بعد ما حبيتك عاوز تسيبنى وتمشي كل اللى انت فيه ده دلوقتي بسببي انا اسفه ليك اوى يا حبيبي قوم يا زين حقك على قلبي انا بحبك اوى يا زين معرفش امتى وازاى بس لو حصلك حاجه انا مش هقدر اعيش من غيرك يا زين
على الجانب الاخر فى بيت زين
مامته واخته بيتصلوا عليه ومش عارفين يوصلوله وهيمتوا من خوفهم وقلقهم عليه
صفيه. مى يا بنتى اتصلى على اخوكى تانى قلبي مش مرتاح
مى رنت عليه
مى. لو زين انت فين
شخص. زين بيه انضرب بالنار وهو فى المستشفى حاليا
مى. اى مستشفى اى

 

 

الشخص. مستشفى……….
مى قفلت واخدت مامتها بسرعه وارحوا المستشفى وهما منهاريين من العياط
عند زين وآية فى العنايه
آية وهى ماسكه ايده فاجئه الاجهزه فضلت تصفر تعلن عن توقف قلب زين وانسحابه من الحياه…
اوقات الحب بيبقا موجود بس احنا اللى مش عارفينه وللأسف مبنعرفش ده الا بعد فوات الأوان 🤎🤎

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية آية الزين)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى