رواية بنت فوق الثلاثين الفصل الحادي عشر 11 بقلم ميرفت السيد
رواية بنت فوق الثلاثين الجزء الحادي عشر
رواية بنت فوق الثلاثين البارت الحادي عشر
رواية بنت فوق الثلاثين الحلقة الحادية عشر
جه من ورايا خنقني بايشارب وانا اتخضيت وحسيت اني بافقد الوعي
ومش قادرة اقاومه وحصلي اغماء
الغريب انه افتكرني باتدلع ورماني على السرير بغباء وقال متهربيش مني وتمثلي ماشي هكمل وانتي اعملي تعبانة
ولسة بيبدأ وبيلمسني وبدأ يضربني بالقلم لقى دم نازل مني انا بانزف وجسمي تلج ومش في وعيي فعلا
بدأ يستوعب ان في مصيبة شالني وهنا كانت في الجنينة اتخضت وهو ماردش عليها وجري وفي دقايق كنا في المستشفى وهو لابس شورت فقط وانا بالبيجامة
صلاح جري عليه ودخلوني العمليات
وهو انهار حس انه بيدمرني عدت ساعة كانت هنا وايمان وصلوا
واتفقوا محدش يبلغ امي او اخويا وفضلوا يواسوه
وهو كان الذنب هايموته لحد ماصلاح خرج جري عليه زي المجنون
صلاح فهمني هي عاملة ايه حصلها ايه
صلاح.حط وشه بالارض وقاله انقذنا
ها هي بس للاسف البيبي لأ
انت كنت تعرف انها حامل
عمار مش بيرد عمار اترمى على اقرب كرسي
والكل بيواسيه
وهو في وادي تاني
كان بيقول لنفسه انا قتلت ابني وكنت هاقتلها 🥺
عاوز اشوفها ياصلاح ارجوك
صلاح :كمان شوية بس متطولش هي محتاجة راحة
شوية وصلاح طلع قاله : للاسف هي مش عاوزة تشوفك ولاتشوف حد اعذرها انا بقول سيبها ترتاح دلوقتي والصبح تكون ارتاحت وهديت
صلاح.جابله هدوم يلبسها
عمار رفض يروح لحد الصبح بايت جنب اوضتها كل دقيقة يدخل يبص عليها من بعيد
واخر مرة قعد جنبها لحد مانام
صحيت الصبح لقيته على كرسي جنبها ونايم
غمضت عنيها وفضلت تفكر
لحد ماعقلها تعبها من التفكير وبالنهاية وصلت لخطة هاتغير بيها كل حاجة
شوية وهو صحي اول ماشافها باس دماغها
قالها:انا اسف حقك عليا عمري ماتخيلت دة يحصل سامحيني مكنتش عارف غلاوتك
زينة مش بترد
لحد ماجه صلاح ومعاه الدكتور عمار خرج
خبط الباب ودخل عمار لما لقاهم خلصو كشف
والدكتور قال ممكن تروحي بس بشرط راحة تامة والعلاج بمواعيده
عمار قاله انا هاراعيها بنفسي
زينة مش بتتكلم لحد ماخرجوا اول ماركبت العربية
قالتله روحني
قال ما احنا هانروح
قالتله لأ روحني بيتي
عمار قالها زينة اهدي
صرخت فيه روحني ياعمار
حاول يلمسها ويهديها رفضت وزقيته وضربت ايده وقالت ماتلمسنيش
قالها حاضر بس اهدي
واعملي حسابك لما والدتك تعرف هاتتعب ازاي وهاتبقي انتي السبب
سكتت زينة وقالت ماشي مؤقتا نروح بس لحد مااخف 😒
روحوا وهنا جريت عليها حضنتها وعيطت ابتسمت زينة طمنتها :انا كويسة متقلقيش
عمار قالها هاطلعها ترتاح ياحبيبتي قوليلهم يحضرو الاكل
عمار شالها لحد فوق ونزلها على السرير
وخرج لحد الليڤنج شوية والاكل وصل دخل بالاكل لحد عندها
كانت بتعيط قعد جنبها دورت وشها مسح دموعها
وصمم يأكلها وبعدين قالها : بصي
اخر الكلام عاوزك تفهمي اني لو اعرف اكيد كنت هحافظ عليكي
ولو انتي فاكرة اني وحش عمري ماهاكل ابني او مراتي
ضحكت زينة وقالتله : انت قتلته وانا مقدرش اامن ليك بعد كدة انا كان ممكن اموت بسببك ويارتني موت مع البيبي 😭😭😭😭 وعيطت بهستريا
عمار اتصدم وسابها خاف يقرب منها لتعمل حاجة بنفسها ونزل قال لهنا تهديها
و دخل الجيم الي موجود بالجنينة وبكل غيظ ساعتين بيضرب الساند باج ودة بيعمله لما يتعصب
لحد ماهدي شوية
طلع رمى نفسه بالبسين وخرج منه اهدا من الاول حاسس انه ارتكب جريمة بدون مايقصد ولازم يكفر عنها
طلع غير هدومه ودخل عند زينة لقاها نايمه
قرب منها وحضنها بالراحة استغرب نفسه انه خايف يضمها جامد لتصحى
فضل يفكر لحد مانام وهي في حضنه
وهي حاسة وبتفكر هل فعلا هايتغير بسبب الي حصل و هل خطتها هاتنجح
ونامت وهي بتدعي قلبها واجعها عالبيبي ولكن قدر وامر الله وماشاءالله كان
والحمد لله ان الدكتور طمنها لما سألته رد عليها انها تقدر تخلف تاني ومحصلش اضرار للرحم تمنع الانجاب
الصبح قام عمار راح شغله مضى على الاوراق المهمة وساب ابن عمه يكمل مكانه
وقبل مايرجع البيت راح اشترالها هدية
وروح واول مادخل وشافته كانت صاحية وقاعدة في الڤراندة قرب منها باس دماغها و قدملها الهدية وكانت خاتم الماظ
خدته منه ورمته على الارض قالتله :عمار انا عاوزة …….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بنت فوق الثلاثين)