رواية طيف الفصل السابع 7 بقلم يارا محمد
رواية طيف الجزء السابع
رواية طيف البارت السابع
رواية طيف الحلقة السابعة
ميار : زي ما قلتلك يا رويدا ضربته ع راسه وماما بتعقمله الجرح البنت دي طلعت متوحشه جدا.
رويدا: وهو كويس دلوقتي طمنيني عليه.
ميار: كويس ماما ربطتله راسه واخد مسكن ونايم ف اوضته لغايه ما نشوف نعمل ايه.
رويدا: طيب يا حبيبتي أنا هجيله بكرة اطمن عليه قوليلي هي ف الشقه .
ميار: متلقحه فوق بس أنا مش هسيبها زمان خليتها واحدة مكسوره وضعيفه دلوقتي نخليها تعتذر غصب عنها.
رويدا: ميار اهدي علشان تعرفي تتصرفي ازاي تمام أنا هقفل وبكرة هاجي اطمن ع خالد.
ميار: ماشي مستنياكي.
تاني يوم طيف صحيت مصدعه وعيونها منفخه من العياط بس قعدت ف الاوضه مش عايزة تخرج ولا تشوفه ؛ أما خالد قام وخرج لأهله وقعد معاهم.
نوارة: انت كويس يا ابني دلوقتي.
خالد: كويس شويه وجع بسيط بس.
ميار: وهتعمل ايه مع طيف مش لازم تسببها دي كانت هتموتك
خالد: مش هسيبها بس هفكرلها ف حاجه كده.
عز الدين: بتقومي اخوكي ع بنت عمك المفروض تكوني معاها وتدافعي عنها.
ميار: وادافع عنها ليه انا طول عمري مش بحبها اصلا.
عزالدين: أنا مش عارف اقولكم ايه والله أنا يائست منكم.
الباب خبط وميار قامت فتحت وكانت رويدا ودخلتلهم
رويدا: خالد انت كويس ميار قالتلي امبارح عملت فيك ايه طيف .
خالد: أنا كويس يا رويدا مش تخافي مشادة بس بيني وبينها.
رويدا: طيب وناوي تعمل ايه معاها دي ممكن كانت موت فيها
ميار: نبلغ البوليس هي حاولت تقتله وبعدين لازم تتعاقب أنا هتصل بيهم.
عز الدين: بعصبيه استني عندك وانتي جايه تزوري خالد صح واطمنتي عليه اتفضلي يالا وانتي لو اتصلتي مش تلومو غير نفسكم.
نوارة: بزعيق عز الدين خلاص ماشي مش تتدخل انت مين علشان تتدخل نسيت أنا مين وانت مين ياريت تسكت وانتي يا ميار اتصلي
طيف كانت قاعدة مع نفسها وحاسه أنها مخنوقه اوي قررت تنزل ليهم خرجت من الاوضه والباب خبط فتحت الباب واتصدمت.
طيف: بصدمه مستحيل.
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية طيف)