روايات

رواية خفايا القدر الفصل التاسع عشر 19 بقلم جهاد محمود

رواية خفايا القدر الفصل التاسع عشر 19 بقلم جهاد محمود

رواية خفايا القدر الجزء التاسع عشر

رواية خفايا القدر البارت التاسع عشر

رواية خفايا القدر
رواية خفايا القدر

رواية خفايا القدر الحلقة التاسعة عشر

ليل بتفوق بتعب : ااااه اي حصل
الشخص في الضلمه ومش باين : الحمدلله عليه سلامتك يا قلبي
ليل بتعب : انا فين ومين انت
الشخص ظهر لها ولكن كان مغطي وشه: انا جوزك المستقبلي يا قلبي
ليل بخوف : انت مين وعايز مني
الشخص : انا مين اكيد مش تعرفيني ومش هخليكي تعرفيني غير لما نتجوز يا قلبي 24 ساعه بس وتبقي مراتي
ليل: لا طبعا انا مش موافقه وحاولت تقوم لكنها لازلت تعبانه
ليل: ااااه
الشخص راحه عندها وسندها : براحه يا حبيبتي انتي لسه تعبانه انا عارف انك خايفه مني عشان مش عرفاني بس لما تعرفيني هتخافي اكتر ههههه
ليل زاحت أيده من عليها وقالت بتعب : ولا تقدر تعمل لي حاجه مالك هيجي ينقذني
الشخص : ههههه مالك لا خوفتيني مالك دا العالم كله عايز يقتله تعرفي ليه هههه عشان أخلاقه
ليل بصت كده باستغراب
الشخص: هفهمك بس مش دلوك انا جبت لك دكتوره وممرضه عشان يتابعوا معاكي عشان تخفي بسرعه ويلا سلام لازم تمشي عشان اجهز لفرحنا
خرج الشخص دا( جماعه دا نفس الشخص الي ذكرته في بارت وأنه بيدور علي ليل لانه بيحبها) ودخلت الدكتوره والممرضه اللي معاها
الدكتور: اذيك عامله اي دلوك
ليل بتعب : تعبانه اوي ممكن تساعدوني أخرج من عنها زمان اهلي قلقانين عليا وخايفين
الدكتور بحزن: انا اسفه مش هقدر اساعدك لانه اخد اختي عنده رهينه حد ما تتعالجي
ليل بتعب: تمام شكرا ممكن تديني اي مسكن لاني تعبانه
الدكتور : استني هكشف عليكي
بعد فتره والدكتوره خلصت كشف علي ليل
الدكتوره: كله تمام بس لازمك الراحه
ليل بحزن وتعب : تمام
الدكتوره بحزن عليها : انا عندي فكره
ليل: اي هتساعديني
الدكتوره : اه بصي انا سمعته وهو بيقولك هتجوزك بعد يوم فأنا هقوله أن حالتك الصحية متسمحش وهديكي منوم وكل ما تصحي اديكي منوم لأطول فتره ممكنه
ليل: تمام موافقه جدا حتي كان مالك عرف مكاني فين
الدكتوره للممرضه: مش هتقولي لحد تمام
الممرضه بصدق : اكيد يا دكتوره انتي ليكي افضال عليا كتير
الدكتوره: تمام لما يجي هقوله وانتي اعملي نفسك أغمي عليكي
ليل : تمام
ليل في نفسها بدعاء : يلا يا مالك متتاخرش بالله. عليك يارب استرها معاي
في المستشفى كانت مقلوبه بسبب اختفاء ليل
مالك بغضب جحيمي: انا عايز اعرف ازاي تختفي من المستشفي من غير ما حد يعمل حاجه والحراس كانوا فين
جميع من كان مسؤول عن حاله ليل واقفين مرعوبين من مالك
ممرضه بخوف شديد وباين عليها: نحن كنا سيبينها ترتاح لأن العمليه مش هينه
مالك كان لسه هيرد عليها لكن يوسف قاطعه
يوسف: مالك غضبك عليهم مش هيرجع ليل لازم نفكر بعقل
زين: فعلا ويا مالك اوعي تنسي نحن كلنا زرعنا اجهزه تتبع وليل كمان فنحن نقدر نوصل لها
مالك فكر وقال إنهم معاهم حق الغضب مش هيرجعها
مالك بغضب مكتوم: تمام يلا علي مقرنا
زين : تمام
يوسف : ماما وملك ومريم اقعدوا هنا مع عمي احمد
مريم: لا انا جايه لاني عندي خبره كبيره في المجال دا
مالك : ازاي وانا اخاف عليكي انك تيجي معانا لا مش موافق
مريم : مالك يا حبيبي انا شغاله جاسوسه في اكبر مافيات العالم بس قدام الكل أنا سيا التي تعمل عند جو من المافيا الأسبانيه
مالك بحزن علي حاله أخته لأنها لاتزال صغيره : تمام تعالي
ملك بحزن وترجي: وانا هاجي معاكم بالله عليكم عايزه اتطمن علي اختي
يوسف: لا طبعا انتي مش هتيجي ربما يحصل لك حاجه وانا مستحيل اسمح بكده
ملك بترجي: اديك قولت مش هتسمح حد يأذيني ومالك كمان وزين بالله عليك يا يوسف
يوسف شافها في الحاله دي واضطر يوافق
يوسف بفقدان امل: تمام تعالي بس تسمعي الكلام
ملك: حاضر
ذهبوا جميعا الي المقر وبدأوا في البحث وتتبع ليل
