روايات

رواية نيران حبي الفصل الثاني 2 بقلم حنان صلاح

رواية نيران حبي الفصل الثاني 2 بقلم حنان صلاح

رواية نيران حبي الجزء الثاني

رواية نيران حبي البارت الثاني

رواية نيران حبي الحلقة الثانية

واخذ جاسر روان وراحووو علي فلتهم ونظرت روان للفله الجميله التي تمتاز برقي والابداع وحتي جاسر مش فتح باب العربيه وسابها بره ودخل……. روان دخلت وكانت المفاجاءه………..
ان جاسر كان عمال يكسر ف الاباجوره والكزاز من الغضب…….
و روان كانت مصدومه من اللي بيحصل معقوله كل ده يحصل ليها ف يوم واحد ومن ثم نظر لها جاسر ب كل غضب……..
وروان كانت خائفه ومرعوووووبه وتبتعد ببطئ ……….
اما عن جاسر كان يقترب منها ومسك ذراعها ب شده وقال واحده جاهله زيك تبقي مراتي…………
روان عيناها احمرت من الدموع ف الكلمات نزلت عليها كا الصاعقه ولم تدري هل تلوم حظها ام تلوم القدر الذي ظلمها وجعلها تتزوج من شخص ذو قلب ميت مثل جاسر ونظرت له نظرت شفقه لكي يعطف عليها ولكن جاسر بصوت عالي لعمو عبدو البواب……….

 

 

عمو عبد البواب…. نعم ي بيه تؤمر ب حااااجه وهو جاي بينهج من الجري لصوت جاسر العالي…………
جاسر خد روان لاوضه الخدم …………….
عمو عبدو البواب……. ححححاضر ي بيه
روان قبل م تمشي وهي بتمسح دموعها مش تفكر اني عايزه اعيش معاك ولا دايبه فيك انا مجبوره ع زواج منك وهفضل استني اليوم اللي اتحرر فيه وتسبني ف حالي……. وبعدها خدها عمو عبدو لاوضه الخدم……..
اما جاسر فضل واقف مكااااانه بيفكر ف كلامها ونظرتها القويه وجمالها الجذاب برغم من غضبه الشديد………..ورن الفون بتاعه
جاسر….. الوووو………………..
مجهول……………
جاسر بتوتر خلاص خلاص مسافه السكه بس وخد المفاتيح العربيه وطلع بره بسرعه…………
اما عمو عبدو وصل روان الاوضه وسابها وقبل ما يمشي قال لو عايزه اي حاجه عرفيني وابتسم ليها وقال انتي زي بنتي….
روان بطيبه انت طيب اووووي ي عمو عبدو.
عمو عبدو متقليش كده انتي اللي قلبك طيب وابيض زيك كده
روان ابتسمت برغم من اللي بتمر فيه……………..وبعدها خرج عمو عبدو وساب الفله وراح للجنينه اللي بره مكان اللي بيعمل فيه شاااااي………..
ف مكان اخر كان هشام بيتكلم مع طارق وبيقوله وكده كل املاك اخويا فاروق بقت ملكنا رسمي…….. ف بعد زواج روان من جاسر اصبحت املاك فاروق لملك روان رسمي وبالقانون حسب وصيه فاروق الله يرحمه………
اما عن جاسر خلص مشواره ورجع بس قبل م يرجع راح لعمو عبدو قعد معاه زي كل ليله…………
اما عن روان كانت ف غرفتها ولبست فستان زهري لركبه وحطت ميكب وفردت شعرها الاصفر وخدودها الحمراء وكانت الغرفه بها شمعه تضيء الغرفه بنورها الهادي وذهبت ف النوم…….

 

 

دخل جاسر الفله بعد م خلص قعدته مع عمو عبدووو ولكن قبل ان يدخل غرفته اخذه الفضول ل يذهب ل غرفته روان وفتخ الباب واقترب منها وهي كانت نائمه مثل الاطفال برائحتها الفراوله ونفسها الخفيف وشعرها الذي يغطي جزء من وجهها ف شال جاسر شعرها ب ايده واخذ ينظر لها ويتأمل فيها ف قلبه يلين لها برغم من قسوته عليها ولكن افتكر كلامها معاه وازي هي بتكره وغضب وترك الغرفه وغلقها خلفه بالمفتاخ واخذ المفاتيح معاه
وروان كانت نائمه لا تشعر ب شيء وكانت بتحلم ب امها وابوها وهي صغيره وفضلت تصرخ……….لعند م قامت وحركت ذراعها بشده ف وقعت الشمعه ع الارض والنار مسكت ف السجاااااد قامت روان بسرعه تخبط ع الباب وتصرخ……….
عمو عبدو سمع الصراخ وقام بسرعه ولاقي داخنه طالعه من الاوضه ف ترعب ومكنش عارف يفتح الباب ف راح جري ل جاسر يصحيه ويقوله ………
اما عن روان كانت هتختنق من الدوخااااانه وبتعيط وبتقول سعدوني الخقووووني هموووووت……….. لعند م داخت واغمي عليها………..
جاسر قااااام بسرعه وكان خايف عليها وراح فتخ الباب والاقي روان……………

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية نيران حبي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى