رواية احببتها رغم عجزها الفصل التاسع عشر 19 بقلم جيسي محمد
رواية احببتها رغم عجزها الجزء التاسع عشر
رواية احببتها رغم عجزها البارت التاسع عشر
رواية احببتها رغم عجزها الحلقة التاسعة عشر
معتز… فاطمه طلبت مني ابعد كيان ومازن عن بعض بشرط انها هتقربك مني وكمان بتفكر في خطه جديده مش عارف اي هي
بوسي… يابت الكل***ب انا لازم اكلم مازن وكيان واقولهم اللي حصل
معتز… بوسي انا بحبك اووي ومن زمان
بوسي بصت علي حاله معتز.. افوقه الاول ووخليه يروح وبعدين اشوف فاطمه وعرف كيان ومازن
عند كيان ومازن وصلو الشقه وهم فرحانين وبيضحك واول مدخلو الشقه لاقي صور كيان هي ومعتز وهم مقربين من بعض نزل كيان وفضل يبص للصور
مازن… ممكن افهم اي ده
كيان بصدمه… مازن اهدا وانا افهمك
مازن… اهدا اي وزفت اي انتي مقربه ليه كدا منه ورح ضربها بالكف
كيان بصدمه… انت بتضربني
مازن…دانا هموتك مش هضربك بس
كيان… انت اتجننت
مازن… هو انتي خليتي فيا عقل بقا انا لسه لحد دلوقتي مبقتش جوزك فاعليا وبحاول اقول استنا شوي لم ناخد علي بعض تقومي تخونيني مع الزفت ده
كيان بعياط… مازن انت فاهم ومستوعب انت بتقول اي
مازن… اه ويلا اطلعي بر بيتي مش عايز اشوف وشك هنا تاني وراح شالها وحطها علي العجله وفتح الباب وطلعها
كيان بعياط… مازن افهم اللي حصل متتسرعش هتندم
مازن…مش عايز افهم حاجه انتي واحدها خاينه وقفل الباب
كيان مسحت دموعها وراحت فتحت الاسانسير ونزلت
عند مازن مسك الصور قعطها كلها… انا بكرهك بقا اخرت حبي ليكي تخونيني وبيبص لاقي التلفون بيرن ولاقي اسم بوسي راح رمي التلفون ودخل الاوضه وترمي علي السرير
عند كيان ماشيه في الشارع ومش عارفه تروح فين وعماله تعيط وبتبص لاقي نور عربيه جامد هخبطها
كيان…. لااااااااااااااااااا
الصبح مازن صحي علي رن تلفونه بيبص لاقها بوسي راح فتح
مازن وهو نايم…. عايزه اي اخلصي متوجعيش دماغي
بوسي بستغراب من كلامه… كيان فين
مازن… كيان غارت ومش عايز اسمع صوتها تاني قدامي
بوسي… راحت فين اي حصل
مازن… متوجعيش دماغي معرفش غاره فين
بوسي… فاطمه نحجت في انهاء تبعدكم يامازن كويس جدا هو ده وعدك ليا انك هتفضل جمبها ومستحيل تسيبها مهم حصل
مازن بستغراب… فاطمه نجحت كيف اي دخل فاطمه دلوقتي
بوسي… انا جي بسرعه وافهمك كل حاجه سلام وقفلت معا وهو قعد مسك راسه وعمال يفكر في جمله فاطمه نجحت انهاء تبعدكم عن بعض
عند بوسي لبست ورنت علي معتز
بوسي… معتز روح عند شقه مازن وكيان بسرعه ودلوقتي حالا وانا جاي ونتقابل هناك
معتز…. في اي فهميني طيب
بوسي… هتفهم هناك يلا بسرعه
معتز… حاضر دقيقه هكون هناك سلام
بوسي… سلام ونزلت جري وهي بتجري خبطت في فاطمه
فاطمه… مالك مستعجله ليه كدا في حاجه
بوسي بصتلها بصت استحقار وسابتها ومشت
محمد… بوسي بتجري ليه كدا في حاجه
فاطمه… معرفش والله يابابا هي سابتني وجرت ومقالتش حاجه
محمد… طيب تعالي نفطر انا وانتي وبعدين نشوف في اي
فاطمه… يلا
معتز وبوسي وصلوا هم الاتنين مع بعض
معتز… ها قولي في اي
بوسي… هنطلع فوق وتعرف بسرعه يلا وراحو طلعو وخبطه علي مازن ومازن فتحلهم واول مشاف معتز قفش فيه
مازن… يابن ال… بقا انا تعمل فيا كدا
بوسي… اوع سيبه هو ملهوش ذنب وحاشت مازن عن معتز
مازن… امال مين ليه الذنب ها مين
معتز… مازن تعال ندخل جوه ونتكلم
بوسي شدت معتز ودخلت ومازن دخل ورهم وقفل الباب
مازن… ها اتكلمه
بوسي… الاول اي حصل وفين كيان
مازن… قولت متجيبيش سيرتها ومش عايز اتكلم عنها
بوسي… لا هنتكلم راحت فين اخلص احكي
مازن… معرفش انا اتخنقت انا وهي وضربتها وطردها بر البيت
بوسي بصدمه… انت بتقول اي بطردها من هنا ليه انت اتجننت
مازن… عايزاني اشوف صور ليها هي والزفت ده ومقربين من بعض اعمل اي اخدها بالحضن
معتز… مافيش اي حاجه بيني وبينها دي كلها خطه عملها فاطمه عشان تبعدكم عن بعض
مازن… انت كداب فاطمه خلاص بطلت جنان وبتعبرني اخوها
بوسي… انت اللي اتجننت ومبقاش فيك عقل ده كله خطه منها عشان متخلكش تشك فيها بس اهي نجحت وبعددتكم عن بعض كيان من ساعه مانت جبتها وهي مش مرتحالها وخايفه وحصل اللي كانت متوقعها حسبي الله ونعم الوكيل فيك في حد يصدق ان مراته اللي بتحبه من يجي اكتر من عشر سنين تخونه انت اي
مازن قعد علي الكرسي ومسك دماغه وبدا يفتكر اللي حصل وضربه ليها وطرده من البيت ليها
بوسي بدات تفوق لنفسك ولا لسه يلا يامعتز ندور علي كيان
مازن… استنا خدوني معاكم
بوسي بعياط… كيان لو حصلها حاجه مش هسامحك يامازن وهعتبر ماليش اخوات وهتكون خسرتنا احنا الاتنين
مازن بحزن… وحياتك مش ناقص وجع قلب يلا نشوفها بسرعه
بوسي… انا هروح اشوفها يمكن رجعت البيت بتاعها
معتز… وانا هروح ادور عليها علي البحر
مازن… وانا هدور في الشوارع
والكل نزل وركب عربيته وجري يدور علي كيان
بليل مازن ومعتز وبوسي روحو البيت واول مدخلو فاطمه كانت قاعدها مازن جري عليها ومسك في رقبتها
مازن… وحيات كيان مانا سايبك غير لم اطلع روحك يابت ال….
بوسي ومعتز جرو علي مازن بعدو عن فاطمه بسرعه قبل متموت
مازن… سيبوني عليها لازم انهي حياتها
فاطمه جرت استخبت ورها محمد فاطمه…. بابا الحقني
بوسي… اهد دلوقتي
محمد… مازن في اي انت اتجننت ولا اي
مازن… هو انا لسه بقا انا تضحكي عليا ماشي يافاطمه انتي اللي جنيتي علي نفسك انك تشوفي وش مازن التاني
محمد… في اي متفهموني
معتز… في ان اللي انت حميها دي خطط انها توقع بين كيان ومازن وكانت جيباني اوقع بينهم ونجحت وبعدتهم عن بعض وكيان محدش عارف مكانها دلوقتي
محمد لف لفاطمه… اللي بيقوله صح
فاطمه.. بابا استنا افهمك
محمد ضربها بالكف… يابنت ال.. بقا تبعدي بين عيالي
معتز… اهدو دلوقتي المهم هندور علي كيان فين
مازن… انا هروح ابلغ الشرطه تدور معانا وانت وبوسي خلي بالكم من الزفته دي لحد مفضلها
معتز… انا هاجي معاك
مازن… لا خليك انت وبيبص لاقي تلفونه بيرن
بوسي… مين كيان
مازن… لا ده رقم غريب فكك
محمد… رد يمكن حاجه تخصها
مازن… حاضر وفتح
مازن… الو
_مازن المصري معايا
مازن… آه مين حضرتك
_مرات حضرتك تعيش انت 🙂
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببتها رغم عجزها)