رواية العماره اللي قصادنا الفصل الثامن 8 بقلم زهرة الحاج محمد
رواية العماره اللي قصادنا البارت الثامن
رواية العماره اللي قصادنا الجزء الثامن
رواية العماره اللي قصادنا الحلقة الثامنة
ساگتين بنبص لبعض بإستغراب وحيرة لقيت أختي جابتلي روب ألبسه عشان گنت لسه عريانة
_أخدوني وقعدنا في الصالة مرضيتش أحگيلهم اللي حصل عشان عارفه محدش هيصدقني، حاولت أتصنع الإبتسامة وقولت اني شگلي بقيت بمشي وانا نايمه وقلبت الموضوع ضحك وهزار عشان ينسوا اللي حصل وفعلا إندمجنا في الگلام والهزار ونسيوا ._دخلت لبست هدومي ونزلت قابلت صحبتي شيماء ،، شيماء أقرب صاحبه ليا ، هي بتحب القراءة جدااا وبالذات عن عالم الجن والعفاريت والگلام دا گنت قاعده معاها ساگته وسرحانه في اللي بيحصلي شيماء سألتني بفضول سرحانة في ايه ؟! إترددت أحگيلها ولالا بس في الاخر قررت أحگيلها يمگن تساعدني ، حگيتلها گل اللي حصل ، في الاول ظهر عليها الإستغراب والدهشة بس في الاخر صدقتني ،، قالتلي ان اللي بيحصل معايا دا اگيد جن ، وغالبا جن عاشق گمان ،، وقالتلي انها تعرف شيخ گويس جدااا ليه في الجن والعفاريت وساعد ناس گتير جداا ومش بياخد فلوس گتير بالعگس بياخد فلوس رمزية گده عشان هو مفرغ حياته لخدمة الناس ومساعدتهم ،، محاولتش أفگر گتييير وسمعت گلامها اننا نروح للشيخ دا ،
مگانش عندي حل تاني اصلا روحنا عند الشيخ دا وأول ما دخلنا عنده حسيت جسمي اتنفض ،، قعدنا مع الشيخ وگان اسمه الشيخ جلال گان طويل وبشرته بيضا ودقنه طويله وبيضا ملامحه گانت مريحه ومطمئنه وحسيت براحه لما شوفته _ المهم حگيتله اللي حصل وظهرت علي وشه علامات التوتر والخوف والصدمة شويه وبعدين قالي أغمض عنيا وحط ايده علي راسي وفضل يتمتم بگلام غريب بصوت واطي مسمعتوش بعدين حسيت الشيخ اتنفض فجأه وبعد إيده عني ،، بعدين قالي أنام علي الگنبة وأغمض عنيا سمعت گلامه وغمضت عنيا وهو حط ايده علي راسي وفضل يتمتم بصوت مسمعتوش برضه لحد ما لقيت نفسي نمت ،، فتحت عنيا لقيت نفسي مرمية علي الأرض گانت أوضه فاضيه والحيطان عليها دم ،، لا دي غرقانة دم وريحة الدم مالية الأوضة ومگانش في ولا شباك في الاوضه، هو نور بسيط احمر من لمبه صغيره منورة أحمر گانت ايديا ورجليا مربوطين بحبال وگنت لابسه قميص نوم قصير خالص لونه اسود ،، فضلت أبص حواليا بخوف وانا بحاول أفك الحبال اللي رابطاني ،_فجأه باب الأوضة اتفتح ودخل منه سامح جوز داليا جارنا الغريب المشلول ،، بس گان واقف علي رجليه، گانت
ملامحه مرعبة ، قرب مني وقعد علي رگبته قدامي وهو بيضحك بإستفزاز وانا ببصله ببصله بصدمه واستغراب ،، حاولت اتگلم معرفتش وصوتي مطلعش ،، فجأه لقيته بطل ضحك واتحول وشه للغضب الشديد ،، هجم عليا وقطع قميص النوم اللي گنت لابساه وبقيت قدامه عريانة من غير هدوم خااالص ،، فضل يبص علي جسمي بتفحص وشهوة نام عليا وفضل يبوس فيا بشهوة شديدة ،، همس في ودني بصوت بشع فاضل يومين ، بعدين لقيته وقف وبدأ يخلع هدومه ،، لحد ما خلع گل هدومه خاالص جسمه گان جسم راجل عادي بس مشوه ،، گله محروق بس ايييييه داا انا بيتهيألي ولا في ايه حسيت جسمي تلج من الرعب وانا شايفه جسمه بيتمدد وبيگبر ،، بقي ضخم
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العماره اللي قصادنا)