زين: مالك الجهاز مش جايب حاجه لان زرعنا الجهاز لنا فتره ونسينا نحدثه
مالك: ازاااي يا زين ازاي لازم تتصرف
مريم: وريني كده واخدت الجهاز منه وبقيت تعمل عليه كالمحترفين والجميع مذهول منها
مريم : تمام انا عرفت الخطأ فين
مالك: فين وهتقدري تعمليه
مريم : اه بس الاول لازم اجيب جهازي الخاص
مالك: فين ونحن نجيبه
مريم : للاسف مش هنا ثانيه وحده
وطلعت تلفونها وعملت مكالمه
مريم : الو يا سليم
سليم : ايوا يا سيا معاكي اي الاخبار
مريم: محتاجه اجهزتي الخاصه حالا مافيش وقت للشرح
سليم وبطبيعه عمله يعرف أن الأمر لا يحتمل النقاش
: ابتعي اللوكيشن وهكون عندك
مريم : ياريت وحدك لأنها عمليه خاصه وبعتت له اللوكيشن
سليم: تمام نص ساعه واكون عندك وقفل
مالك: ها جاي متي ومين دا
مريم: نص ساعه ويكون هنا ودا سليم معاي في المهمه دي
مالك: ممكن تحكي لي كل حاجه عنك كان جه
مريم بحزن : حاضر لما عز خطف ماما واتجوزها غصب عنها كان عندك حوالي ٥ سنين طبعا انت مكنتش تعرف اي حاجه وكذالك والدتك وماما خلفتني وبعد كام سنه انتحرت من ظلم عز لها عز رباني حد ما وصلت التالته ثانوي كان عندي ١٨ سنه بعد ما خلصت الامتحانات وجبت مجموع عالي
فلاش باك
عز بفرحه: انا فخور بيكي اوي يا مريم
مريم بفرحه لأن عز كان مبسوط بيها ولكن لم تكن تعلم نواياه : شكرا يا بابا انا مبسوطه اوي انك مبسوط مني واني خليتك فخور بيا
عز: اكيد هتقدمي علي طب
مريم : طبعا يا بابا اللي يخليك مبسوط
عز في نفسه: تمام اوي مريم بقيت زي الخاتم في صباعي مش زي مالك كده اقولها وانا مطمن
عز بخبث: مريم كنت عايز اقولك علي حاجه وعايز اقولك انا عايزك ليه تدخلي طب
مريم : اتفضل يا بابا
عز: بصراحه انا شغال في المافيا ودخلت طب عشان تساعديني وتشتغلي معاي في تجاره الاعضاء
مريم بصدمه :نعم !!!!
باك
مريم بحزن ودموع: وطبعا لما رفضت حبسني وراني العذاب الوان اه هو مكنش يعاملني حلو طول ال١٨ سنه وكان يضربني بس انا كنت بقول عشان مصلحتي هو يعرف اكتر مني وانهارت في البكاء بس لا مطلعش عشان عايز مصلحتي طلع بيكرهني وماقتلنيش عشان مصلحته
مالك اخدها في حضنه : اهدي يا حبيبتي اهدي خلاص متحكيش تاني
مريم: انا تعبت اوي يا مالك وانا بعيده عنك
كله دا وملك بتبكي عليها ويوسف حاضنها وهو زعلان علي اخت صديق عمره وزين متأثر جدا وحزين اوي عليها
في الوقت دا جه سليم وشاف مالك حاضن مريم بس كان من ضهره
سليم : سيااا
الكل بص عليه وسرعان ما ظهرت الصدمه علي وش مالك ويوسف وزين
مالك ويوسف وزين: سليم😳😳
عند سمير كان بيتكلم في التلفون
سمير: انت بتقول اي
القاتل: زي ما قولت لك يا سمير بيه البنت اللي بعت لي صورتها مخطوفه والباقين بيدورا عليها ومش عارفين مين خطفها
سمير بغضب : تمام تمام تأجل الخطه حد ما ترجع
القاتل حاضر يا سمير بيه
سمير قفل معاه
سمير بغضب: حظك حلو يا مالك ديما كده الحظ بيقف معاك بس مصيرك تقع يا مالك الكلب
عند ليل
الشخص جه: ها يا دكتوره اخبار ليل
الدكتوره بثقه عشان مش يشك فيها: للاسف حاله بتتراجع لأنها كانت لازم تبقي تحت المراقبه في العنايه المركزه لأن الاصابه قريبه من القلب وانا بكشف عليها اغمي عليها لأن جسمها ضعيف ف ادتها مقويات ومسكنات عشان تقدر تقاوم وتفوق
الشخص : لا لازم تصحي بكره انتي فاهمه
الدكتوره: صعب جدا يا بيه الرصاصة كانت قريبه من القلب وكمان مأخدتش العلاج المناسب لانك جبتها هنا والمكان هنا مش مجهز للحالات اللي زي دي
الشخص اقتنع لأن فعلا ليل كان باين عليها التعب فقرر يأجل خطته: تمام يا دكتوره وسابه ومشي
شخص تاني: اي الاخبار
الشخص الأول: حالتها صعبه لازم ناجل الخطه يوم تاني بالكتيير لازم اتجوزها لازم عشان خطتنا تنجح يا ماما
الام: تمام نصبر الصبر حلو بيقولوا عليه مفتاح الفرج
الشخص: تمام مالك استني وشوف اي هيحصل معاك

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية خفايا القدر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى